1 مايو فتح باب التسجيل لتسوية المواقف التجنيدية للمصريين بالخارج
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
أعلنت وزارة الخارجية فتح باب التسجيل على موقع وزارة الخارجية، للمصريين في الخارج، الراغبين في تسوية أوضاعهم التجنيدية، اعتبارًا من 1 مايو المقبل ولمدة شهرين، وسيتم الإعلان عن ذلك بوسائل الإعلام المختلفة.
يأتي حرصا من الدولة على تقديم كل التيسيرات للمصريين بالخارج وتحقيق الاستقرار لهم بعد تلقي وزارتي الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج طلبات عديدة حول إمكانية تسوية أوضاعهم التجنيدية.
وأوضحت الخارجية، في بيان عنها تفاصيل التسوية إذ يتم تلقي طلبات تسوية المواقف التجنيدية بشكل نهائي بمبادرة من الدولة وتستقبل كل الطلبات على الموقع لمن هم في سن من 18 عاما وحتى 30 عاما وأيضا من تجاوز عمرهم الـ30 لتسوية موقفهم التجنيدي طبقاً للموقف.
وأشارت الوزارة إلى أنه يعتد بشهادة معتمدة من بعثاتنا «سفارة - قنصلية» بتواجد الشاب بالخارج، وإيصال السداد بحسابات البنوك المقررة، مؤكدة عدم السماح بتجديد جوازات السفر لهم دون تسوية موقفهم التجنيدي.
التسجيل يكون من خلال الموقع الرسمي لوزارة الخارجيةووضعت الوزارة رابط الموقع الرسمي للوزارة من أجل التسجيل وتوضيح المحددات والشروط وهو كالتالي: https://www.tagneedinit.gov.eg-
كما أهابت الوزارة بسرعة التسجيل على موقع الوزارة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المصريين في الخارج تسوية التجنيد
إقرأ أيضاً:
أحفاد نوال الدجوى يتبادلون العزاء ويتفقون على تسوية الخلافات
أجاب الدكتور محمد شحاتة، الممثل القانوني للدكتورة نوال الدجوي وحفيداتها ، على سؤال الإعلامية لميس الحديدي حول المشاعر التي سادت اجتماع العائلة الذي عُقد بالأمس لمدة أربع ساعات في منزل أحد المقربين من كافة الأطراف ويحظى بثقتهم؟.
وقال محمد شحاتة خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على قناة ON:" عمرو الدجوي وصل إلى اللقاء قبل وصول الحفيدتين، كريمتي الدكتورة منى الدجوي، وفور وصول الحفيدتين، قدموا واجب العزاء لبعضهم البعض لأول مرة."
وتابع: عمرو الدجوي قدم العزاء للحفيدتين في رحيل عمته، الدكتورة منى الدجوي، وهو أول تبادل للعزاء بين الأطراف المتصارعة."
الأطراف الخارجيةوكشف عن أن اللقاء الأول بين الأطراف شهد مشاعر مختلطة، خالطها البكاء من قبل الجميع، موضحًا أن هذه العائلة نصفها توفوا وتبقى النصف فقط.
واصل: “بالرغم من أن الأطراف وسط هذه المشاعر المختلطة تبادلوا اللوم بنظرات العيون، إلا أن الاجتماع شهد اتفاقًا على أن الأطراف الخارجية كانت السبب الرئيسي في تعمق الأزمة، وأدت إلى ما آلت إليه الأمور، حيث قامت بدور سلبا في إدارة الملف وبث الفتنة فيه.”
وشدد على أن اجتماع الأمس شهد موافقة بالإجماع على تنحية أي أطراف خارجية، وأنها ليست محلًا ضمن إطار تسوية النزاعات العائلية.
وعن الأطراف الخارجية في سؤال الاعلامية لميس الحديدي ومن هي قال : " الأطراف الخارجية منها المستشار القانوني السابق للدكتورة نوال الدجوي الذي يدعى " إيهاب " حيث كان بطل الساعات الأولى في الخلاف والساعات الأخيرة.