يحتفي الأزهر الشريف، غدا الأحد، بذكرى مرور (١٠٨٤) عامًا هجريًّا على تأسيس الجامع الأزهر، والتي توافق السابع من شهر رمضان المبارك من كل عام، وذلك بحضور أ.د محمد الضويني، وكيل الأزهر، ولفيف من كبار علماء وقيادات الأزهر الشريف.

وتتضمن الفعالية، التي تنطلق في تمام الساعة الحادية عشرة والنصف صباحا في رحاب الجامع الأزهر، مجموعة متنوعة من الأنشطة التي تبرز تاريخ الجامع الأزهر وهيئاته العلمية والتعليمية المختلفة، ومساهمات أبرز شيوخه وعلمائه، ومواقف الأزهر من قضايا الأمة قديمًا وحديثًا، كما سيتم عرض فيلما وثائقيا عن الأزهر وتاريخه، وفي ختام اليوم ينظم الجامع إفطارًا جماعيًّا للمصلين.


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الازهر الشريف الجامع الازهر تأسيس الجامع الأزهر شهر رمضان

إقرأ أيضاً:

صلاح دياب يكشف كواليس تأسيس المصري اليوم

كتب- محمد أبو بكر:

كشف رجل الأعمال صلاح دياب، رئيس مجلس إدارة مجموعة بيكو الاستثمارية، كواليس تأسيس صحيفة المصري اليوم.

وقال صلاح دياب، مؤسس صحيفة المصري اليوم، خلال "بودكاست الحل إيه"، مع "رباب المهدي": كل حاجة مبنية على الصدف، وفي شركة اسمها "ميدور" اتعملت فجأة بين ليلة وضحاها على أساس دا بداية التطبيع مع إسرائيل، وكلام مثل ذلك.

وأضاف "دياب": فجأة لقيت هذه الشركة بتبيع أسهمها للدولة، وبدل الخصخصة تم تعميمها، واتغاظت شوية، وقولت الموضوع دا لازم يثار؛ فكلمت صحفي نقي اسمه مجدي مهنا، كان رئيس تحرير الوفد، وحكيت له وضع هذه الشركة، لأني ممكن أفهم إن شركة قطاع عام تتحول إلى خاص ولكن العكس غريب جدًا.

وتابع رئيس مجلس إدارة مجموعة بيكو الاستثمارية، مجدي مهنا كتب 6 مقالات نارية، وفوجئت بعدها إنهم مشوه من جرنال الوفد وحسيت بتأنيب ضمير وإني مسؤول عما حدث لهذا الرجل، وقلت له في واحد عنده ترخيص جرنال اسمه "زمان"، بيعمل نسخة كل 15 يومًا للإبقاء على رخصته وعرض علي شرائه ورفضت، لكن بعدما حدث لك بسببي - يقصد مغادرته جريدة الوفد-، هكلمه وهاخد منه الترخيص وهغيره وأحوله إلى "المصري اليوم".

وأكمل: ما دفعني لتأسيس جريدة المصري اليوم سبب عفوي ولم يكن تدبير أو ترتيب، ولو العملية كانت عدت من غير ضرر للراجل - يقصد كتابة مجدي مهنا المقالات-، لم أكن سأقدم على تجربة المصري اليوم.

ورد مؤسس صحيفة المصري اليوم، على سؤال "إنك تفتح صحيفة وتجيب الراجل اللي اترفد من النظام دا مخوفكش؟": أنا مفروض أخاف في كل حاجة ببدأها، لكن مش مفروض أخاف قوي لسبب بسيط؛ إني عندي حاجات متعددة جدًا اشتغلت فيها، منها حاجات نجحت وقدها 5 مرات حاجات فشلت، ومبخافش من الفشل، وكان ممكن أفشل في الجرنال دا زي ما فشلت في حاجات كتير جدًا.

واستطرد: الفكرة دي كانت تداعبني لأن جدي كان عنده أشهر جرنال في مصر، وحسيت إن دا هيبقى امتداد ليه، ومعملتش حساب المشكلات اللي ممكن تحصل بعد كدا، ومعظم الوقت محصلش ليا مشاكل، ولما حصلي مشكلة أو اثنين اتقال إن دا مُرضي بالنسبالي، لأن السقف المسموح به ليس ثابتًا في كل عصر ويتحرك وفقًا لظروف البلد، وممكن يتحرك ارتفاعًا أو انخفاضًا.

وأجاب رجل الأعمال، على سؤال بشأن " المصري اليوم كان سقفها عالي وأزمة القضاء ومهاجمة الرئيس وصحيفة مستقلة، ازاي متقفلتش؟": يمكن ظروف البلد وقتها كانت مستقرة والراجل في الحكم بقاله 30 سنة ومستقر ومطمئن لكل شيء ولم يتوقع ما حدث إطلاقًا في 2011، وبالتالي أعطى مساحة سماح.

مقالات مشابهة

  • رئيس جامعة الأزهر يتفقد امتحان الشهادة الثانوية الأزهرية القسم الأدبي بمدينة نصر
  • ملتقى الجامع الأزهر يناقش مكانة العقل في الإسلام الثلاثاء المقبل
  • الجامع الأزهر يعقد اللقاء الفقهي بلغة الإشارة عن معاني سورتي النصر والكافرون
  • أحد علماء الأزهر يكشف عن "محظورات الحج"
  • صلاح دياب يكشف كواليس تأسيس المصري اليوم
  • مختبر السّرديّات الأردني يحتفي بتجربة جمال القيسي الأدبية
  • خلال ساعات.. «البحوث الإسلامية» تفتح باب التقدم لمسابقة الإيفاد لدول العالم
  • البحوث الإسلامية يفتح باب التقدم لمسابقة الإيفاد لدول العالم غدا
  • خطيب الجامع الأزهر: فريضة الحج تعيدنا إلى نقاء الطبع وسماحة الخلق
  • «أغلى الغاليين».. عمر السعيد في أحدث ظهور رفقة عمرو دياب | صورة