كيف يمكنك إعداد عجينة القطايف بجودة عالية مثل تلك المتاحة في الأسواق؟ تشتهر القطايف كواحدة من أشهى أصناف الحلوى التي تحظى بشعبية كبيرة في العديد من الثقافات العربية، حيث تتميز عجينة القطايف بقوامها الناعم وقرمشتها بأنها عنصر جذاب للذين يعشقون تذوقها وخصوصًا خلال شهر رمضان الكريم، لذلك إن كنت تطمح في تحضير القطايف بيديك في المنزل وبجودة تضاهي ما يباع في المتاجر، إليك أفضل طريقة لصناعة العجين مع شرح مبسط للخطوات والتعليمات التي تضمن لك نجاح الوصفة.


مكونات عجينة القطايف مثل المحلات


تضمنت تركيبة عجينة القطايف المشابهة لتلك الموجودة بالمتاجر المكونات الآتية:

كوب دقيق.
1/2 ملعقة صغيرة ملح.
ربع كوب زبدة ذائبة.
ربع كوب حليب سائل.
نصف كوب ماء دافئ.
ملعقة صغيرة خميرة فورية.


خطوات عمل عجينة القطايف مثل المحلات


في وعاء واسع اخلط الطحين مع الملح بشكل جيد للحصول على مزيج متناسق.
اسكب الزبدة المذابة في خليط الطحين.
امزجهما معًا بعناية حتى تتشكل عجينة متجانسة تشبه في ملمسها ملمس الرمل.
في وعاء منفصل اخلط الحليب مع الماء الفاتر.
بعد ذلك أضف اليه الخميرة واتحد الخليط بصورة جيدة حتى تنحل الخميرة تمامًا.
أضيفي مزيج الحليب الذي تم تجهيزه بالخميرة إلى الطحين.
بعد ذلك ابدئي في خلطهم بعناية وتركيز حتى تحصلي على كرة من العجين ذات تماسك وصنع ممتاز.
ضع العجين فوق سطح مرشوش بقليل من الطحين.
ابدأ بعجنه بكفاءة لمدة تتراوح بين الخمس إلى العشر دقائق.
ضع العجين في طبق مرشوش بالزيت، وغطه بمنشفة نظيفة.
ثم اتركه جانبًا ليرتاح مدة تقارب الساعة حتى تنفخ العجينة ويزداد حجمها مرتين.
بمجرد تخمر العجين وزيادة حجمه، ينبغي تجزئته إلى أجزاء بحجم راحة اليد.
يلي ذلك تغطية هذه الأجزاء مجددًا وإراحتها لفترة تتراوح من عشر إلى خمس عشرة دقيقة.
سخن مقلاة غير لاصقة على نار متوسطة.
قم باستخدام ورق الطهي لنشر كرة العجين حتى تصل إلى سمك يقع تقريبًا بين مليمتر واثنين من المليمترات.
ضع القطائف في مقلاة مسخنة مسبقًا.
ثم قم بطهيها لمدة دقيقة حتى تتخذ اللون الذهبي وتصبح هشة من كلا الجانبين.
ضع القطائف المقرمشة في طبق التقديم ودعها تفتر بعض الشيء قبل ملئها وإعدادها للتقديم.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اسهل طريقة عجینة القطایف

إقرأ أيضاً:

سكان الإمارات يفضلون عقارات تدعم الصحة والعافية

أبوظبي (الاتحاد)

