بركات يكشف رأيه في اختيارات حسام حسن لقائمة المنتخب
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
كشف محمد بركات، نجم النادي الأهلي ومنتخب مصر السابق رأيه في اختيارات حسام حسن، المدير الفني للفراعنة لقائمة الفريق في معسكر شهر مارس الجاري.
وقال محمد بركات في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "منتخب مصر يواصل استعداداته للبطولة الودية الدولية.. البطولة في غاية الأهمية، خصوصًا بعد حدوث تعديلات في الجهاز الفني، وحسام حسن يبدأ عهد جديد".
وأضاف: "حسام حسن طالب به الجماهير كثيرًا في الفترة الماضية، والآن أمامه مباراتين وديتين في شهر مارس الجاري".
وتابع: "حسام حسن سيتابع اللاعبين عن قرب في المعسكر الجاري، ومعرفة الحالة الفنية والبدنية للاعبين، ومن سيتمكن من حجز مقعد أساسي له في التشكيل".
وأكمل: "سنعرف خلال الفترة القادمة سياسة حسام حسن الفنية، فهناك مدربين لديهم ثبات في الخطة والتشكيل، ومدربين آخرين يعتمدون على خوض المباريات وفقًا لخطة الفرق المنافسة".
وواصل: "رأينا وجوه جديدة في معسكر المنتخب خلال شهر مارس مثل مصطفى شوبير، وهو يستحق الانضمام للمنتخب وكذلك المهدي سليمان، وأيضًا محمد الشامي الذي يسير بشكل جيد مع جميع الفرق التي لعب لها".
وأتم محمد بركات تصريحاته قائلًا: "حسام حسن يعطي كل لاعب حقه، فمحمد شكري، لاعب سيراميكا كليوباترا كان يستحق التواجد في بطولة كأس إفريقيا الماضية، وفقًا لرؤية العديد من المتابعين، وهو يستحق حاليًا التواجد مع منتخب مصر".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد بركات معسكر شهر مارس حسام حسن
إقرأ أيضاً:
حرب إنتاج الفيديوهات.. حسام الغمري: حماس تسعى للهيمنة على المساعدات
اتهم الإعلامي حسام الغمري حركة حماس بالسعي إلى السيطرة على المساعدات الإنسانية الموجهة إلى قطاع غزة، مشيرًا إلى وجود ضغوط مصرية حثيثة لضمان استمرار تدفق المساعدات إلى المدنيين، رغم التحديات الأمنية والإنسانية.
وأضاف خلال حواره في برنامج “على مسئوليتي” المذاع على قناة “صدى البلد”، أن حماس تختبئ تحت الأرض بينما يتحمل المدنيون وحدهم كلفة الحرب، لافتًا إلى أن الحركة تخوض ما وصفه بـ"حرب إنتاج الفيديوهات" بهدف التأثير على مشاعر الرأي العام المصري واستغلال التعاطف الشعبي مع غزة في اتجاهات مغرضة.
وقال: "كلنا متأثرون بما يحدث في غزة، لكن الحل ليس في تحطيم الدولة المصرية، القلعة الصامدة، بل في توجيه الغضب نحو الاحتلال".وأوضح أن هناك محاولات ممنهجة لتحويل العاطفة الشعبية إلى أدوات تحريضية، ما يندرج ضمن أساليب الحروب الجديدة التي تعتمد على التأثير النفسي والشائعات كسلاح بديل.