عاجل| السيسي يستقبل الرئيس القبرصي على هامش القمة المصرية الأوروبية
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، الرئيس القبرصي "نيكوس خريستودوليدس" على هامش القمة المصرية الأوروبية، وفقًا لنبأ عاجل لفضائية “إكسترا نيوز”.
عاجل| السيسي يستقبل رئيس وزراء اليونان على هامش القمة المصرية الأوروبية عاجل| السيسي يستقبل المستشار النمساوي على هامش القمة المصرية الأوروبيةوركزت المباحثات على تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين، وكذا سبل تدعيم العلاقات من خلال آلية التعاون الثلاثي بين مصر وقبرص واليونان.
كما تباحث الجانبان بشأن الوضع في قطاع غزة، وسبل إنفاذ المساعدات الإنسانية بكافة الطرق الممكنة لإنهاء المعاناة الإنسانية والمجاعة التي يتعرض لها القطاع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس القبرصي الرئيس عبد الفتاح السيسي التعاون الثنائي مصر وقبرص قبرص واليونان المساعدات الانسانية القمة المصرية المستشار النمساوي قطاع غزة مصر وقبرص واليونان المصرية الأوروبية مساعدات الإنسانية الوضع في قطاع غزة تعزيز التعاون الثنائي فضائية إكسترا نيوز القبرصي نيكوس خريستودوليدس على هامش القمة المصریة الأوروبیة
إقرأ أيضاً:
حزب الوعي: التاريخ لن ينسى دور الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينية
أكد المستشار علي فايز، سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أن ما فعله الرئيس السيسي تجاه دعم القضية الفلسطينية والأمن القومي المصري ستحكي عنه كتب التاريخ لأجيال قادمة.
إنشاء بنية تحتية وشبكة طرقوقال "فايز"، في بيان: لقد تحمل الرئيس ما لا يتحمله بشر وتحديات من الداخل والخارج في وقت انهارت فيه أغلب الدول المحيطة وتفككت داخليًا كانت مصر على أعلى مستوى من تقدير الموقف وعرفت ما يُحاك بمصر واستعدوا له جيدا، موضحًا أنه لم يكن هذا فحسب بل قامت القيادة المصرية والحكومة المصرية بإنشاء بنية تحتية وشبكة طرق ومدن يتحاكى بها الداخل والخارج.
وأوضح سكرتير عام مساعد قطاع الصعيد بحزب "الوعي" وعضو الهيئة العليا، أنه ظهرت قوة الدولة المصرية في المواقف الحاسمة بالرفض القاطع لمسألة التهجير والتصفية لأهالي غزة، وتأكدت القيادة السياسية من وقوف الشعب بجانبها وخروج الملايين لرفض التهجير، ولم ينته الأمر بعد، فقد أعلنها الرئيس السيسي بكل قوة وصراحة في آخر مناسبة أن تطبيع بعض الدول العربية أو كلها مع إسرائيل لن يُحقق لها الأمن والأمان إلا بقيام دولة فلسطينية مستقلة وإنهاء الحرب في قطاع غزة، ولم تخضع الدولة المصرية للضغوط الأمريكية وأثبتت أنها قوة عظمى ودولة لا يُستهان بها وهي التي تُحقق التوازن والسلام والاستقرار في الشرق الأوسط.