إسبانيا: الشرطة تعتقل ستة أشخاص نفذوا عمليات سرقة منازل مجموعة من لاعبي الدوري المحلي
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد
اعتقلت الشرطة الإسبانية عصابة سطو استهدفت عقارات فاخرة في مدريد، بينها منازل للاعبين بارزين في دوري كرة القدم، بحسب ما أعلنت الأربعاء.
وتم توقيف ستة متهمين بـ"ثماني عمليات سطو على المنازل منذ تموز/يوليو 2022"، بحسب بيان الشرطة.
وأفادت مصادر من الشرطة إن من بين المنازل المستهدفة، منزل جناح ريال مدريد البرازيلي الدولي رودريغو بالإضافة إلى الكولومبي المخضرم راداميل فالكاو لاعب رايو فايكانو.
ورفضت الكشف عما إذا كان المزيد من لاعبي كرة القدم متأثرين بهذه القضية.
وتضمن البيان أنه لتحديد أهدافهم "كان اللصوص يدققون في وسائل التواصل الاجتماعي، يدرسون صور وفيديوهات ينشرها اللاعبون وأصدقاؤهم وعائلاتهم من داخل تلك المنازل".
أتاح لهم هذا الأمر تحديد الأشياء الثمينة ومكان وجودها، كما سهّلت عليهم وسائل التواصل الاجتماعي التعرف إلى توقيت وجود المالكين في المنزل.
كانوا يزورون المواقع لإلقاء نظرة عليها من الخارج ولدراسة أنظمة الأمان المستخدمة وتحديد أفضل طريقة للدخول.
فرانس24/ أ ف ب
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا الانتخابات الرئاسية الأمريكية ريبورتاج الإسبانية ريال مدريد كرة القدم إسبانيا الدوري الإسباني لكرة القدم سرقة الحرب بين حماس وإسرائيل غزة شهر رمضان الإمارات العربية المتحدة السعودية الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا
إقرأ أيضاً:
4 قتلى بإطلاق نار داخل "حانة" في ولاية أميركية
قتل 4 أشخاص وأصيب ما لا يقل عن 20، الأحد، في حادث إطلاق نار داخل مطعم ببلدة على جزيرة سانت هيلينا، بولاية ساوث كارولاينا الأميركية.
وأعلن مكتب قائد شرطة مقاطعة بيوفورت بالولاية، أن الشرطة تلقت بلاغا قبل الساعة الواحدة صباحا بقليل، وتوجهت إلى موقع الحادث في حانة "ويليز بار آند غريل"، حيث عثرت على عدة أشخاص مصابين بجروح ناجمة عن طلقات نارية، من بينهم 4 في حالة حرجة.
وأكدت السلطات أن مئات الأشخاص كانوا داخل الحانة وقت وقوع إطلاق النار، بينما لم يتم الكشف عن أسماء الضحايا، في انتظار إخطار ذويهم.
كما امتنع مكتب قائد الشرطة عن الإدلاء بمزيد من التفاصيل لحين تقدم التحقيقات.
وتعد جزيرة سانت هيلينا مركزا تاريخيا لثقافة الأميركيين من أصل إفريقي.
يشار إلى أن الولايات المتحدة تشهد تصاعدا في حوادث إطلاق النار العشوائي خلال العقد الأخير، وسط انقسام سياسي حاد حول سبل التصدي لهذه الظاهرة.
ففي حين يطالب الديمقراطيون بفرض قيود أكثر صرامة على امتلاك الأسلحة النارية، يتمسك الجمهوريون بحقوق حمل السلاح، ويطالبون بتطبيق أكثر فاعلية للقوانين القائمة.