شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن إكسبو 2030 الدعم المالي والتنظيمي يقود الرياض للفوز بالتنظيم، اقتصاد إكسبو 2030 الدعم المالي والتنظيمي يقود الرياض للفوز بالتنظيم المدينة جدة تاريخ النشر 23 يوليو 2023 22 05 KSA A A .،بحسب ما نشر صحيفة المدينة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «إكسبو 2030» الدعم المالي والتنظيمي يقود الرياض للفوز بالتنظيم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

«إكسبو 2030» الدعم المالي والتنظيمي يقود الرياض...
اقتصاد «إكسبو 2030» الدعم المالي والتنظيمي يقود الرياض للفوز بالتنظيم المدينة - جدة تاريخ النشر: 23 يوليو 2023 22:05 KSA A A اقترب العد التنازلي لاختيار الدولة المنظمة لإكسبو 2030 في اقتراع سري نوفمبر المقبل وسط مؤشرات على فوز المملكة بالتنظيم من أبرزها حجم التأييد الدولي الكبير، والمخصصات المالية المعتمدة والتسهيلات التنظيمية واللوجستية المقدمة للمشاركين. ويتنافس على الفوز بالتنظيم السعودية وإيطاليا وكوريا الجنوبية. والموعد المقترح للرياض إكسبو هو الأول من أكتوبر 2030، وحتى نهاية مارس 2031، بما يتزامن مع ظروف مناخية مثالية والذكرى المئوية لتأسيس المكتب الدولي للمعارض، الذي يشرف على معارض الإكسبو. كما سيتزامن تنظيم معرض «إكسبو 2030» مع جدول أعمال الأمم المتحدة 2030 وأهداف التنمية المستدامة، مما سيجعل من معرض الرياض إكسبو فرصة لدراسة أثر نتائج هذه الخطة على تحقيق الأهداف العالمية على مدى الأعوام الـ20 المقبلة. وعلى مساحة 6 ملايين متر مربع، وعلى بعد خمس دقائق من مطار الملك خالد الدولي، سيقام «إكسبو» الرياض، وسيكون التصميم بمثابة مدينة مستقبلية حول واد قديم، يعكس رؤية الرياض لريادة مستقبل مستدام للمدن. وتقدم الرياض بملف «إكسبو 2030»، يأتي وسط رغبة حقيقية بدعوة العالم إلى المشاركة في صنع المستقبل، من خلال 41 مليون زيارة فعلية مستهدفة للموقع، وأكثر من مليار زيارة عبر منصة ميتافيرس.الطريق نحو «إكسبو 2030» وكانت السعودية أعلنت في 29 من أكتوبر 2021، نيتها الترشح لاستضافة المعرض، ومنذ ذلك التاريخ قدم الوفد الممثل لملف الترشح بقيادة الهيئة الملكية لمدينة الرياض ثلاثة عروض تقديمية إلى الجمعية العمومية للمكتب الدولي للمعارض.واقترحت الرياض في ملف الترشح تنظيم المعرض تحت شعار «حقبة التغيير.. المضي بكوكبنا نحو استشراف المستقبل»، وحددت موضوعاً رئيساً للمعرض هو «معاً نستشرف المستقبل»، الذي تهدف من خلاله إلى توفير منصة تتيح للمجتمع الدولي التعاون الوثيق لاستشراف المستقبل، وتطوير حلول مبتكرة ورائدة تسهم في معالجة التحديات الملحة التي تواجه العالم، وترفع مستوى الوعي بها. ويلفت عرض الترشح إلى خبرة السعودية في استقبال الزوار من أصقاع الأرض سنوياً للحج والعمرة كإحدى المزايا التنافسية للرياض. وتتطلع الرياض من خلال تنظيم المعرض إلى إرساء شراكة مع العالم من خلال منطقة «إكسبوC3» أو «ركن التغيير التعاوني»، إذ تطمح لجمع الخبراء والمفكرين لتقديم الرؤى والابتكارات والحلول الإبداعية للتحديات الوطنية والدولية التي تواجه الشعوب. كما تتطلع أيضاً إلى أن يمثل «إكسبو 2030 الرياض» محطة بارزة لترويج وجهاتها السياحية، القائمة وتلك التي ستكون جاهزة حينها، مثل «نيوم» و»الدرعية» و»مشروع البحر الأحمر» و»القدية» و»حديقة الملك سلمان» و»الرياض آرت» و»أمالا» و»المسار الرياضي». ومن العوامل الداعمة للمدينة تأسيس طيران الرياض لربط 100 وجهة حول العالم بحلول 2030، وإطلاق 68 مبادرة باستثمارات 92 مليار دولار لجعل الرياض واحدة من أكثر المدن استدامة في العالم. وتتوقع الرياض أن يستقطب «إكسبو 2030» نحو 21.7 مليون زائر، منهم 11.7 مليون سيحتاجون إلى الإقامة في الفنادق والوحدات المفروشة، وهو ما تواكبه السعودية ببناء 190 ألف غرفة فندقية جديدة حتى 2030، بما يسهم في مضاعفة عدد الغرف في العاصمة تحديداً إلى 124 ألفاً بحلول تاريخ الحدث. 8 مليارات دولار للتنظيم وبحسب وزير الاستثمار خالد الفالح، خصصت المملكة موازنة تصل إلى 7.8 مليار دولار لاستضافة معرض «إكسبو الرياض 2023»، مؤكداً أن تنظيم الحدث العالمي يتلاءم مع بيئة الاستثمار في السعودية التي لا حدود لها. وفي كلمته خلال فعاليات حفل تقديم الملف الرسمي لاستضافة الرياض لمعرض «إكسبو 2030»، أمام المكتب الدولي للمعارض في العاصمة الفرنسية باريس قال الفالح إن «تجربة إكسبو الرياض 2030 ستكون استثنائية ضمن مشاريع واستثمارات غير مسبوقة». من جهته قال الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمدينة الرياض المهندس إبراهيم السلطان إن العاصمة السعودية تخطط للانتهاء من مقر استضافة «إكسبو 2030» قبل الآجال المحددة، مضيفاً أنه بحلول عام 2028 ستكون كل استعدادات المعرض الدولي جاهزة وواثقون من قدرتنا على إنجاز «إكسبو» عالمي غير مسبوق. وتابع السلطان «نخطط لاستضافة أكثر من 120 مليون زائر في 2030، وموقع إكسبو سيكون مستعداً لاحتضان المشاريع الدولية في 2025، إذ يعتمد على الطاقة النظيفة ويراعي المعايير البيئية». مدينة مستقبلية على واد قديم. إطلاق 68 مبادرة. بناء 190 ألف غرفة فندقية. إكسبو الرياض 2030 مليارات دولار للتنظيم. 2028 اكتمال الاستعدادات. 21.7 مليون زائر. ملايين م2 مساحة المعرض.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إکسبو 2030 من خلال

