عفت نصار: أمي لعبت دورا كبيرا في حياتي
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
استرجع عفت نصار، لاعب الزمالك ومنتخب مصر السابق، أهم الذكريات السعيدة في حياته الشخصية، موضحا أن ذكريات طفولته مع والدته تدخل السرور والبهجة على قلبه، معقبا: أمي الله يرحمها دعمتني ووقفت بجانبي وضهري على طول ونتقابل في الجنة إن شاء الله".
وأضاف عفت نصار، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم: الأم شيء كبير جدا ولعبت دورا كبيرا في حياتي، وفقدانها صعب جدا، حنية الأم وطبيبتها أشياء لا يمكن أن تعوض وكانت دائما تطالبني بالمحافظة على الصلاة في المسجد.
وتابع عفت نصار: "والدي توفى وأنا عمري عامين، ووالدتي تزوجت ابن عمها وعشت حياة قاسية معه وظلمني كثيرا، واشتغلت وأنا عمري 8 سنوات صبي نجار".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عفت نصار عفت نصار
إقرأ أيضاً:
سر الضوء الخافت الذي يشع من العقل البشري
سان فرانسيسكو"د ب أ": توصل فريق بحثي كندي إلى أن المخ البشري يشع بضوء خافت أثناء عملية التفكير، بل وأن انبعاث الفوتونات الحيوية تتغير طبيعته أثناء أداء العمليات المعرفية المختلفة داخل العقل. ورغم أن العلاقة بين انبعاث هذا الضوء الخافت داخل المخ وبين الأنشطة المعرفية ليست واضحة تماما، يعتقد الباحثون من جامعة ويلفريد لاورير في مدينة أونتاريو الكندية أن تلك الجسيمات المضيئة تلعب دورا مهما في وظائف المخ المختلفة. وتقول رئيسة فريق الدراسة نيروشا موروجان المتخصصة في علوم الفيزياء الحيوية أن علماء معنيين بدراسة الأنسجة الحية، بما في ذلك الخلايا العصبية، رصدوا انبعاثات ضعيفة من الضوء ناجمة عن تكون بضع عشرات إلى عدة مئات من الفوتونات داخل عينات من الأنسجة الحية بحجم سنتيمتر مربع في الثانية الواحدة داخل أوعية الاختبار المعملية.
ومنذ القرن الماضي، يعتقد علماء الأحياء أن الجسيمات المضيئة الحيوية تلعب دورا في التواصل بين الخلايا، وفي عام 1923، أثبت العالم الروسي ألكسندر جورويتش أن وضع حواجر لحجب الفوتونات داخل جذور البصل يمنع نمو النبات، وقد أكدت العديد من الدراسات خلال العقود الماضية أن الفوتونات الحيوية تلعب بالفعل دورا في التواصل الخلوي، وتؤثر على نمو وتطور الكائنات الحية. ومن هذا المنطلق، شرعت موروجان وفريقها البحثي في تتبع هذه الظاهرة في العقل البشري وتقصي أسبابها عن طريق قياس كمية الفوتونات التي تبعث من المخ أثناء العمل. وفي إطار التجربة التي نشرتها الدورية العلمية iScience، ارتدى عشرون متطوعا أغطية رأس مزودة بأقطاب لتسجيل النشاط الكهربائي للمخ، وتثبيت أنابيب خاصة على الرأس لتضخيم أي انبعاث للجسيمات الضوئية أثناء التفكير، مما يتيح إمكانية رصدها.