كشفت دراسة استقصائية حديثة، أجرتها شركة يوجوف بالنيابة عن شركة أر إيفوليوشن بين سكان الإمارات العربية المتحدة، أن 90% من المشاركين يعتبرون الصحة والعافية أولوية قصوى عند اختيار المنزل. وأظهر الاستطلاع بوضوح أن الغالبية العظمى مستعدون لدفع مبالغ إضافية مقابل الميزات المصممة لتعزيز الرفاه داخل منازلهم. وشمل الاستطلاع على مستوى الدولة، أكثر من 1000 فرد، وجاء فيه أن 90% من سكان الإمارات يعتبرون بيئة المنزل الصحية ضرورية للغاية. وأعرب أكثر من 80% عن استعدادهم للاستثمار بشكل أكبر في العقارات التي تدعم عافيتهم وأسلوب حياتهم الصحي. وتؤكد هذه النتائج الطلب المتزايد على المساكن التي تجمع بين الفخامة وطول الأمد.وأظهرت النتائج الأخيرة تأثيراً قوياً للمزايا المرتبطة بالرفاهية على قرارات شراء المنازل، سواء لدى المواطنين أو المقيمين. إذ عبّرت الغالبية العظمى من المشاركين عن قناعة راسخة بأن المنزل المثالي، ينبغي أن يعزّز الصحة الجسديّة والنفسيّة على حد سواء. وقد أفاد نحو 92% من المشاركين بأن جودة الهواء الداخلي تُعد عاملاً بالغ الأهمية بالنسبة لصحتهم، بينما أظهر 93% منهم أهمية مماثلة لتوفّر مياه نقية ونظيفة داخل المنزل. ومع استمرار النمو والتوسع في مدن مثل أبوظبي ودبي، لا يزال الضوء الطبيعي والهواء النقي من أبرز أولويات السكان، حيث أشار 90% منهم إلى أهمية هذين العنصرين في دعم صحتهم وعافيتهم. ويكشف الاستطلاع أن 3 من كل 4 مشاركين يفضّلون منازل تتسم بتصاميم مستوحاة من الطبيعة، مثل وجود النباتات الداخلية، واستخدام المواد الطبيعية، والإطلالات الخضراء الهادئة، ما يعكس تزايد التوجه نحو البيئات السكنية المتناغمة مع الطبيعة. أما فيما يخصّ مرافق العافية واللياقة، فقد اعتبر 68% من المشاركين أن وجود منتجعات صحية، ومساحات مخصّصة للتأمل، وأماكن للياقة البدنية يُعد جزءاً جوهرياً من تجربة السكن المثالية. وكشف الاستطلاع الأخير عن تنامي الوعي بين سكان دولة الإمارات بمفهوم «عقارات تدعم العمر المديد»، الذي يعنى بتصميم منازل تمكّن السكان من الحفاظ على صحتهم وعافيتهم وجودة حياتهم على المدى البعيد. وبالرغم من أن المفهوم لا يزال في طور الانتشار، إلا أن 50% من المشاركين أبدوا معرفة مسبقة به، في مؤشر واضح على تغير النظرة التقليدية للمسكن. ويترجم هذا الوعي المتزايد في سلوكيات الشراء، حيث أفاد قرابة نصف المشاركين بأنهم على استعداد لاستثمار المزيد في منازل تدعم الصحة الجسدية، والعافية النفسية والعاطفية. وتعكس هذه التفضيلات تحولاً أعمق في المفاهيم، حيث يعيد السكان رسم ملامح الفخامة لتصبح أكثر خصوصية وارتباطاً بأسلوب حياة يرتكز على الصحة، والمعنى، والانسجام الداخلي. ومع التطور المتسارع، باتت المشاريع التي تضع رفاهية الإنسان في جوهرها تشكّل المعيار الذهبي الجديد للفخامة العصرية. ومع تزايد الوعي بأهمية جودة الحياة، يشهد السوق العقاري تحولاً ملحوظاً، حيث يتبنى عدد متزايد من المطورين نهجاً يضع رفاهية الجسد والعقل والذات في قلب تصاميمهم، مؤكدين أن التوازن الشامل هو جوهر الفخامة المستقبلية. وقال أليكس زاغريبيلني، المؤسس والرئيس التنفيذي ل أر إيفوليوشن: العقارات يجب ألا تقتصر على كونها مجرد أماكن للعيش، بل يجب أن تكون مساحات تمكّن الأفراد من الازدهار واختبار نوعية حياة أفضل. وتؤكد نتائج الاستطلاع أن الناس يبحثون عن أكثر من مجرد مساحة عادية. اليوم، نشهد تحولاً ملحوظاً في توجهات المطورين نحو تبني الرفاهية في مشاريعهم، مع إعطاء الأولوية للتوازن الشامل بين الجسد والذات والعقل.

أخبار ذات صلة شرطة دبي تحدد 6 مناطق لمدافع عيد الأضحى طقس الإمارات المتوقع غداً

مقالات مشابهة

  • المنزل الزجاجي المتحرك.. رفاهية متنقلة بإطلالة طبيعية في أستراليا
  • كيفية صلاة العيد لمن فاتته؟ أمامك فرصة الأزهر يحدد أسهل طريقة لأدائها في أي وقت
  • موعد صلاة عيد الأضحى 2025 في السعودية
  • جريمة صادمة في الظهران.. مقتل الدكتور عبدالملك قاضي وطعن زوجته داخل المنزل
  • دليل لتحويل المنزل إلى «حاضنة أعمال»
  • أسهل طريقة لحساب وزن الأضحية بدون ميزان.. «بقري وضاني وماعز»
  • نشرة المرأة والمنوعات| الزاهد تستعرض جمالها بهذه الإطلالة.. حيل لتخزين اللحم قبل عيد الأضحى.. عشر فوائد غير متوقعة للحبة السوداء.. طريقة تنظيف الكرشة
  • سكان الإمارات يفضلون عقارات تدعم الصحة والعافية
  • وداعًا للتعب والروائح الكريهة.. أسهل طريقة لتنظيف الكرشة في دقائق
  • لذيذة ومفيدة.. طريقة عمل الذرة المحمصة المقرمشة في المنزل