إقرأ أيضاً:

محافظ قنا ووفد البنك الدولي يتفقدون تكتل النباتات الطبية بقفط

أجرى الدكتور خالد عبدالحليم، محافظ قنا، يرافقه الدكتور هشام الهلباوي، مساعد وزير التنمية المحلية ومدير برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر، ووفد رفيع المستوى من البنك الدولي، زيارة ميدانية لتكتل النباتات الطبية والعطرية بمركز قفط، وذلك في إطار متابعة تنفيذ مشروعات التكتل، ودعم سلاسل القيمة المضافة لهذا القطاع الواعد.

وتأتي هذه الزيارة ضمن جهود دعم تكتل النباتات الطبية والعطرية، أحد أبرز القطاعات الاقتصادية الناشئة في محافظة قنا، لما تتمتع به من موارد طبيعية ومناخ ملائم يسمح بزراعة أنواع عالية الجودة من هذه النباتات، وفتح آفاق واعدة للتنمية الاقتصادية.

شارك في الجولة كل من السيد فينسان بالميد، كبير الخبراء الاقتصاديين بالبنك الدولي، والسيدة إيلين أولفسان، كبيرة أخصائيي القطاع الخاص بالبنك الدولي، والدكتور أحمد كحلة، المدير المكون لتطوير التكتلات الزراعية ببرنامج تنمية الصعيد، والدكتور علاء شاكر، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة قفط، ومنار محمد، مدير وحدة التكتلات، وعدد من أعضاء الفريق الفني للتكتلات، بالإضافة إلى جمع كبير من المزارعين المستفيدين من المشروع.

وفي مستهل الزيارة، استمع المحافظ والوفد المرافق له إلى عرض تفصيلي قدمه الدكتور أحمد كحلة، استعرض فيه مواقع الإنتاج والتجهيز والتصنيع، ومراحل العمل المختلفة، بالإضافة إلى التحديات التي تواجه صغار المنتجين، ومدى تأثير الدعم الفني والمالي المقدم من برنامج التنمية المحلية على تطوير الأداء وزيادة فرص التصدير.

من جانبه، أكد محافظ قنا أن المحافظة مستمرة في تقديم الدعم الكامل للمزارعين، لا سيما في مجال زراعة النباتات العطرية والطبية، نظرًا لما تمثله من فرص واعدة للتوسع الزراعي وفتح أسواق تصديرية جديدة، مشيرًا إلى أن قنا استفادت بشكل ملحوظ من برامج الدعم المقدمة من البنك الدولي، خاصة في دعم التكتلات الإنتاجية، وعلى رأسها قطاع النباتات العطرية، الذي يمثل محورًا رئيسيًا ضمن خطط التنمية الزراعية المستدامة.

