هشام الجندي يكشف تفاصيل أزمة استقالته من رئاسة اتحاد الشطرنج
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
نفى هشام الجندي رئيس اللجنة المؤقتة لإدارة الاتحاد المصري للشطرنج، الاتهامات الموجهة إليه، بالاستيلائ على مليون يورو اشتراكات اللاعبين.
وقال هشام الجندي ، خلال برنامج «الماتش» الذي يقدمه هاني حتحوت على قناة «صدى البلد »، :" اتحاد الشطرنج يحصل على دعم 300 ألف جنيها من وزارة الشباب والرياضة سنويا وهذا يكفي مرتبات الموظفين فقط".
وأضاف:" أدخلنا 7 ملايين جنيها لخزينة اتحاد الشطرنج لأول مرة في التاريخ نظير استضافة عدد من البطولات الكبرى".
وتابع :" 360 ألف يورو هو إجمالي قيمة الـ 5 وفود التي اعتذرت عن المشاركة في بطولة العالم للناشئين في أكتوبر الماضي، ورفضنا إعادة الأموال الخاصة بالـ 5 وفود المعتذرة بسبب عدم وجود لائحة من الاتحاد الدولي تجبرنا على ذلك".
وأردف:" وافقنا على إعادة 25% من قيمة مصاريف الـ 5 وفود المعتذرة رغم أنها بأثر رجعي ولكن الاتحاد الدولي طلب الحصول على 100% ".
وأكمل :" طالبت وزارة الرياضة واللجنة الأولمبية بإرسال جواب رسمي يطالبنا بإرسال قيمة الأموال بالكامل الخاصة بالوفود المعتذرة، وتقدمت بالإستقالة من منصبي رافضا ابتزاز الاتحاد الدولي للشطرنج".
وواصل :" تواجدت لجنة من وزارة الرياضة يوم الأربعاء وقامت بتغيير كالون الاتحاد دون اخطارنا وسلمت الاتحاد إلى لجنة أخرى ، وقادر على مواجهة أي شخص يتهمني بأي إتهام خاص باتحاد الشطرنج ، ولم يثبت أي مخالفة ضدي بشأن المخالفات والبلاغات التي تم تقديمها إلى النائب العام".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
حزب طالباني يرجح تشكيل حكومة الإقليم بعد تشكيل الحكومة الاتحادية
آخر تحديث: 7 دجنبر 2025 - 2:31 م السليمانية/ شبكة أخبار العراق- رجح عضو الاتحاد الوطني الكردستاني غياث السورجي، تشكيل حكومة الاقليم بالتزامن مع حسم ولادة الحكومة الاتحادية في بغداد وتوزيع المناصب بين الاحزاب.وقال السورجي في حديث صحفي، ان “جميع الاطراف السياسية متمسكة بوعودها وعهودها التي قطعتها والعرف السياسي المعمول به بشان حصول الاتحاد الوطني على منصب رئيس الجمهورية”.واضاف ان “معظم الاطراف السياسية على دراية وقناعة بأن منصب رئيس الجمهورية من حصة الاتحاد الوطني الكردستاني، خصوصا ان الاتفاقات السابقة داخل الاقليم قد تمت وفق معادلة تضمن حصول الحزب الديمقراطي على رئاسة الاقليم في حين يحصل الاتحاد الوطني على رئاسة الجمهورية”.وبين ان “حكومة الاقليم قد تأخر تشكيلها، ومن الواضح ان هذه الحكومة ستتشكل بالتزامن مع تشكيل الحكومة الاتحادية في بغداد، وبالتالي فأن مطالبة الحزب الديمقراطي برئاسة الاقليم يجعل الاتحاد يطالب برئاسة الجمهورية”.