والدة الطفل الفلسطيني عبدالله: الفضل للرئيس السيسي بعد ربنا أن رجل ابني ما انقطعت"
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
قالت صابرين كحيل، والدة الطفل الفلسطيني عبد الله، الذي وجه الرئيس السيسي بعلاجه في مصر، إن كل أم فلسطينية تعيش معاناة حاليا بسبب الوضع في فلسطين، فهى إما فقدت ابن أو زوج أو أسرة بأكملها.
لجنة الانتخابات الروسية: انتخابات الرئاسة كانت شفافة وتصدينا لكل الهجمات السيبرانية عاجل| بلينكن يكشف تفاصيل مباحثاته في السعودية بشأن غزةوأشارت كحيل، خلال برنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع عبر قناة مصر الأولى، اليوم الخميس، إلى أنها فقدت ابنها الأكبر خلال حرب غزة، مضيفة: "لما عرفت خبر استشهاد ابني الكبير دعيت ربنا يصبرني.
وأضافت أن ابنها عبدالله كانت حالته صعبة جدا بعد تعرضه لقصف إسرائيلي عقب نزحهم من منزلهم واستقرارهم في إحدى مدارس الأونروا، متابعة: "بعتبر بعد ربنا أن الرئيس السيسي السبب في أن رجل عبدالله ما انقطعت"، حيث إنه سمح له بالعلاج في مصر، موجهة للرئيس السيسي التحية والشكر.
وأكدت والدة الطفل الفلسطيني عبد الله، أنها شاهدة على المساعدات المصرية في غزة، قائلة: “والله العظيم عبدالله كان يعالج في غزة بأدوية مصرية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الطفل الفلسطيني الطفل الفلسطيني عبد الله الرئيس السيسي السيسي صباح الخير يا مصر قناة مصر الأولى
إقرأ أيضاً:
امريكا ترفض ردّ “حماس” الذي يؤكد على حقوق الشعب الفلسطيني
الثورة نت/وكالات رفضت الولايات المتحدة، عبر مبعوثها الخاص ستيفن ويتكوف، اليوم الاحد رد حركة المقاومة الإسلامية “حماس” على المقترح الأميركي الأخير بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، معتبرة بانه “غير مقبول بتاتاً”. في المقابل، أكّدت “حماس” أنها سلمت ردّها إلى الوسطاء بعد جولة مشاورات وطنية، مشددة على أن “مضمون الرد يعكس التزامها بوقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب شامل لقوات العدو من غزة، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية دون قيود، بالإضافة إلى اتفاق لتبادل الأسرى يشمل إطلاق سراح عشرة من أسرى الاحتلال الأحياء وتسليم جثامين 18 آخرين، مقابل عدد يُتفق عليه من الأسرى الفلسطينيين”،وفق وكالة قدس برس. بدورها أوضحت فصائل المقاومة، في بيان مشترك، أنها “عملت بكل جدٍ على صيغة توقف المجاعة، وتوفّر المأوى، وتنهي الإبادة، وتُمهّد لحالة استقرار تُحفظ فيها كرامة شعبنا”، مؤكدة أنها “لم تُعرض عليها منذ بداية الحرب أي خطة حقيقية توقف العدوان أو تضمن للشعب الفلسطيني حقوقه الأساسية”. وتنصّلت قوات العدو من اتفاق 19 يناير الماضي الذي تم بوساطة قطرية ومصرية وأميركية، حيث استأنفت عدوانها منذ 18 مارس الماضي، وواصلت سياسة الإبادة الجماعية، بينما ظلت المقاومة منفتحة على أي جهد يوقف الحرب ويحمي المدنيين.