حسن السمعة أبرزها.. 8 شروط حددها القانون للتعيين في الوظائف الحكومية وفقًا للقانون
تاريخ النشر: 24th, July 2023 GMT
وضع القانون رقم 81 لسنة 2016 عدد من الشروط الواجب توافرها لتولي الوظائف الحكومية.
أخبار متعلقة
«طاقة النواب»: أزمة انقطاع الكهرباء قد تستمر حتى أكتوبر (فيديو)
نائب: أزمة طلاب حقوق الإسكندرية على مكتب رئيس الجامعة.. فيديو
وحددت المادة 14 من قانون الخدمة المدنية تلك الشروط كالتالي:
1- أن يكون متمتعًا بالجنسية المصرية أو جنسية إحدى الدول العربية التي تعامل المصريين بالمثل في تولى الوظائف المدنيـة.
2- أن يكون محمود السيرة، حسن السمعة.
3- ألا يكون قد سبق الحكم عليه بعقوبة جناية أو بعقوبة مقيدة للحرية في جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة ما لم يكن قد رُد إليه اعتباره.
4- ألا يكون قد سبق فصله من الخدمة بحكم أو قرار تأديبى نهائى، ما لم تمضِ على صدوره أربع سنوات على الأقل.
5- أن تثبت لياقته الصحية لشغل الوظيفة بشهادة تصدر من المجلس الطبى المختص.
6- أن يكون مستوفيًا لاشتراطات شغل الوظيفة.
7- أن يجتاز الامتحان المقرر لشغل الوظيفة.
8- ألا يقل سنه عن ثمانية عشر عامًا ميلاديـًا.
الخدمة المدنية قانون لائحة مؤتمر
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
عدن.. انقطاع الكهرباء تجاوز 20 ساعة ومواطنون يوثقون حالات إغماء
احتدمت أزمة الكهرباء في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، عقب خروج الخدمة بشكل شبه كلي، بالتزامن مع اشتداد موجة الحرارة التي تضرب المدينة الساحلية خلال فصل الصيف.
وأكدت مصادر محلية لوكالة "خبر"، الأحد، أن التيار الكهربائي انقطع شبه كلي بعد أن تجاوزت ساعات الانقطاع في عدد من المديريات، منذ يوم أمس، 20 ساعة متواصلة، مقابل ساعة ونصف فقط تشغيل.
وخلال الأيام الخمسة الماضية، شهدت الخدمة تدهوراً متسارعاً، فيما اكتفت الجهات المعنية في الحكومة بمتابعة المشهد بصمت، في إشارة إلى وجود نوايا سياسية ضمن سياق المناكفات بين أطراف الشراكة في الحكومة.
وقد تفاقمت الأوضاع الإنسانية والصحية والخدمية في مديريات عدن، تزامناً مع وصول الأزمة إلى ذروتها، يوم أمس، وسط صمت حكومي مثير للريبة.
وأفاد عدد من الأهالي بوقوع حالات إغماء بين كبار السن، ولا سيما مرضى الضغط وضيق التنفس، نتيجة ارتفاع درجات الحرارة وتوقف أجهزة التكييف بالكامل بسبب انقطاع التيار الكهربائي طوال اليوم.
وبحسب مصدر في مؤسسة كهرباء عدن، لا تزال الخدمة مفقودة حتى اللحظة، وسط آمال بتجاوز الأزمة في حال وصول كميات إسعافية من الوقود تضمن عودة تدريجية للخدمة، إذا ما تم ذلك فعلاً.
وفي السنوات الخمس الأخيرة، تحوّل ملف أزمة الكهرباء إلى قضية شائكة تتقاذفها مساومات قوى النفوذ والفساد، حيث باتت ورقة إعلامية للمزايدات، رغم أن تقارير رسمية سابقة كشفت عن فساد مهول في القطاع، لا يمكن القضاء عليه إلا من خلال تفعيل قانون المساءلة الجادة ومحاسبة المتورطين.