ودعا المحافظ المزارعين إلى التأكد من فاعلية الاستفادة من برامج الدعم، لتحقيق أقصى مردود ممكن، بما يسهم في رفع معدلات الإنتاج وتحسين مستوى الدخل للأسر الريفية.

وفي السياق ذاته، أوضح المحافظ أنه تم اختيار موقع بقرية البراهمة بمركز قفط لإنشاء محطة غربلة حديثة بدعم من برنامج تنمية الصعيد، بهدف تعزيز سلاسل القيمة المضافة للنباتات العطرية، لافتًا إلى دراسة مقترح بإنشاء شركة لإدارة المحطة بالشراكة بين المزارعين والجمعية الزراعية، لضمان كفاءة التشغيل واستدامة المشروع، مؤكدًا أن هذا النموذج التشاركي يعزز من دور المزارعين في إدارة الموارد وتحقيق عوائد اقتصادية أفضل.

وخلال الزيارة، أشاد الدكتور هشام الهلباوي بوعي الفلاح المصري، مؤكدًا أنه دائمًا ما يُظهر حرصًا حقيقيًا على أرضه ومحصوله، ولا يقتنع إلا من خلال التجربة والنتائج على أرض الواقع.

وأشار إلى أن هذا الوعي انعكس بوضوح في اتساع الرقعة المزروعة بالنباتات العطرية من 20 فدانًا إلى 300 فدان خلال فترة قصيرة، ما يعكس اهتمام الفلاحين بتحقيق الربحية والاستدامة.

وشدد الهلباوي على أهمية استمرار التنسيق والتكامل بين مختلف الجهات المعنية، وفي مقدمتها المحافظة وبرنامج تنمية الصعيد، لضمان سلامة الغذاء وتعزيز جودة الإنتاج، مقترحًا إعداد تقرير شهري لمتابعة تطورات زراعة النباتات العطرية، ورصد التحديات والفرص في هذا القطاع الحيوي.

من جانبهم، أعرب أعضاء وفد البنك الدولي، عقب حوار مفتوح أجروه مع عدد من المزارعين، عن إشادتهم بالتقدم المحرز في تنفيذ مشروع التكتل، وبالشراكة الفعالة بين الجهات المحلية والقطاع الخاص، مؤكدين استمرار دعمهم لتعزيز قدرات التكتلات الاقتصادية، وتحقيق التنمية المستدامة في صعيد مصر.

وفي ختام الجولة، وجّه محافظ قنا فريق الدعم الفني للتكتلات بضرورة مواصلة التعلم الذاتي وتطوير المهارات، مؤكدًا أن الارتقاء بالقدرات المعرفية يمثل دعامة أساسية لنجاح واستدامة التكتلات الاقتصادية. كما شدد على أهمية الاطلاع المستمر على المستجدات في مجالات العمل، والاستفادة من التجارب المحلية والدولية، بما يضمن تعظيم الاستفادة من الموارد المتاحة.

وعلى هامش الزيارة، تفقد محافظ قنا، يرافقه مدير برنامج التنمية المحلية بصعيد مصر، الموقع المقترح لإنشاء محطة غربلة وتجهيز النباتات العطرية بقرية البراهمة، والتي تهدف إلى رفع جودة المنتج المحلي، وزيادة فرص التسويق، وتعزيز كفاءة الإنتاج ضمن جهود دعم التكتلات الاقتصادية بالمحافظة.

مقالات مشابهة

  • جيلجيوس يقود ثاندر للفوز على تمبرولفز في «افتتاحية النهائي الغربي»
  • تطوير القدرات السعودية في الصناعات العسكرية
  • الخارجية السعودية درع الوطن في الأزمات 2-2
  • DAZN : الهلال فخر السعودية ونبض الرياض .. فيديو
  • الرياض تحتضن انتخابات الاتحاد الدولي لرفع الأثقال
  • «ابن سليم» يقود «دولي السيارات» نحو الاستقرار المالي
  • اختتام فعاليات المعرض الدولي للصحة "موروكو ميديكال إكسبو 2025" بالدار البيضاء
  • محافظ قنا ووفد البنك الدولي يتفقدون تكتل النباتات الطبية بقفط
  • ترامب: سنحقق في الدعم المالي لحملة كامالا هاريس
  • لقاء تحضيري لإعداد الإطار المالي لخطة التنمية الخمسية الحادية عشرة (2026-2030)