شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن شو الوضع؟ أفكار لودريان الجديدة تتقاطع مع طروحات التيار الأساسية بعد طي صفحة فرنجية . وضبابية في خيارات الجلسة الحكومية غداً للبت بمصير المركزي !، دخلت جولة لودريان في يومها الثاني في الأفكار العملية للحلول التي يطرحها، سعياً لخرق جدار الأزمة الرئاسية. وفيما التقى الموفد الفرنسي رئيس تكتل .

،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات شو الوضع؟ أفكار لودريان الجديدة تتقاطع مع طروحات التيار الأساسية بعد طي صفحة فرنجية... وضبابية في خيارات الجلسة الحكومية غداً للبت بمصير المركزي !، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

شو الوضع؟ أفكار لودريان الجديدة تتقاطع مع طروحات...

دخلت جولة لودريان في يومها الثاني في الأفكار العملية للحلول التي يطرحها، سعياً لخرق جدار الأزمة الرئاسية. وفيما التقى الموفد الفرنسي رئيس تكتل "لبنان القوي" النائب جبران باسيل ورئيس "القوات اللبنانية" سمير جعجع، توضح أن أفكاره الجديدة تتقاطع إلى حد كبير مع ما كان التيار الوطني الحر خطّه منذ البداية في ورقة الأولويات الرئاسية، كخارطة طريق عملية وجامعة لانتخاب رئيسٍ للجمهورية مع خطة متكاملة للإصلاح.

فأفكار لودريان العودة في أيلول المقبل تستند على إجراء مشاورات في فترة زمنية سريعة ومحددة للاتفاق على البرنامج الذي يحتاجه لبنان، ومن ثم على إسم المرشح المؤهل لحمل هذا التصور على أن يلي ذلك عقد جلسات متتالية لانتخاب رئيس الجمهورية. وفي مقارنة بسيطة مع عودة بالذاكرة إلى بدء "التيار" مشاوراته مع الكتل النيابية من دون استثناء على أثر انتهاء ولاية الرئيس العماد ميشال عون، نجد أنه تم اعتماد مقاربة التيار منذ البدء وهي التوافق على البرنامج والإسم معاً، ومنطلق المشاورات المكثفة بدلاً من الحوار الوطني الشامل والفاشل قبل أن يبدأ. وعندما يطرح لودريان التوافق من دون شروط مسبقة، فهذا يعني أنَّ الإدارة الفرنسية كرّست طي صفحة رئيس تيار "المردة" سليمان فرنجية نهائياً، بعد وصول جوهر هذا الطرح وتنفيذه إلى حائط مسدود.

على أن المبادرة الفرنسية تتطلب النجاح على محورين متوازيين: الأول هو التوافق الداخلي، وهذا ما يتطلب قاعدة واسعة من المشاورات ومن تخلي أركان منظومة التسعينات عن أوهامهم وعن تمسكهم بسلوك السيطرة على الدولة كما في السابق، والمحور الثاني يتطلبُ تغطيةً أميركية واضحة للمسعى الفرنسي. وفي حال عدم توفّر هذين المحورين، فإنَّ الخطة الفرنسية الجديدة لا يمكن أن تصل إلى برّ النجاح.

على خطٍ مواز، تلف الضبابية والغموض والتخبط مصير الجلسة الحكومية في الغد للبت بمصير حاكمية مصرف لبنان وكيفية إدارة الشغور، وما زاد من الضغط رفض مجلس شورى الدولة طلب الحكومة إمكانية الإقتراض من الإحتياطي الإلزامي. وقد أبرز إعلان عدد من الوزراء مقاطعتهم للجلسة وفي طليعتهم عصام شرف الدين، أنه لا بد من تحمل نواب "الحاكم" مسؤولياتهم، أو تعيين حارس قضائي كما طالب بذلك مراراً رئيس "التيار" جبران باسيل. ومن ضمن التخبط لا تزال ثنائية ميقاتي – بري تفكر بتعيين مدير مؤقت للمركزي، على أن هذه الخيارات كلها

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل شو الوضع؟ أفكار لودريان الجديدة تتقاطع مع طروحات التيار الأساسية بعد طي صفحة فرنجية... وضبابية في خيارات الجلسة الحكومية غداً للبت بمصير المركزي ! وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس شو الوضع

إقرأ أيضاً:

فيضانات غزة… كارثة طبيعية تتقاطع مع كارثة إنسانية مفتعلة

الثورة نت/ ريدان الحضرمي

تسبّبت الفيضانات التي ضربت عدداً من مناطق قطاع غزة خلال الأيام الماضية في مضاعفة المأساة الإنسانية التي يعيشها السكان بفعل العدوان والحصار الإسرائيلي، حيث غمرت المياه الأحياء السكنية المدمّرة، وألحقت أضراراً واسعة بالبنية التحتية والخدمات الأساسية المنهارة.

