ردده واغتنم الفرصة.. دعاء رمضان المستجاب عند الإفطار
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
ردده واغتنم الفرصة.. دعاء رمضان المستجاب عند الإفطار.. في شهر رمضان المبارك، يشهد المسلمون زيادة في البركات والخيرات، وتتضاعف الأجور، يمتنع المسلمون خلاله عن تناول الطعام والشراب من الفجر حتى المغرب، ويسعون للتقرب إلى الله بالعبادة والدعاء، يتميز هذا الشهر بفضله العظيم؛ حيث أنه الشهر الذي أنزل الله فيه القرآن الكريم، ويعتبر شهر العتق من النار، حيث تُفتح أبواب الجنة وتغلق أبواب النار، تتضاعف الأجور والحسنات فيه، نقدم لكم دعاء مستجاب عند وقت الإفطار في هذا الشهر الفضيل.
في وقت الإفطار، يكون الدعاء مستجابًا بإذن الله تعالى، وهذه بعض الأوقات التي يكون فيها الدعاء مستجابًا، مثل وقت السحر، وعمق الليل، واللحظات الأخيرة من الليل قبل طلوع الفجر، ويوم عرفة، وعند الإفطار للصائم، وليلة القدر، وأثناء السجود. وإليكم دعاء رمضان عند الإفطار مستجاب:
يا الله، لا تخيب آمالنا وامنحنا من فضلك الوفير الذي توزعه على عبادك الصادقين.
يا الله، لا تحرمنا من جودك وعطاياك، واغفر لنا حتى نلقاك يوم الدين برحمتك الواسعة.
اللهم، اجعلنا جميعًا في طاعتك كما سخرت البحر لنبيك موسى، وارزقنا حبك كما جعلت الحديد لنبيك داوود.
يا الله، ثبت قلوبنا على دينك وارزقنا الإخلاص في القول والعمل.
يا رب، تقبل صيامنا وقيامنا واغفر لنا ما تقدم من ذنوبنا.
اللهم، ارزقنا الخير في دنيانا والصلاح في آخرتنا، وأعنا على طاعتك واجعلنا من عتقاء شهرك الكريم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان رمضان2024 ادعية رمضان فضل رمضان
إقرأ أيضاً:
موعد آذان المغرب خامس أيام العشر من ذي الحجة.. ودعاء النبي عند الإفطار
موعد أذان المغرب خامس أيام العشر من ذي الحجة.. يزداد البحث في محركات البحث العالمية وخاصة المحرك العالمي جوجل عن موعد أذان المغرب خامس أيام ذي الحجة، وننشر موعد أذان المغرب في خامس أيام ذي الحجة 2025.
موعد أذان المغرب خامس أيام ذي الحجةيؤذن لصلاة المغرب فى تمام الساعة ٧:٥٢ م .
دعاء الرسول عند الإفطاردعاء الرسول عند الإفطار في رمضان أو فى العشر من ذي الحجة، هو من الأدعية المستحبة لأنه من أوقات إجابةالدعاء، كما روى ابن ماجه في "سننه" عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه، قال: قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "إن للصائم عند فطره دعوة ما ترد، وروي أنه صلى الله عليه وآله وسلم كان يقول: «اللهم لك صمت وعلى رزقك أفطرت»، وكان من دعاء النبي - صلى الله عليه وآله وسلم عند فطره: "ذهب الظمأ، وابتلت العروق، وثبت الأجر إن شاء الله، وثبت أنه صلى الله عليه وآله وسلم كان يقول: "ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله تعالى".
جاء عن رسول صلى الله عليه وسلم أنه كان يكثر من قول: “الحمد لله، لا إله إلا الله، الله أكبر”، في العشر الأوائل من ذي الحجة، كما قيل أنه يكثر من لفظ “لا إله إلا الله”، وخاصة في يوم عرفة.
وقد أوصي رسول الله صلى الله عليه وسلم، أصحابه بالتكبير والتحميد والتهليل قائلا لهم: (ما من أيام أحب ولا أعظم العمل فيهن من هذه الأيام العشر أكثروا فيهن من التحميد والتهليل والتكبير).
وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:«خير الدعاء دعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي:لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير» [أخرجه الترمذي في الدعوات].
أَشْهَد أَنْ لا إِلهَ إِلَّا الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ بِيَدِهِ الخَيْرُ وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيٍْ قَدِيرٌ.
أَشْهَد أَنْ لا إِلهَ إِلَّا الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ أَحَدًا صَمَدًا لَمْ يَتَّخِذْ صاحِبَةً وَلا وَلَدًا.
أَشْهَد أَنْ لا إِلهَ إِلَّا الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ أَحَدًا صَمَدًا لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ.
أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا الله وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيتُ وَهُوَ حَيُّ لا يَمُوتُ بِيَدِهِ الخَيْرُ وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيٍْ قَدِيرٌ.
حَسْبِيَ الله وَكَفىْ، سَمعَ الله لِمَنْ دَعا، لَيْسَ وَراءَ الله مُنْتَهى،أَشْهَدُ للهِ بِما دَعا وَأَنَّهُ بَرِيءٌ مِمَّنْ تَبَرَأَ وَأَنَّ للهِ الآخِرَةَ وَالأولى»
دعاء الصائم قبل الإفطار(اللهمَّ إني أعوذُ بك من العجزِ والكسلِ، والجُبنِ والهَرمِ، والبُخلِ، وأعوذ بك من عذابِ القبرِ، ومن فتنةِ المحيا والمماتِ).
(اللهمَّ فإني أعوذُ بك من فتنةِ النارِ، وعذابِ النارِ، وفتنةِ القبرِ، وعذابِ القبرِ، ومن شرِّ فتنةِ الغِنى، ومن شرِّ فتنةِ الفقرِ، وأعوذُ بك من شرِّ فتنةِ المسيحِ الدَّجَّالِ، اللهمَّ اغسِلْ خطايايَ بماءِ الثَّلجِ والبَرَد، ونقِّ قلبي من الخطايا كما نقَّيْتَ الثوبَ الأبيضَ من الدَّنَسِ، وباعِدْ بيني وبين خطايايَ كما باعدتَ بينَ المشرقِ والمغربِ، اللهمَّ فإني أعوذُ بك من الكسَلِ والهرَمِ والمأْثَمِ والمغْرمِ).
(اللهمّ إنّي أعوذ بك من سوء القضاء، ومن دَرْك الشقاء، ومن شماتة الأعداء، ومن جَهْد البلاء).