بيت الشعر بالمغرب يفتتح العدد الجديد من مجلته بحرب الابادة في غزة
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
أصدر بيت الشعر بالمغرب العدد 43 من مجلة “البيت”، التي خضت كلمتها الافتتاحيّة لحرب الإبادة في غزة.
وتصدر المجلة بدعم من وزارة الشابب والثقافة والتواصل (قطاع الثقافة)، ويديرها الشاعر حسن نجمي، ويرأس تحريرها الناقد خالد بلقاسم.
وتضمّن العدد الجديد في باب “أراض شعريّة”، قصائد للشاعرة الفنزويليّة آنا لوثيا باستوس وللشاعرة الإيطالية زينغونيا زينغوني، وقصيدة “تاريخٌ في عُزلةِ الكلمات” للشاعر السنغاليّ أمادو لامين صال.
وأيضا قصيدة “جميلَتي أفريقيا” للشاعرة باتريسيا كاكو مارصو من كوت ديفوار، وقصيدة ” ناقة الصّحراء” للشاعرة صوفي هايدي كام من بوركينا فاسو، وقصيدة “إيمونيل” للشاعر البنينيّ ضات أضافيتُو برْناب أكايّي، وقصيدة “تذهبُ اللغة بعيدًا الآن للَمْلمَةِ ظِلالها العتيقة” للشاعر فراس سُليمان.
وقصيدة “حوانيت القيروان” للشاعر منصف الوهايبي، وقصيدة “بأيِّ أفئدةٍ أعودُ إلى هُناك” للشاعر سمير سحيمي، وقصيدة “رؤيا” للشاعر أشرف القرقني، وقصيدة “متاهة” للشاعر نبيل منصر، وقصيدة “تروبادور حتّى لْديما” للشاعر عادل لطفي، وقصيدة “عُزلة الأركانة، وطيور الخطيئة” للشاعر إسماعيل آيت إيدار، وقصيدة “الرّماد” لعبد الإله مقداد.
فيما تضمّن باب “مؤانسات الشعريّ” المقالات النقديّة والفكريّة الآتية: “غير القابل للترجمة” لفرونسوا فيدييه، و”خراب الخرائب” لأغنيس فيرلي، و”محمود درويش ناثرًا” لحسن مخافي. أمّا باب “مقيمون في البيت”، فخصّتهُ المجلّة للشاعر المكسيكيّ خوسيه إيميليو باشيكو، تحت عنوان: “خيانة عُظمى”، قدّم لهذا الباب وأنجزَ ترجمةَ قصائده الشاعر خالد الريسوني.
وتضمّن باب “من ذاكرة الأدب المغربيّ” مقال “تحليق فوق عُشِّ طائر الوقواق” لإبراهيم الخطيب.
كما تضمّن باب “أعمال من اللانهائيّ” مُتابَعة لكتاب “مُحاضرات في الشّعريّة” لبول فاليري، من إنجاز المترجم فيصل أبو الطفيل. كلمات دلالية بيت الشعر بالمغرب غزة وزارة الثقافة
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: غزة وزارة الثقافة
إقرأ أيضاً:
"فيفا" تنظّم النسخة الثانية من ورشة الحماية في كرة القدم بالمغرب
« نظم الاتحاد الدولي لكرة القدم، بشراكة مع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، النسخة الثانية من ورشة “الحماية في الوسط الكروي”، وذلك خلال الفترة الممتدة من 2 إلى 6 يونيو 2025، بمركب محمد السادس لكرة القدم، في إطار سياسة الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) الرامية إلى تفعيل أنشطة التكوين المستمر،
وتهدف هذه الورشة إلى مواصلة ترسيخ الجهود التي تبذلها الفيفا من أجل ضمان بيئة آمنة، محترِمة، وشاملة لكافة الممارسين والفاعلين في مجال كرة القدم، مع تركيز خاص على حماية الأطفال من أي انتهاكات أو تهديدات محتملة.
وقد شهدت الورشة مشاركة ثلاثين مشاركا، يمثلون عددًا من الاتحادات الوطنية الناطقة بالفرنسية، استفادوا من برنامج تكويني مكثّف أطره خبراء دوليون مختصون في مجال الحماية الرياضية. وتميزت الجلسات بالتفاعلية والنقاش المفتوح، إلى جانب تقديم دراسات حالة واقعية وتحليل نماذج تطبيقية تعكس التحديات اليومية التي تواجه المؤسسات الكروية في هذا المجال.
وتندرج هذه المبادرة في صلب رؤية الفيفا الداعية إلى تعزيز وعي الاتحادات والأندية بضرورة تبنّي سياسات واستراتيجيات مؤسسية تعنى بشأن الكرامة الإنسانية، وتُوفر بيئة تحترم الحقوق وتُصون سلامة المشاركين على مختلف المستويات.
كما تؤكد هذه الورشة على التزام الفيفا بجعل “الحماية” ركيزة أساسية في مستقبل كرة القدم، ومرجعًا عالميًا يُعتمد عليه في تعزيز الممارسات الأخلاقية داخل هذا القطاع الحيوي
كلمات دلالية الاتحاد الدولي لكرة القدم الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم