#سواليف

أطلقت الهيئة المستقلة للانتخاب، خدمة تغيير الدائرة الانتخابية عبر موقعها الإلكتروني للشركس والشيشان والمسيحيين.

وبحسب بيان للهيئة اليوم الأربعاء، تتيح الخدمة الإلكترونية للناخب المسيحي والشركسي والشيشاني، إمكانية تغيير الدائرة الانتخابية لدائرة يوجد فيها مقعد مخصص لهم، في حال كان مكان الإقامة الحالي لا يوجد فيه مقعد مخصص لهم في تلك الدائرة.

ويكون النقل من خلال اختيار خدمة تغيير الدائرة الانتخابية للمسيحي أو الشركشي أو الشيشاني من خلال الدخول إلى الموقع الإلكتروني للهيئة المستقلة للانتخاب (www.iec.jo) واختيار منصة الخدمات الإلكترونية للناخبين.

مقالات ذات صلة سرايا القدس تبث فيديو لاستهداف مقاتليها آليات وتجمعات إسرائيلية 2024/03/13

ونصت المادة (4/ح/3) من قانون الانتخاب لمجلس النواب لسنة 2022، على “إذا لم يكن في المحافظة التي يقيم فيها الشركسي أو الشيشاني أو المسيحي دائرة انتخابية مخصص لها مقعد للشركس والشيشان أو مقعد للمسيحيين، فله الطلب خطيا من الدائرة تسجيل اسمه في الجدول الأولي الخاص بأي دائرة انتخابية في محافظة أخرى مخصص لها ذلك المقعد.

ويذكر أن الدوائر الانتخابية والتي خصص فيها مقاعد للمسيحيين هي (عمان الثانية، الزرقاء، البلقاء، مادبا، إربد الثانية، عجلون، الكرك)، والدوائر الانتخابية التي خصص فيها مقاعد للشركس والشيشان هي (عمان الثالثة، الزرقاء).

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

صحفية: تغيير استراتيجي في خطط حزب العدالة والتنمية!

أنقرة (زمان التركية) – زعمت الكاتبة الصحفية نوراي باباجان في مقال لها بجريدة “نفس” أن هناك تحولا جذريا في الخطط الانتخابية لحزب العدالة والتنمية الحاكم بتركيا. فوفقاً لمصادر بالحزب، لم يعد الرئيس رجب طيب أردوغان بحاجة إلى تعاون حزب الشعب الجمهوري (CHP) لضمان إعادة ترشحه، حيث بات حزب المساواة الشعبية والديمقراطية (DEM) هو الشريك الجديد في هذه المعادلة.

وأكدت المصادر أن أردوغان لم يغير رأيه بشأن الترشح لفترة رئاسية جديدة، وأن “الخطة تسير كما هي” لكن مع تعديل المسار. فبينما كان الحزب الحاكم يبحث سابقاً عن دعم CHP أو تجميع أصوات النواب المستقلين والأحزاب الصغيرة، فإنه يعتمد الآن على حزب DEM لتحقيق الأغلبية البرلمانية المطلوبة.

ونقلت باباجان عن مسؤول في الحزب قوله: “إذا سارت عملية الانفتاح كما هو مخطط لها، فلن نواجه مشكلة في إعادة ترشيح أردوغان”. وأضاف المصدر أن مطالب حزب DEM معروفة وتشمل “حريات محدودة لزعيم العمال الكردستاني المسجون عبد الله أوجلان، وإعادة رؤساء البلديات المفصولين، وعدم محاسبة عناصر العمال الكردستاني”، معرباً عن ثقته بأن “بعض التعديلات القانونية ستكون كافية”.

في سياق متصل، فسر كوادر الحزب تصريحات أردوغان الأخيرة التي قال فيها إنه “ليس لديه نية للترشح مجدداً” بأنها تتعلق بمساعيه للإصلاح الدستوري وليس بالانتخابات الرئاسية. وأكدوا أن النظام القانوني الحالي يسمح للرئيس بالترشح مجدداً تلقائياً بمجرد صدور قرار من البرلمان بإجراء انتخابات مبكرة.

كشفت المصادر أن الحزب لا يزال متمسكاً بخطته لإجراء “انتخابات مُقدَّمة” وليس “مبكرة”، مع التركيز على حل الأزمات الاقتصادية قبل عام 2027. وأشارت باباجان إلى أن حسابات الحزب تعتمد الآن على التحالف مع حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب الكردي، الذي يُنظر إليه على أنه كتلة تصويتية يمكن توجيهها بسهولة أكبر مقارنة بحزب الشعب الجمهوري.

اختتمت الكاتبة تقريرها بالإشارة إلى أن ثقة قيادات العدالة والتنمية تنبع من “البنية الخاضعة للتوجيه في الحزب الكردي”، مما يفتح الباب أمام سيناريو انتخابي جديد يعيد تشكيل التحالفات السياسية في تركيا. هذه التطورات تأتي في وقت تشهد فيه الساحة السياسية التركية تصاعداً في حدة الخلافات حول الإصلاح الدستوري ومستقبل النظام الرئاسي.

 

Tags: اسطنبولالعدالة والتنميةالمساواة الشعبية والديمقراطيةانتخاباتتركيا

مقالات مشابهة

  • "فودافون" تتجاوز حاجز المليون مستخدم على شبكتها المستقلة للجيل الخامس
  • خريطة برلمان 2026.. الجيزة تحصل على 48 مقعدًا بالنواب و17 بالشيوخ
  • 62 للنواب و21 للشيوخ.. خريطة البرلمان في القاهرة ومقاعد المحافظة
  • إنجاز أكثر من 1.8 مليون معاملة بيان سنوي إلكترونياً
  • صحفية: تغيير استراتيجي في خطط حزب العدالة والتنمية!
  • قطار يدهس شخصًا أثناء عبوره من مكان غير مخصص للعبور بالفيوم
  • البنك الأهلي يفتتح فرعًا مخصصًا لعملاء "النخبة" و"الحصري"
  • مفوضية انتخابات الإقليم تعلن فتج باب الترشيح للانتخابات المقبلة
  • لمناقشة تعديل قانون الانتخابات.. بدء الجلسة العامة لمجلس النواب
  • انطلاق الجلسة العامة لمناقشة قانون مجلس النواب