زوجة حلمي بكر لنادية مصطفى لو عندك حاجة ضدي طلعيها
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
انتقدت سماح القرشي زوجة الموسيقار الراحل تصريحات الفنانة نادية مصطفى، والتي صرحت أنها تمتلك تسجيلات خطيرة ضدها، وجاء ذلك خلال لقاء سماح القرشي مع الإعلامية نانسي مجدي، في برنامج القاهرة اليوم الذي يذاع على شاشة قناة اليوم باقة ألفا.
وانتقدت سماح تصريحات نادية مصطفى، مشددة على أن ما تتحدث عنه غير حقيقي، مطالبة إياها بإظهار ما لديها للرأي العام، مستنكرة في الوقت ذاته تصريحاتها ضدها.
وكانت سماح القرشي قد انتقدت نقيب الموسيقيين مصطفى كامل، مؤكدة أن كل اتهاماته ضدها غير صحيحة، موضحة أنها لجأت إلى القضاء لكي تسترد حقها.
وفي سياق آخر عاش الموسيقار حلمي بكر لحظات صعبة قبل وفاته حيث عانى في آخر لحظاته بسبب المرض فقد شعر ليلة أمس بتعب شديد، حيث اشتد عليه المرض وهو في منزل زوجته سماح القرشي بمحافظة الشرقية وتحديدًا في مركز كفر صقر، وذلك بعد نقله هناك من منزله بالمهندسين.
نبذة عن الموسيقار حلمي بكر
جدير بالذكر أن الموسيقار الكبير حلمي بكر قدم مئات الألحان لكبار النجوم منهم وردة ونجاة وعليا التونسية وعزيزة جلال وليلى مراد ومحمد رشدي وأصالة ومحمد الحلو ومدحت صالح وعلي الحجار وسميرة سعيد، كما قدم الموسيقار حلمي بكر، الموسيقى التصويرية والألحان لمجموعة كبيرة من أشهر الأعمال مثل موسيقى في الحي الشرقي.
سيدتي الجميلة، فوازير "أم العريف" و"الخاطبة" و"عروستي" لنيللي، وفوازير "حول العالم" لشريهان، وفوازير "فطوطة" لسمير غانم و"ألف ليلة" لإيمان الطوخي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الموسيقار حلمي بكر نقيب الموسيقيين مصطفى كامل زوجة حلمي بكر سماح القرشی حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
زوجة تطلب الطلاق: خنقني أمام الأولاد
تقدمت رقية 28 عاما، بدعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بمنطقة البساتين، تتهم فيها زوجها بالاعتداء عليها بالضرب ومحاولة خنقها باستخدام “ملاية سرير”، وذلك عقب مطالبتها له بمصاريف المدارس الخاصة لأطفالهما.
وذكرت رقية في دعواها أن سنوات زواجها كانت مليئة بالإهمال وسوء المعاملة، إلا أن الأمور خرجت عن السيطرة مؤخرًا، وقالت:
“طلبت منه مصروفات المدارس، فاستشاط غضبًا وبدأ في توجيه السباب، ثم فاجأني بلفّ ملاية السرير حول رقبتي محاولًا خنقي بها”.
وأضافت: “صرخت بأعلى صوتي حتى سمعني الجيران وأنقذوني قبل أن أفقد حياتي، لم تكن المرة الأولى التي يعتدي فيها عليّ، لكن هذه المرة شعرت بأنني أموت فعليًا”.
وأشارت الزوجة إلى أنها كانت تحاول الحفاظ على بيتها من أجل أطفالهما، لكنها لم تعد تتحمّل الإهانات المتكررة، قائلة: “أصبحت أخشى طلب أي شيء يخص الأبناء، فكل مرة أفتح فيها الحديث عن النفقات، ينتهي الأمر بالإهانة والضرب”.
وقدمت رقية للمحكمة تقريرًا طبيًا يُثبت وجود كدمات حول الرقبة والكتف، إلى جانب شهادة الجيران، مؤكدة أنها تطالب بإنهاء هذا الزواج حفاظًا على حياتها النفسية والجسدية، ومن المقرر أن تُنظر الدعوى خلال الأسابيع المقبلة.