الطواقم الطبية في شمال غزة لم تجد ما تفطر عليه في أول يوم من رمضان
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
#سواليف
أفادت وزارة الصحة الفلسطينية في #غزة، أن #الطواقم_الطبية يتعرضون للمجاعة التي تضرب #شمال_غزة، مؤكدة أن الكثير منهم لم يجدوا ما يفطرون عليه في أول يوم من شهر #رمضان.
وأوضحت وزارة الصحة بغزة: “أكثر من 2000 كادر صحي لم يجدوا ما يفطرون عليه في أول أيام شهر رمضان”.
وطالبت الصحة الفلسطينية المؤسسات الدولية والإغاثية بتوفير #الطعام لمستشفيات شمال غزة على وجه السرعة.
واستقبل سكان قطاع غزة، شهر رمضان تحت القصف الإسرائيلي و #المجاعة، بينما يعتبره الكثير منهم بأنه أصعب رمضان على الإطلاق، نظرا لعدم توفر الكهرباء والماء والغذاء.
هذا وحذر المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، من أن معدل #الوفيات جراء الجوع و #سوء_التغذية يرتفع بشكل مخيف في مدينة غزة وشمالها، موضحا أن الوضع المأساوي الحقيقي هو داخل الأحياء المدمرة.
وأعلنت وزارة الصحة، في وقت سابق، مقتل 67 فلسطينيا خلال الساعات الـ24 الماضية، مشيرة إلى أن العدد الإجمالي لضحايا الحرب على غزة منذ السابع من أكتوبر تجاوز 31 ألفا.
كما أشارت إلى “ارتفاع حصيلة شهداء سوء التغذية والجفاف إلى 25 شهيدا”.
ومع دخول الحرب في غزة يومها الـ158، يواصل الجيش الإسرائيلي قصفه، فيما تتفاقم الظروف الإنسانية المأساوية بالقطاع، وارتفاع في حصيلة الضحايا.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غزة الطواقم الطبية شمال غزة رمضان الطعام المجاعة الوفيات سوء التغذية
إقرأ أيضاً:
أم الجمال تحتفي بعيد الأضحى بفعاليات متنوعة تنظمها وزارة السياحة
صراحة نيوز ـ أُقيم مساء أمس السبت، فعالية فنية في منطقة أم الجمال بمحافظة المفرق، وذلك ضمن سلسلة الفعاليات التي تنظمها وزارة السياحة والآثار بالتعاون مع هيئة تنشيط السياحة ودائرة الآثار العامة، في عدد من المواقع السياحية والأثرية بمختلف محافظات المملكة بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
وبحسب بيان للوزارة، تضمنت الفعالية عرضاً فلكلورياً قدمته فرقة “البادية الشمالية”، تلاها فقرات غنائية أحياها الفنان بشار السرحان والفنان أحمد القرم، وذلك في أجواء تفاعلية تحتفي بالموروث المحلي وتدعم الحركة السياحية الداخلية في واحدة من أبرز المواقع الأثرية في شمال المملكة.
ويقع موقع أم الجمال الأثري في محافظة المفرق على بعد 90 كم تقريباً شمال شرق العاصمة عمان، ويعتبر أكبر مستوطنة ريفية قديمة في جنوب منطقة حوران التي تمتد جغرافياً ما بين جنوب سوريا وشمال الأردن.
وتم إدراج موقع أم الجمال الأثري على قائمة التراث العالمي عام 2024، وتكمن القيمة العالمية الاستثنائية للموقع في كونه نموذجاً متكاملاً لمستوطنة ريفية حورانية تطورت بشكل طبيعي فوق بقايا مستوطنة رومانية سابقة خلال القرن الخامس الميلادي، واستمرت فيها حتى نهاية القرن الثامن الميلادي، حيث يعكس تخطيط الموقع ذو الطابع السكني والديني وعمارته البازلتية المتميزة الأسلوب المعماري المحلي في منطقة حوران.
وأُقيمت سلسلة من الفعاليات، تتضمن أمسيات فنية وثقافية وحفلات غنائية امس السبت في المدرج الروماني بالعاصمة عمان، كما ستقام فعاليات اليوم الأحد في ساحة قلعة الكرك، وفي ساحة المطل بقرية أم قيس بمحافظة إربد، وحفل بساحة عقبة بن نافع بمدينة السلط