مسلسل بابا جه الحلقة 6.. أكرم حسني يجعل أوتاكا مدمنًا ليخبئ السر على نسرين أمين
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
بدأ مسلسل بابا جه الحلقة 6، بهشام أكرم حسني يجلس مع عمته وابنها ياسر، إذ سيطرة حالة من القلق على هشام خشية أن تعرف ولاء زوجته أنه يعمل كـ «أب للإيجار»، لذلك يتفق مع عمته أم ياسر على إخفاء الحقيقة عن ولاء، واتفق معها على أن يخبروها بأنهم ذهبوا بياسر إلى مصحة إدمان للتأكد إن كان مدمنًا.
مسلسل بابا جه الحلقة 6وذهب هشام بعد ذلك لمنزله، وأخبرته ولاء أنه يكذب عليها لأنه في نفس الدقيقة التي تحدثت فيها إلى عمته هاتفيًا وأخبرتها أنها مع ياسر في السيارة، أخبرها هشام أنه يقوم بالتوصيلة بنفس السيارة.
فبين لها هشام جزء من الأسى وقال لها: «عمتي شكت في ابنها ياسر، أنه مدمن، فطلبت مني أني أساعدها واكتف ياسر وننقله المصحة نتطمن عليه، وبدأنا بعد كدا نلم فلوس الجمعية».
وطبعًا ولاء بدأت في الضحك قائلة: «عمتك رقية هتسيب ابنها في المصحة وهتروح تلم الجمعية؟»، فقال لها:« بعد الكشف الطبي لم يتبين أنه مدمن تبين أنه جعان».
مسلسل بابا جهيعرض مسلسل بابا جه على قناة DMC يوميا الساعة في تمام الساعة الثامنة إلا ربع في نفس وقت عرضه على منصة على منصة Watch it، ويعاد عرض الحلقات في التاسعة إلا ربع صباحا والثانية إلا ربع مساءً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بابا جه دراما رمضان مسلسلات رمضان دراما المتحدة مسلسل بابا جه الحلقة 6
إقرأ أيضاً:
اختراع جديد يجعل الإنترنت أسرع بعشر مرات
تمكن العلماء من تصميم مضخم ليزري جديد قادر على نقل المعلومات بسرعة تفوق 10 مرات سرعة أنظمة الألياف البصرية الحالية، ما قد يكون مفيدا في مجالات مثل العلاج والتشخيص الطبي.
وطور باحثون تقنية جديدة للتضخيم الليزري تُعرف باسم "التضخيم البصري عالي الكفاءة"، ونُشرت نتائج هذه الدراسة في مجلة Nature العلمية.
وقال المؤلف الرئيسي للدراسة، البروفيسور بيتر أندريكسون من جامعة تشالمرز للتكنولوجيا في السويد، إن المضخمات المستخدمة حاليا في أنظمة الاتصالات البصرية تعمل ضمن عرض نطاق يبلغ حوالي 30 نانومترا، أما مضخمنا فله عرض نطاق يصل إلى 300 نانومتر، أي أنه قادر على نقل بيانات أكثر بعشر مرات في الثانية مقارنة بالأنظمة الحالية.
وذكرت الدراسة أن هذا المضخم يتكوّن من مادة نيتريد السيليكون، وهي مادة خزفية صلبة مقاومة للحرارة العالية. ويعتمد في تصميمه على موجهات ضوئية حلزونية الشكل تساعد على توجيه نبضات الليزر بكفاءة وتصفية الإشارات من التشويش. كما تم تصغير حجمه ليُصبح بالإمكان دمج عدة مضخمات في شريحة صغيرة.
وذكر تقرير لموقع "لايف ساينس"، أن الباحثين اختاروا الشكل الحلزوني للموجهات الضوئية لأنه يسمح بإنشاء مسارات ضوئية أطول ضمن مساحة صغيرة، ما يُعزز ظاهرة تُعرف باسم "الخلط الرباعي للموجات"، وهي ظاهرة فيزيائية تتيح دمج ترددات ضوئية متعددة لإنتاج تضخيم عالي الجودة مع ضوضاء منخفضة.
ورغم أن سرعة الضوء ثابتة ولا يمكن تجاوزها، فإن الميزة الرئيسية لهذا المضخم تكمن في عرض النطاق الواسع، الذي يمكّنه من نقل كمية أكبر بكثير من البيانات مقارنة بالليزرات التقليدية، حسب المصدر ذاته.
يعمل هذا المضخم في نطاق أطوال موجية بين 1400 و1700 نانومتر، أي في نطاق الأشعة تحت الحمراء القصيرة.
وفقا للبيان الصادر عن الفريق البحثي، فإن لهذا المضخم تطبيقات محتملة في مجالات متعددة، منها التصوير الطبي، والتصوير التجسيمي (الهولوغرافي)، والتحليل الطيفي، والمجهر. كما أن تصغير حجمه يجعل من الممكن إنتاج أجهزة ليزر أصغر حجما وأكثر توفيرا.
وقال أندريكسون، إن إدخال بعض التعديلات البسيطة على التصميم، سيمكن من استخدام هذا المضخم لتكبير الضوء المرئي وتحت الأحمر أيضًا، ما يفتح الباب أمام استخدامه في أنظمة ليزر مخصصة للتشخيص والتحليل والعلاج الطبي