إحالة أعمال البنى التحتية في مدينة الصدر الجديدة خلال الأسابيع القليلة القادمة
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
مارس 13, 2024آخر تحديث: مارس 13, 2024
المستقلة/- أعلنت أمانة بغداد عن قرب إحالة أعمال تنفيذ البنى التحتية في مدينة الصدر الجديدة خلال الأسابيع القليلة المقبلة، وذلك في إطار خطة شاملة لتطوير العاصمة العراقية.
التفاصيل:
مشروع مدينة الصدر الجديدة:سيتم إحالة أعمال تنفيذ البنى التحتية لمدينة الصدر الجديدة خلال أقل من شهر.يشمل المشروع 11 ألف وحدة سكنية من أصل 60 ألفاً.تم التعاقد مع مكاتب استشارية عالمية متخصصة للإشراف على التصميم والتنفيذ.وجهت الدعوات إلى خمس شركات متخصصة لتنفيذ المشروع بأسرع وقت ممكن.تطوير شاملة للعاصمة:ستقوم أمانة بغداد خلال هذا العام بأعمال تطوير الطرق السريعة.سيستمر العمل على إكساء الشوارع وأعمال التطوير في مختلف مناطق العاصمة.سيتم إحالة أكثر من 50 محلة للإكساء والتطوير ضمن المشروع.متابعة حهودية من قبل الحكومة:يتابع رئيس الوزراء محمد شياع السوداني مشروع مدينة الصدر الجديدة وباقي المدن الجديدة.تهدف هذه المشاريع إلى فك مشكلة السكن في بغداد.خدمات متكاملة:تتضمن البنى التحتية لمدينة الصدر الجديدة خدمات متكاملة من ماء ومجار وطرق وكهرباء وغيرها.تقع المدينة بالقرب من الطريق الحلقي الرابع وسترتبط بالمناطق المجاورة عن طريق محاور رئيسة.ستتولى جهة استشارية رصينة مهمة الإشراف على تنفيذ جميع الأعمال.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: مدینة الصدر الجدیدة البنى التحتیة
إقرأ أيضاً:
جوجل تعتزم مدّ كابلات تحت البحر في بابوا غينيا الجديدة
تعتزم شركة جوجل مدّ ثلاثة كابلات تحت البحر في بابوا غينيا الجديدة، في إطار اتفاقية دفاعية تاريخية وقّعتها الدولة الواقعة في المحيط الهادئ مع أستراليا هذا العام.
وأعلنت بابوا غينيا الجديدة في بيان أن المشروع الذي تبلغ تكلفته 120 مليون دولار والمموّل من أستراليا سيُنشئ "شبكة رقمية أكثر قوة ومتعددة المسارات للبلاد".
وقال وزير تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في بابوا غينيا الجديدة بيتر تسيماليلي جونيور في تصريح هذا الأسبوع إنّ "هذا الاستثمار يشكل خطوة تقدمية كبيرة بالنسبة إلى بابوا غينيا الجديدة".
وأضاف أن هذه الكابلات التي ستوفر التواصل الشبكي لمناطق في شمال بابوا غينيا الجديدة وجنوبها، بالإضافة إلى منطقة بوغانفيل ذاتية الحكم، ستضع الأساس لتحوّل البلاد إلى "مركز رقمي إقليمي".
قال تسيماليلي إنه التقى هذا الأسبوع دبلوماسيين أستراليين وأميركيين لمناقشة المشروع في مكتب جوجل في سيدني ودور الشركة كشريك في مدّ الكابلات البحرية.
لطالما كانت عملية تركيب وتشغيل الكابلات البحرية حكرا على شركات الاتصالات الكبرى، إلا أن عمالقة الإنترنت استحوذوا إلى حد كبير على هذا المجال في السنوات الأخيرة، سعيا منهم إلى مواكبة التدفق المتزايد للبيانات.
أخبار ذات صلة