سولاف فواخرجي: أعيش مرحلة ذهبية في حياتي ولم يعد يعنيني إرضاء الناس
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
قالت الفنانة سولاف فواخرجي، إنه لا يوجد رأي ندمت عليه، لكنها في أوقات شعرت بخذلان من أشخاص وأصدقاء وضعت ثقتها فيهم، وتبنتهم فكرياً، ولكنها تعلمت، وهو ما جعلها أقوى.
سولاف فواخرجي: لا أتذكر أني غيرت وجهة نظري حول فكرةأضافت في حوار ببرنامج «ع المسرح» مع الإعلامية منى عبد الوهاب، والمُذاع على قناة «الحياة»: «لا أتذكر ولو مرة أني تبنيت رأيا أو وجهة نظر وغيرتها بعد قناعة، وهذا يتعلق بالأفكار، أما وجهات النظر حول الأشخاص فربما تتغير».
وأوضحت: «كل قناعاتي الفكرية تقريباً ظلت كما هي.. كما تربيت، وآرائي مثلما بُنيت بشكل صحيح في الصغر، وأنا والأفكار في حالة تصالح وانسجام معها لأنها بنيت بشكل صحيح أما الأشخاص فليس دائما خياراتنا صحيحة وليس اللوم دائما على الآخرين لأنه ربما نحن من اخترنا خطأ».
واختتمت: «الآن أحب نفسي أكثر وأشعر أني أعيش مرحلة ذهبية من حياتي، وتوقفت البحث عن رضا الآخر ولم يعد يعنيني إرضاء الناس.. توقفت ولم يعد هاجسا، والأهم البحث عما يرضيني أنا، والرضا عن نفسي، ولم أضيع وقتا، لكن الأمر كان متعباً».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سولاف فواخرجي ع المسرح برنامج ع المسرح سولاف فواخرجی
إقرأ أيضاً:
منحنى النمو.. نصائح ذهبية للأمهات لاكتشاف قصر قامة أطفالهن.. فيديو
كشفت الدكتورة منال عز الدين، الباحثة في معهد تكنولوجيا الأغذية، عن أهم العلامات التي تساعد الأمهات في اكتشاف قصر القامة عند أطفالهن، مشددة على ضرورة متابعة طول ووزن الطفل منذ الولادة وعدم الانتظار حتى دخول المدرسة، حيث تبدأ المشكلة أحيانًا بالظهور عند سن 7 إلى 8 سنوات، عند مقارنة ارتفاع الطفل بارتفاع زملائه.
وأضافت منال عز الدين خلال لقائها على قناة صدى البلد، أن متابعة منحنى النمو من قبل الأمهات أمر بالغ الأهمية، مشيرة إلى أن وزن وطول الطفل يجب أن يُقارن بشكل دوري بالمعايير المقررة لكل عمر، مع مراقبة التغيرات السنوية في ملابس الطفل مثل البنطلونات والقمصان كدلالة على معدل النمو الطبيعي.
وأوضحت أن تأخر اكتشاف كسر القامة قد يؤدي إلى صعوبة تحديد ما إذا كان الأمر مرحلة طبيعية أم حالة مرضية تحتاج إلى تدخل طبي متخصص.
وتابعت: في حالة وجود أي شكوك حول طول الطفل، يمكن للأمهات توقع الطول النهائي باستخدام معادلة علمية تعتمد على طول الأب والأم، بحيث يكون الناتج محصورًا بين طول أحد الوالدين، وأي نتائج غير متوافقة مع التوقعات تستدعي مراجعة طبيب متخصص في الغدد الصماء، حيث تتوفر الآن عيادات متخصصة في التأمين الصحي لمتابعة حالات كسر القامة عند الأطفال.