RT Arabic:
2025-05-12@10:15:18 GMT

بدء اختبارات التأهيل لمسدس "الأفعى" عيار 9 ملم الروسي

تاريخ النشر: 25th, July 2023 GMT

بدء اختبارات التأهيل لمسدس 'الأفعى' عيار 9 ملم الروسي

بدأت اختبارات التأهيل لمسدس "أوداف 6 بي 72" (أفعى البواء) الأوتوماتيكي عيار 9 ملم،  وذلك بعد أن أكمل مصنع "إيجِفسك" الميكانيكي إنتاج دفعة تجريبية أولى من هذا السلاح.

Telegram مسدس "أوداف"

وسيتم اختبار الدفعة الأولى من المسدسات في ظروف مناخية مختلفة، وذلك في درجات حرارة من 50 درجة مئوية تحت الصفر إلى 50 درجة مئوية فوق الصفر وكذلك في ظروف الغبار والمطر.

أفادت بذلك الخدمة الصحفية لشركة "كلاشينكوف" الروسية. وأضاف المدير التنفيذي بالنيابة لمصنع "إيجِفْسك" الميكانيكي فالنتين كارغين، أن الخطوة التالية للشركة هي البدء في الإنتاج التسلسلي للمسدس بحلول نهاية عام 2023 وضمان جودة المسدس بنسبة 100٪.

يذكر أن مسدس "أوداف" الروسي عيار 9 ملم نجح في اجتياز الاختبارات الحكومية عام 2018. وتم تصميم المسدس ليتفق مع الطلقة العالية القوة 9×21 ملم التي تُصيب العدو المحمي بالسترة المدرعة الواقية من الرصاص.

ويحتوي المسدس على لوحة "بيكاتيني" المتعددة المهام حيث يركب جهاز الدلالة على الأهداف ومصباح يدوي. ويتسع مخزن المسدس لـ18 طلقة. أما نسخته الخاصة فيتوفر فيها جهاز للرماية الصامتة. وتم تكييف بيئة العمل الخاصة بالسلاح لاستخدامه الاستخدام المريح بواسطة اليديْن اليمنى واليسرى.

المصدر: روسيسكايا غازيتا

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا الجيش الروسي

إقرأ أيضاً:

استخدام المحاكاة الطيفية لتعزيز الاستدامة في اختبارات سلامة الأغذية

مريم بوخطامين (أبوظبي)
في إطار التوجهات العلمية الحديثة نحو دمج التكنولوجيا في التعليم والبحث، قدمت عائشة الريامي، الطالبة، في كلية العلوم الطبيعية والصحية بجامعة زايد مشروعاً بحثياً متميزاً في «مسابقة ميدلاب الشرق الأوسط»، والتي تهدف إلى تعزيز الاستدامة في اختبارات سلامة الأغذية، من خلال دمج المحاكاة الطيفية الضوئية مع العمل المخبري التقليدي. وشهد المشروع الأكاديمي إدخال المحاكاة الطيفية (Spectrophotometric Simulations) في اختبارات الكشف عن الملونات الصناعية في الأغذية، كخطوة مبتكرة نحو تعزيز سلامة الأغذية وتحقيق الاستدامة البيئية، وذلك باستخدام المحاكاة الطيفية الضوئية لتعزيز الاستدامة في اختبارات سلامة الأغذية. 
واستعرض البحث إمكانات الدمج في تحسين دقة وكفاءة الاختبارات، إلى جانب تقليل النفايات الكيميائية وخفض التكاليف التشغيلية، مما يسهم في تبني ممارسات صديقة للبيئة تدعم أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة.
وأشارت الطالبة عائشة الريامي إلى أن هذا المشروع هو ثمرة تجربة علمية ثرية، أتاحت لها تطوير مهاراتها التحليلية والتعمق في الكتابة العلمية، مؤكدة أن التكنولوجيا والعلم يشكلان أداة فعالة في تعزيز ممارسات الاستدامة في قطاع حيوي كقطاع الأغذية.

وفي هذا المجال، أوضحت دكتورة فاطمة الأنوتي - مساعد العميد لشؤون الطلبة- كلية العلوم الطبيعية والصحية في جامعة زايد بأبوظبي، أن أهمية المشروع تكمُن في كونه يمثل تحولاً نوعياً في الممارسات المخبرية التقليدية، حيث يعتمد على أدوات محاكاة رقمية دقيقة تقلل من استخدام الكواشف الكيميائية، وتخفض من النفايات الناتجة عن المختبرات. ويهدف إلى دمج التكنولوجيا في التعليم والتدريب المخبري، بما يسهم في تحسين دقة النتائج وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، خاصة في مجالي الصحة والبيئة. وعلى المستوى الفردي بينت الأنوتي، أن المشروع يعزّز من مهارات الطلبة التحليلية والعلمية من خلال مزج التجربة الواقعية بالمحاكاة الافتراضية، ما يفتح أمامهم آفاقاً جديدة في مجال البحث العلمي.
ونوهت بأنه على المستوى المجتمعي، يسهم المشروع في رفع جودة الرقابة على الأغذية، لاسيما تلك التي تحتوي على ملونات صناعية قد تتجاوز الحدود المسموح بها.
ويرتبط المشروع ارتباطاً وثيقاً بـ«عام المجتمع»، من خلال تمكين الشباب علمياً وتوعيتهم بأهمية استخدام المعرفة لحماية الصحة العامة ودعم الاستدامة.

