الجهـاد الإسلامـي: الاحتلال يتحمل تداعيات ما يحدث في الاقصى
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن الجهـاد الإسلامـي الاحتلال يتحمل تداعيات ما يحدث في الاقصى، الجهـاد الإسلامـي الاحتلال يتحمل تداعيات ما يحدث في الاقصى 2023 Jul,26قالت حركة الجهـاد الإسلامـي ان استهداف الأقصـى من قبل .،بحسب ما نشر سما الإخبارية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجهـاد الإسلامـي: الاحتلال يتحمل تداعيات ما يحدث في الاقصى ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجهـاد الإسلامـي: الاحتلال يتحمل تداعيات ما يحدث في الاقصى 2023 Jul,26
قالت حركة الجهـاد الإسلامـي "ان استهداف الأقصـى من قبل المستوطنين ينـذر بانتفاضـة مستعـرة فـي وجـه العـدوان".
ورأت في بيان لها إن مخططات الاحتلال ومستوطنيه واستهداف المسجد الأقصى المبارك وتدنيسه بما يسمى "الاحتفال بذكرى خراب الهيكل"، ينذر بخطر كبير تتحمل حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن تداعياته.
وأكدت أن الشعب الفلسطيني الصامد المرابط طيلة عقود من الاحتلال لن تخمد ثورته أمام هذا العدوان، الذي سيزيد من لهيب الانتفاضة، وتمسكه بحقه في أرضه والدفاع عن مقدساته بكل ما يملك.
وأهابت بجماهير الشعب الفلسطيني لشد الرحال نحو المسجد الأقصى وحمايته من محاولات التدنيس والتهويد، وندعو شعوب أمتنا لأخذ دورها الحقيقي تجاه استهداف المسجد الأقصى الذي يمثل رمزاً عقدياً لا يقبل التنازل عنه.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الجهـاد الإسلامـي: الاحتلال يتحمل تداعيات ما يحدث في الاقصى وتم نقلها من سما الإخبارية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجهـاد الإسلامـی
إقرأ أيضاً:
خلال ما يسمى عيد “الحانوكاه”.. استعدادات لاقتحامات واسعة للأقصى
#سواليف
انطلقت دعوات واسعة للاستعداد للرباط في #المسجد_الأقصى المبارك، والتصدي لاقتحامات #المستوطنين المتطرفين خلال ما يسمى عيد ” #الحانوكاه _الأنوار” اليهودي، الذي يبدأ يوم الأحد القادم.
وأطلق نشطاء ومرابطون وهيئات مقدسية الدعوات للحشد والنفير خلال الأيام المقبلة، وديمومة الرباط، والتصدي لمخططات الاحتلال والمستوطنين في تهويد المسجد وهدمه وبناء “الهيكل” المزعوم.
وأكدوا على أهمية الحشد بشكل واسع في باحات الأقصى وأداء جميع الصلوات فيه، وعدم التسليم بعراقيل #الاحتلال وقيوده العسكرية.
مقالات ذات صلةوأشارت الدعوات إلى أن المستوطنين يستغلون كل لحظة من أجل زيادة اقتحاماتهم واعتداءاتهم في مسرى الرسول.
وأضافت أن كل من يستطيع الوصول إلى الأقصى من أهالي القدس والداخل الفلسطيني المحتل والضفة الغربية، يقع على عاتقه واجب نصرة المسجد المبارك والدفاع عنه أمام المخاطر المتزايدة بحقه.
وتصر جماعات المعبد المتطرفة على إقحام المسجد الأقصى في هذا العيد، وتعمّد #المقتحمون إشعال الشموع داخله، وما زالوا يحاولون إدخال الشمعدان إلى ساحاته.
وفي إطار استعدادات “جماعات الهيكل” المزعوم وأنصارها للاحتفال بما يسمى “عيد الحانوكاه/ الأنوار”، من المقرر تنفيذ نحو 150 فعالية تهويدية تستهدف مدينة القدس المحتلة.
وضمن التحضيرات السنوية لهذا العيد، تم وضع شمعدان ضخم يوم السابع من ديسمبر/كانون الأول الجاري في ساحة البراق الملاصقة للجدار الغربي للأقصى، لإتمام طقوس إضاءة شعلة كل يوم داخل الساحة مع مغيب الشمس، كما يتم نصب شمعدانات لإضاءتها كل ليلة أمام أبواب المسجد، خاصة بابي المغاربة والأسباط.
وتشكل مراسم إشعال الشمعدان أبرز طقوس الاحتفال، ضمن محاولات مستمرة لفرض السيطرة الرمزية على المقدسات الإسلامية.
وخلال العام الماضي، تعمُّد المقتحمون أداء الطقوس التوراتية والصلوات التي ارتدوا خلالها لفائف التيفلين (لفائف سوداء يرتديها اليهود أثناء تأدية الصلاة)، كما أشعلوا الشموع داخل المسجد، وكان وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير من بين المقتحمين في هذه المناسبة.
ويصعد المستوطنون من اقتحاماتهم اليومية للأقصى بدعم من حكومة الاحتلال اليمينية والوزراء المتطرفين، ويستغلون الأعياد اليهودية في تنفيذ طقوس تلمودية غير مسبوقة.
وتحاول الجماعات المتطرفة التحريض بشكل مستمر لزيادة أعداد المستوطنين المقتحمين للأقصى، والوصول بهم إلى أرقام قياسية.