زنقة 20. الرباط

“شكرًا على الدعم، وعلى المحبة..أنا واحد منكم..أنا ممتن جدًا للشعب المغربي وسأبذل قصارى جهدي من أجل هذا القميص الكبير جدًا”، كانت هذه الكلمات الأولى لإبراهيم دياز عند وصوله إلى المغرب بعد استدعائه لمعسكر وليد الركراكي.

وفي مطار الرباط سلا، كان حشد كبير ينتظر اللاعب المزداد في مالقة، بالإضافة إلى عدد كبير من وسائل الإعلام سعت لالتقاط تعبيراته، كان هناك العديد من الجماهير والأطفال مع لافتات الشكر لاختياره المغرب على إسبانيا.

واعتبرت صحيفة “آس” الإسبانية، في مقال لها في ذات السياق، أن نجم ريال مدريد اختار أسود الأطلس، بسبب المحبة الدائمة التي أحس بها من الجامعة المغربية لكرة القدم، على عكس ما تلقاه من الاتحاد الإسباني لكرة القدم.

وأضافت “آس” أن تفضيل دياز للمغرب كون الأخير رأى فيه محور مشروع رياضي طموح للغاية، سيكون أبرز تجلياته الرقم الذي سيرتديه مع المنتخب، حيث ووفقًا لنفس الصحيفة سيرتدي ديارز الرقم 10، المفضل لديه.

وأشارت الصحيفة المدريدية، أن النجم المالقي كان يحمله مع ميلان، حيث كان له دور كبير في فوز الفريق بالسكوديتو ووصول الروسونيري لنصف نهائي دوري أبطال أوروبا الموسم الماضي.

وأبرزت أن دياز حمل ذات الرقم أيضًا في الفئات السنية لنادي مانشستر سيتي، وفي المنتخب الإسباني تحت 19 سنة، وهو الرقم الأسطوري المتجذر في نوستالجيا دياز المرتبطة بمسلسل الأنمي الياباني “الكابتن تسوباتسا” أو في نسخته العربية “الكابتن ماجد”، النوستالجيا التي كشف عنها دياز في لقاء صحفي مع بث سنة 2020.

وخلص المقال إلى سير الجامعة المغربية لكرة القدم، في مسار أهداف واضحة تحديدًا أبرزها الفوز بكأس أمم إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030 المستضافين في المملكة المغربية، كما تسعى الهيئة الكروية المغربية إلى عدم ترك أداء الأسود المميز في قطر مجرد حادثة، وتضيف الصحيفة أنه من هنا جاء الرهان الكبير الذي تقوم به عبر تجنيد لاعبين محترفين ذوي أصول مغربية مثل ابراهيم الذي يعتبر الرمز الأبرز للمشروع ليبدأ حياته الدولية الجديدة بالرقم 10 على ظهره.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

سلمى أبو ضيف: كنت دائما أشعر بالخوف من والدي أكثر من الحب

أكدت الفنانة سلمى أبو ضيف، أن والدي،كان شخصية صارمة جدا، مشيرة إلى أنه كنت دائما أشعر بالخوف منه أكثر من الحب، وكانت طريقته الحادة تدفعني للتمرد أحيانا.

وقالت سلمى أبو ضيف، خلال لقاء لها لبرنامج صاحبة السعادة، عبر فضائية دي أم سي، أنه أتمنى أن تكبر ابنتي وسط والدين يحبان بعضهما، وترى الحب الحقيقي والاحترام المتبادل، وأن تجد في والدها الدعم والإحترام.

وتابعت سلمى أبو ضيف، أنه اعتمدت على تربية بنتي صوفيا في البداية على التطبيقات التكنولوجية، ومع الوقت أصبحت أجد فيها وسيلة فعّالة وسهلة

طباعة شارك الفنانة سلمى أبو ضيف الخوف الحب الاحترام التطبيقات التكنولوجية

مقالات مشابهة

  • عبلة كامل في ظهور مفاجئ: شكرا على المحبة
  • مريم الكعبي: من القلب شكرا مصر.. ما تمتلكينه نادر وعظيم
  • وزير الدفاع الأمريكي لإسرائيل: نتوقع منكم احترام وقف إطلاق النار
  • الفنانة المغربية أمينة بركات في ذمة الله
  • بئر السبع.. مشاهد للدمار الكبير الذي خلفته الصواريخ الإيرانية / فيديوهات
  • شوبير: شكراً جمهور الأهلي الكبير كانت ملحمة في كل المباريات
  • عراقجي يؤكد وقف إطلاق النار: شكراً لقواتنا التي استمرت بمعاقبة إسرائيل
  • لايستطيع أحد أن ينكر أو يشكك الدور الكبير الذي قامت به الحركات المسلحة في حرب الكرامة
  • سلمى أبو ضيف: كنت دائما أشعر بالخوف من والدي أكثر من الحب
  • المحبة والزلّة