أخبار ذات صلة لولو للتجزئة القابضة تُطلق مبادرة «التوفير من أجل الاستدامة» أبوظبي.. مستقبل الاستدامة والتقنيات الناشئة

تنظيم تدريبات تقنية مكثّفة
قالت الدكتورة مايسة الجمل -أستاذ جامعي مشارك- كلية العلوم الطبيعية والصحية، إن هذه التجربة لم تخلُ من التحديات، فقد واجه الطلبة صعوبات أولية في التعامل مع منصات المحاكاة، مثل PhET وChemCollective، مما استدعى تنظيم تدريبات تقنية مكثفة، كما تطلب الأمر مواءمة بين التجارب الواقعية والنتائج المستخلصة من المحاكاة الرقمية لتحقيق الدقة. وكان على الطلبة أيضاً التكيف مع أدوات الذكاء الاصطناعي المستخدمة في تحليل البيانات، وهو ما شكل انتقالاً ملحوظاً من الأساليب التعليمية التقليدية.
وأضافت الجمل: أنه لضمان الاستفادة من هذا النموذج، يمكن تعميمه عبر دمجه في المناهج الجامعية، ضمن مساقات تحليل الأغذية والكيمياء التحليلية، وتنظيم ورش عمل ودورات تدريبية للطلبة وأعضاء هيئة التدريس، وتعزيز التعاون بين الجامعات والمؤسسات الرقابية لاعتماد هذه التكنولوجيا في تقييم سلامة الأغذية، وتوظيف المنصة لدعم التعليم المفتوح عن بُعد، خاصة في المناطق التي تفتقر إلى تجهيزات مخبرية كافية.
وأشارت إلى أن المشروع يُعد من المبادرات الرائدة في الجامعات الإماراتية، التي تطبق أدوات المحاكاة الرقمية في مجال تحليل الأغذية، ما يؤهل الطلبة للمشاركة في المحافل العلمية الدولية. ويتوافق المشروع مع رؤية دولة الإمارات في تعزيز الأمن الغذائي، من خلال تبني تقنيات ذكية ومستدامة تقلل من الأثر البيئي وتحسن جودة المنتجات. وأكدت أن المشروع يهدف إلى تمكين الطلبة من تنفيذ مشاريع بحثية تعرض في مؤتمرات كبرى مثل MedLab، ما يعزز من جاهزيتهم لسوق العمل والدراسات العليا، لافتة إلى أن المشروع يحقق وفورات اقتصادية من خلال تقليل استخدام المواد الكيميائية وخفض التكاليف التشغيلية للمختبرات. وتسعى الجهة المنفذة إلى توسيع نطاق المشروع، ليشمل تحاليل متعلقة بمضافات غذائية أخرى، بهدف بناء قاعدة بيانات وطنية افتراضية تستخدم للأغراض البحثية والرقابية والتعليمية.

مقالات مشابهة

  • مكة المكرمة تسجل أعلى درجة حرارة بـ44 مئوية وأبها الأدنى بـ17
  • الدمام 41 مئوية.. بيان درجات الحرارة العظمى على بعض مدن المملكة
  • متحدث «الأرصاد»: درجات الحرارة تلامس 46 مئوية في الظل.. و20 يومًا تفصلنا عن الصيف
  • البابطين: هذه أبرز أسباب إخفاق بعض الطلاب في اختبارات القدرات رغم اجتهادهم.. فيديو
  • «الأرصاد»: مكة المكرمة الأعلى حرارة بـ44 مئوية.. والسودة الأدنى
  • الأحد .. الحرارة أعلى من المعدل بحدود 7-9 درجات مئوية
  • مختص :درجة حرارة الغرفة عندما تُضبط على 21 درجة مئوية وأكثر فهي حارة جدًا .. فيديو
  • استخدام المحاكاة الطيفية لتعزيز الاستدامة في اختبارات سلامة الأغذية
  • «الأرصاد»: مكة المكرمة الأعلى حرارة بـ42 مئوية.. والسودة الأدنى
  • «الأرصاد»: مكة المكرمة الأعلى حرارة بـ41 مئوية.. والسودة الأدنى