صحيفة اليوم:
2025-12-14@11:33:44 GMT

في يوما العالمي.. هكذا يمكن تعلم السعادة

تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT

في يوما العالمي.. هكذا يمكن تعلم السعادة

كشفت دراسة فريدة من نوعها أن السعادة يمكن تعلمها، ولكن لابد من ممارسة محفزاتها باستمرار لضمان الانتفاع بفوائد دائمة.

واكتشف الفريق الذي يقف وراء دورة "علم السعادة" في جامعة بريستول، أن تعليم الطلاب أحدث الدراسات العلمية حول السعادة أدى إلى تحسين ملحوظ في رفاهيتهم على المدى القصير.

أخبار متعلقة للعام السابع.

. فنلندا تتصدر قائمة السعادة بالعالممستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر يُنهي مضاعفات السمنة لمريض تجاوز وزنه الــ 210 كجم

Happiness can be learnt, but you have to work at it says the team behind @BristolUni's 'Science of Happiness' course.
Happy to have supported a long-term analysis of this psychoeducational course https://t.co/qJ1YJL4qel @profbrucehood @RosetreesT— Elizabeth Blackwell Institute (@EBIBristol) March 12, 2024


ووجدت الدراسة الأخيرة أن الأدلة التي تشير إليها الدراسة مثل الامتنان وممارسة التمارين الرياضية والتأمل أو الكتابة اليومية تحقق السعادة على المدى الطويل، حال ممارستها بانتظام.
وقال المؤلف الأول للدراسة الأستاذ بروس هود: "إن تعلم السعادة مثل الذهاب إلى الصالة الرياضية - لا يمكننا أن نتوقع أن نحضر مرة واحدة ونكون في حالة لياقة بدنية إلى الأبد، تمامًا كما هو الحال مع الصحة البدنية، علينا العمل بشكل مستمر على صحتنا العقلية، وإلا فإن التحسينات مؤقتة."


كيف تدوم السعادة؟


وتلاحظ أن الطلاب الذين تلقوا دورة علم السعادة بالجامعة تحسنوا بنسبة تتراوح بين 10 إلى 15٪ في الرفاهية، ولكن فقط أولئك الذين واصلوا تنفيذ تعليمات الدورة حافظوا على تحسين الرفاهية عندما تم استطلاع رأيهم مرة أخرى بعد مرور عامين.
وقال البروفيسور هود: "تُظهر هذه الدراسة أن فقط القيام بدورة سواء كان ذلك في الصالة الرياضية، أو في معسكر التأمل، أو في دورة سعادة مستندة إلى الأدلة مثل دورتنا - هو مجرد البداية: يجب عليك الالتزام باستخدام ما تعلمته بانتظام".

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: الدمام اليوم العالمي للسعادة

إقرأ أيضاً:

الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة

???? الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة وكأن شيئاً لم يكن؟
⭕قضية توقيف عزيزة داؤود كاتيا، التي تشغل منصب رئيس المجلس الأعلى للبيئة بالإنابة، ليست مجرد حادثة عابرة أو خبر أمني روتيني؛ إنها قنبلة انفجرت في قلب ولاية الجزيرة، وكشفت حجم الاختراق الذي تعرّضت له مؤسسات الدولة خلال فترة سيطرة المليشيا، والأخطر من ذلك: عودة بعض رموز تلك المرحلة إلى مواقع حساسة دون مراجعة أو محاسبة.
⭕المدعوة عزيزة داؤود لم تكن موظفة عادية؛ فقد شغلت منصب وزيرة الزراعة بحكومة المليشيا أثناء احتلالها لولاية الجزيرة، وبعد تحرير ود مدني، وعودة الحكومة الشرعية، لم تكتفِ المتهمة بالعودة إلى الخدمة، بل صعدت سريعاً إلى رئيس المجلس الأعلى للبيئة بالإنابة.
⭕ظهورها في تسجيل مرئي بمنطقة الحلاوين برفقة “صديق مويه” والي حكومة الجنجويد في تلك الفترة كان دليلاً دامغاً على تعاونها، خصوصاً بعد اعترافها بعملها ضمن مشاريع الولاية خلال فترة سيطرة المليشيا.
⭕ بناءً على معلومات دقيقة ورصد ميداني، تمكنت الخلية الأمنية المشتركة من مداهمة موقع المتهمة والقبض عليها، وفتح بلاغات تحت المواد:
26 – 50 – 51 – 65 – 186
وهي مواد تتعلق بالتعاون مع العدو وتقويض النظام والإضرار بأمن الدولة.
⭕هذه الخطوة تُحسب للأجهزة الأمنية التي بدأت أخيراً في تنظيف المؤسسات من العناصر التي تسللت إليها مستندة إلى الفوضى التي أحدثتها المليشيا في فترة سيطرتها.
⭕ السؤال الأخطر… كم من امثال “عزيزة كاتيا” ما زال في مواقع الدولة؟،
القضية لا تقف عند حدود شخص واحد، فالشارع في الجزيرة وفي السودان كله يدرك تماماً أن عشرات وربما مئات المتعاونين الذين خدموا المليشيا وعملوا تحت إدارتها عادوا الآن إلى مكاتبهم، يمارسون وظائفهم كأن شيئاً لم يحدث.
⭕زملاؤهم في المؤسسات الحكومية يشاهدونهم يومياً، وفي قلوبهم حسرة على أن هؤلاء لم يشملهم التحقيق أو المحاسبة بعد، بعضهم معروف بالاسم، وبعضهم ظهر في فيديوهات وصور موثقة، لكنهم لا يزالون في مواقع تخولهم الاطلاع على ملفات الدولة والتأثير على القرارات، وربما تسريب المعلومات.
⭕فتح هذا الملف لم يعد ترفاً سياسياً، بل أصبح ضرورة أمن قومي، مؤسسات الدولة لن تستعيد عافيتها ما لم يتم تنظيفها من كل من تعاون مع المليشيا، سواء شارك مباشرة أو قدم خدمات.
⭕هذا واجب الأجهزة الرسمية، لكنه أيضاً واجب المواطنين ، التبليغ، الشهادة، تقديم المعلومات … كلها أدوات ضرورية لإغلاق هذا الباب الذي تسلل منه الخطر سابقاً، وقد يتسلل منه مرة أخرى إذا تساهلنا اليوم.

✒️ غاندي إبراهيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

Promotion Content

أعشاب ونباتات           رجيم وأنظمة غذائية            لحوم وأسماك

2025/12/12 فيسبوك ‫X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة الفيل … وضل الفيل2025/12/12 اتجاهات حكومية: ما بين الانتقال ومنع الصيانة2025/12/12 حديث كرار عن الاستنفار والمقاومة الشعبية حديث كاذب2025/12/12 (تقوية الجبهة الوطنية)2025/12/12 التآمر الناعم2025/12/11 حوار مع صديقي المصري عاشق السودان2025/12/11شاهد أيضاً إغلاق رأي ومقالات نسمع ضجيجاً ولا نرى 2025/12/11

الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن

مقالات مشابهة

  • إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة
  • فلنغير العيون التي ترى الواقع
  • دراسة: تناول الشاي بانتظام يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 20%
  • الوزراء: المتحف المصري الكبير يواصل استقبال زائريه بانتظام وفقًا لمواعيد العمل الرسمية
  • من أين جاء لاعبو الإمارات الذين هزموا الجزائر في كأس العرب؟
  • توقعات صادمة: دراسة تحذر من امتداد الصيف في أوروبا 42 يوماً إضافياً
  • الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة
  • الصحفي احمد العياصرة لرئيس مجلس النواب لا تستغفلو الناس حتى لا تسقطوا من نظرنا
  • هل يمكن للشوكولاتة الداكنة أن تبطئ الشيخوخة ؟ وكيف!
  • هند صبري تكشف سبب غيابها عن الساحة الفنية لمدة عامين مع "صاحبة السعادة"