أكاديمية البحث العلمي تشارك بورشة عمل "الذكاء الاصطناعي في الزراعة الدقيقة" بموريتانيا
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
شاركت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا بوفد رفيع المستوى -بدعم من اللجنة الوزارية الدائمة للتعاون العلمي والتكنولوجي لمنظمة التعاون الإسلامي (الكومستك) - في ورشة العمل الدولية بعنوان "الذكاء الاصطناعي في الزراعة الدقيقة" والتي نظمتها الوكالة الوطنية للبحث العلمي والابتكار ANRSI بالعاصمة نواكشوط بدولة موريتانيا تحت رعاية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بدولة موريتانيا.
يأتي ذلك في إطار التعاون المشترك بين أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا ومنظمة الأغذية والزراعة (الفاو) والمنظمة الإسلامية للأمن الغذائي واللجنة الوزارية الدائمة للتعاون العلمي والتكنولوجي لمنظمة التعاون الإسلامي (الكومستك).
وضم الوفد كلا من الدكتور عمرو فاروق، مساعد رئيس الأكاديمية للتنمية التكنولوجية، والدكتور أحمد جبر، المشرف على قطاع المجالس النوعية بالأكاديمية، والدكتور مصطفى العطار، الأستاذ المساعد بجامعة النيل والباحث المناوب لمبادرة العيادة الزراعية الذكية، وشارك الوفد بثلاث محاضرات إضافة إلى إدارة عدد من الجلسات الحوارية الأخرى، وشارك في ورشة العمل علماء من مصر وموريتانيا (الدولة المستضيفة)، والمغرب، والجزائر، وتونس، وتركيا، وباكستان.
وألقى الدكتور عمرو فاروق في ورشة العمل محاضرة عن رؤية الأكاديمية في القطاعات المختلفة وخاصة قطاع الزراعة، كما ألقى الدكتور أحمد جبر محاضرة عن دور العلوم والتكنولوجيا والابتكار في خدمة الأراضي الصحراوية "قصة نجاح الأكاديمية في مزرعة المغرة"، بينما ألقى الدكتور مصطفى العطار محاضرة عن العيادة الزراعية الذكية وقصة نجاح شراكة أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا مع مركز البحوث الزراعية وجامعة النيل للتحول الرقمي في قطاع الزراعة.
وشهدت محاضرات الوفد المصري تفاعلاً كبيراً من المشاركين وطلبات عديدة للتعاون مع أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا المصرية، كما تمت دعوة الوفد المصري لعرض المحاضرات في ورش عمل مماثلة برعاية الكومستك والمنظمة الإسلامية للأمن الغذائي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أکادیمیة البحث العلمی والتکنولوجیا
إقرأ أيضاً:
هجوم حاد على راشد الماجد لاستخدامه الذكاء الاصطناعي في أغنيته الجديدة.. فيديو
خاص
واجه الفنان راشد الماجد لموجة من الانتقادات الحادة، وذلك بعد طرح أغنيته الجديدة التي استخدم فيها تقنيات الذكاء الاصطناعي في جزء من التوزيع أو الأداء الصوتي، بحسب ما تم تداوله.
واعتبر عدد من النقاد أن اللجوء إلى الذكاء الاصطناعي قد يُضعف من “الطابع الإنساني والروح الأصيلة” في الأغنية، مطالبين بالحفاظ على الهوية الفنية التقليدية التي تميز الماجد منذ بداياته.
فيما دافع آخرون عن التجربة، مؤكدين أنها تعكس تطور الموسيقى وانفتاحها على التقنيات الحديثة، مشيرين إلى أن استخدام الذكاء الاصطناعي أصبح جزءًا من مستقبل صناعة الفن عالميًا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/cANpfABkqlr2A7Gh.mp4