قيود العدو الإسرائيلي تفاقم المعاناة

وأكدت الجهات المحلية الفلسطينية أن العدو الإسرائيلي لعب دوراً مباشراً في تفاقم آثار الفيضانات، إذ يواصل منع دخول المعدات الثقيلة ومضخات المياه ومواد الإغاثة الأساسية، ويقيد حركة الطواقم الإنسانية، ما أعاق جهود الإنقاذ والتخفيف من الأضرار.

كما أن تدمير البنية التحتية خلال الأشهر الماضية – وخاصة شبكات الصرف الصحي والطرق- جعل عدداً من الأحياء أكثر عرضة للغرق والانهيارات، وهو ما ضاعف حجم الكارثة التي تسببت بها الأمطار.

وضع إنساني متدهور وارتفاع المخاطر الصحية

وغمرت المياه منازل كثيرة في شمال ووسط القطاع، فيما أنقذت فرق الدفاع المدني عشرات العائلات التي حاصرتها المياه داخل بيوت متهالكة.

وتعيش آلاف الأسر النازحة في خيام لا تقوى على مواجهة الرياح أو تسرب الماء، ما أدى إلى غرق مئات الخيام وانتشار الأمراض المرتبطة بالبرد والرطوبة.

ويحذر مختصون من أن انغمار مناطق واسعة بالمياه الملوثة في ظل غياب شبكات الصرف الصحي المدمّرة يهدد بانتشار الأوبئة، خصوصاً بين الأطفال. كما تسبب انقطاع الكهرباء بفعل السيول في تعطيل عدد من المراكز الصحية الميدانية.

وجّهت السلطات المحلية في غزة نداءات عاجلة للمنظمات الأممية لإنقاذ الوضع، مؤكدة أن استمرار الحصار الإسرائيلي يحول دون توفير الأدوات الضرورية لشفط المياه وإعادة تشغيل المولدات الكهربائية.

كارثة طبيعية.. فوق كارثة إنسانية مستمرة

تؤكد الوقائع الميدانية أن الفيضانات لم تكن سوى حلقة جديدة في سلسلة الأزمات التي يعاني منها سكان غزة، حيث تتداخل آثار الكوارث الطبيعة مع مخلفات العدوان والحصار، ما يجعل أي حدث طارئ يتحول سريعاً إلى معاناة إنسانية واسعة النطاق.

مقالات مشابهة

  • فيضانات غزة… كارثة طبيعية تتقاطع مع كارثة إنسانية مفتعلة
  • رئيس شعبة الدواجن بالدقهلية : الوضع أمن ورقابة صارمة على المجازر
  • رئيس الوزراء: مؤشرات التضخم انخفضت بفعل انخفاض الأسعار خاصة الخضروات والسلع الأساسية
  • رئيس الوزراء يلتقي رئيس قسم الأصول الأساسية والبلدان الناشئة في شركة "شيفرون"
  • رئيس الوزراء يلتقي رئيس قسم الأصول الأساسية والبلدان الناشئة في شركة شيفرون
  • رئيس خلية الأزمات يصل كركوك لمتابعة أزمة السيول: سنبقى حتى استقرار الوضع
  • غداً..اجتماع للمجلس السياسي الوطني لبحث أسم المرشح لرئاسة البرلمان
  • رئيس الوزراء يراجع مشروعات تحديث الغزل والنسيج وتعظيم الاستفادة من الأصول الحكومية
  • رئيس الوزراء يشهد توقيع اتفاقية تسوية بين عددٍ من الجهات الحكومية لتسهيل الإجراءات الاستثمارية
  • جامعة دمنهور تهنئ وزير الشباب والرياضة لاختياره رئيسًا للجنة الحكومية الدولية للتربية البدنية بـ اليونسكو