احتفالا بيوم المجند 2024| الداخلية تنظم عروض وبيانات علمية داخل قوات الأمن
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
يوم المجند 2024.. نظمت الإدارة العامة لتدريب قوات الأمن بقطاع قوات الأمن احتفالا بمناسبة يوم المجند 2024 بحضور عدد من قيادات وزارة الداخلية.
تضمن الاحتفال بعض العروض والبيانات العملية في كافة المهام الأمنية والتي أظهرت مُجمل عمليات التدريب التي يحصل عليها المجندين وقدرتهم على استيعاب أحدث الأساليب التدريبية والكفاءة القتالية العالية التي تمكنهم من أداء المهام الموكلة إليهم بكفاءة عالية، لبث الطمأنينة في نفوس المواطنين والحفاظ على أمن وإستقرار البلاد.
كما تضمن الاحتفال استعراض الأهداف الاستراتيجية التي تم تحقيقها خلال العام التدريبي الحالي، وما تم إنجازه في مجال التدريب والتأهيل، إلى جانب إستعراض ملامح الإستراتيجية التدريبية المزمع تحقيقها خلال المرحلة المقبلة بما يتماشى مع طبيعة العمل الأمني والتضحيات التي يقدمها رجال الشرطة في حماية الوطن.
شهادات تقدير في يوم المجند 2024واختتمت فاعليات الاحتفال بتسليم شهادات التقدير للمتميزين في الرماية القتالية ومجالات العمل الأمني المختلفة، وذلك في إطار السياسة العامة لوزارة الداخلية بالاهتمام بالمجندين باعتبارهم أحد أهم الركائز الأساسية في منظومة العمل الأمني.
اقرأ أيضاًحكم ببراءة متهم في إعادة محاكمته بـ«أحداث عنف الطالبية»
حبس تشكيل عصابي تخصص في سرقة مواتير المياه من العقارات بمصر القديمة
القبض على 4 أشخاص سرقوا مليون جنيها من شقة أجنبي في المعادي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية وزير الداخلية
إقرأ أيضاً:
روبيو: مطالب أوكرانيا لا يمكن تحقيقها عسكريا
قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو خلال جلسة استماع للجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ إن واشنطن تعتقد أن النزاع الأوكراني لن يحل عسكريا بل بالمفاوضات والطرق الدبلوماسية.
وأضاف روبيو في تعليقه على الوضع حول النزاع الأوكراني: "لا يوجد حل عسكري لهذه الأزمة ويجب أن تنتهي من خلال المفاوضات.
ووفقا لروبيو، تواصل واشنطن وحلفاؤها العمل على نقل أنظمة الدفاع الجوي "باتريوت" إلى أوكرانيا، لكنهم واجهوا نقصا في هذه الأنظمة حتى لاحتياجاتهم الخاصة، إذ "لا يوجد ما يكفي من مجمعات (باتريوت) حتى لدول (الناتو). وبحسب قوله لا يمكننا إنتاجها بالسرعة الكافية".
وأضاف روبيو أن الصراع الأوكراني يحول انتباه الولايات المتحدة والدول الغربية الأخرى بعيدا عن مواجهة محتملة أكثر خطورة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