الشركسي: المجتمع الدولي يغض الطرف عن بلطجة الدبيبة ضد مجلس الدولة
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الشركسي المجتمع الدولي يغض الطرف عن بلطجة الدبيبة ضد مجلس الدولة، رأى عضو لجنة الحوار السياسي أحمد الشركسي أن المجتمع الدولي سيتغاضى عن بلطجة رئيس حكومة الوحدة المؤقتة عبد الحميد الدبيبة ضد مجلس الدولة .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشركسي: المجتمع الدولي يغض الطرف عن بلطجة الدبيبة ضد مجلس الدولة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رأى عضو لجنة الحوار السياسي أحمد الشركسي أن المجتمع الدولي سيتغاضى عن بلطجة رئيس حكومة الوحدة المؤقتة عبد الحميد الدبيبة ضد مجلس الدولة الاستشاري.
وقال الشركسي في تغريدة عبر “تويتر”: “باختصار شديد، دولياً العالم محكوم باتفاق الصخيرات، وأي اتفاق يخرج استناداً على هذا الاتفاق سيكون المبعوث وسفراء الدول ودولهم ملزمين به”.
واستدرك: “ولكن سيحاولون عرقلة الوصول لهذه الصيغة، بما فيها غض الطرف عن أي بلطجة سيقوم بها الدبيبة ضد مجلس الدولة لمنعه من عقد جلساته”.
وأضاف الشركسي أن “عديد الليبيين يشعرون أنّ تسويق الانتخابات ومواعيدها المكررة التي تتبناها البعثة والمجتمع الدولي هي فقط لتسكين الناس وبقاء الوضع الراهن”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الشركسي: المجتمع الدولي يغض الطرف عن بلطجة الدبيبة ضد مجلس الدولة وتم نقلها من صحيفة الساعة 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الدبيبة في اجتماع أمني رفيع: لا شرعية لأي سلاح خارج إطار الدولة وعودة الأمن أولوية وطنية
عقد رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة، اجتماعًا أمنيًا عالي المستوى، اليوم الثلاثاء، ضم وزير الداخلية المكلف، ووكيل وزارة الدفاع، ومدير إدارة الاستخبارات العسكرية وآمر اللواء 444، خُصّص لمتابعة تنفيذ خطة تأمين العاصمة طرابلس.
واستعرض الحاضرون خلال الاجتماع، إحاطة تفصيلية حول سير العمل في الخطة الأمنية، والجهود المبذولة لاستعادة الأمن والاستقرار في المدينة.
وأكد رئيس الحكومة في مستهل الاجتماع، أن جميع المعسكرات والمنشآت العسكرية يجب أن تكون تحت السلطة الحصرية لوزارة الدفاع والجيش الليبي، مشددًا على أنه لا شرعية لأي كيان مسلح خارج هذا الإطار، وأن الانضباط المؤسسي هو الأساس الذي لا يُستثنى منه أحد.
وشدد الدبيبة، على أن زمن الأجهزة الأمنية الموازية قد انتهى، ولا مكان في ليبيا سوى للمؤسسات النظامية من جيش وشرطة، معتبرًا أن ما تحقق في هذا الاتجاه يمثل إنجازًا مفصليًا يعزز الثقة في الدولة، رغم التحديات التي ما تزال تتطلب إرادة قوية وحزمًا دائمًا.
ووجه رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية إلى تفعيل خطة تأمين المؤسسات والمناطق بشكل حصري من خلال أجهزة الوزارة، بما يعكس عودة الأمن تحت المظلة الشرعية للدولة.
كما ناقش الاجتماع خطة عمل اللجنة المكلفة بمتابعة أوضاع السجون، حيث شدد الدبيبة على ضرورة إنهاء كافة أشكال التوقيف خارج إطار القانون، مؤكدًا أن أي تجاوز في هذا السياق يمثل انتهاكًا لهيبة الدولة وسيُواجَه بالحسم اللازم.
وفي ختام الاجتماع، شدد رئيس الحكومة على أن الدولة ستتصدى بقوة لكل من يعرقل جهودها في بناء مؤسساتها، مؤكدًا أن معركة ليبيا اليوم هي معركة استعادة الأمن والقانون، ورفض الفوضى بكل أشكالها.