شاهد| هؤلاء المشاهير لجأوا إلى استئجار الأرحام
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
عرضت فضائية "العربية" تقريرًا مصورًا سلط الضوء على مشاهير لجأوا إلى استئجار الأرحام للبحث عن حلم الأمومة والأبوة.
يسرا اللوزي تقع في فخ الإدمان في الحلقة الجديدة من مسلسل "صلة رحم" الأحداث تتصاعد وتتعقد في الحلقة العاشرة من مسلسل "صلة رحم "وجاء في مقدمة هؤلاء المشاهير كل من لاعب الكرة الشهير كريستيانو رونالدو وجورجينا، كيم كارداشيان وكانيه ويست، باريس هيلتون، بريانكا شوبرا ونيك جوناس ونيكول كيدمان.
وأثير الجدل مؤخرًا بشأن قضية استئجار الأرحام عقب بدء مسلسل "صلة رحم" الذي يعرض خلال الموسم الدرامي الرمضان.
ويشارك الفنان إياد نصار في رمضان المقبل بمسلسل “ صلة رحم ”، والعمل يناقش قضية جديدة بشكل جرئ وهي إيجار الرحم من أجل الإنجاب، وتدور أحداث العمل في إطار اجتماعي تشويقي.
مسلسل “ صلة رحم ” يشارك في بطولته إياد نصار، أسماء أبو اليزيد، عابد عناني، والعمل من تأليف محمد هشام عبية وإخراج تامر نادي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كريستيانو رونالدو باريس هيلتون الانجاب بريانكا شوبرا الأمومة كيم كارداشيان كريستيانو نيكول كيدمان بريانكا شوبرا ونيك جوناس كريستيانو رونالدو وجورجينا صلة رحم
إقرأ أيضاً:
د.حماد عبدالله يكتب: القهر والإبداع !!
شيىء غريب جدًا أن يأتى فى بعض الأحيان الإبداع من رحِمْ القهر والحرمان والهوان واللهفة والجوع للحنان وللعطف وللإنتماء لوطن أو أهل – شيىء غريب جدًا أن وراء كل مُبْدِعْ قصة كبيرة جدًا من قصص الدراما الإنسانية ولعل فى مجال الفن والأدب والطرب هناك أمير الأغنية والشعر الغنائى العربى الأستاذ أحمد رامى وولعه بسيدة الغناء العربى أم كلثوم منذ أوائل عشرينيات القرن الماضى وكانت كل خلجات نفسه تغنى بأم كلثوم وضحكتها وغضبها وهجرها وظلمها للحبيب الذى هو أحمد رامى نفسه – وكانت خلجات قلبه تنظم الشعر وترتب كلمات الشجن والحزن والإشتياق والعتاب والفرح بلقاء الحبيب والحزن على العمر – لا يضيع قبل تلك اللحظة المنشودة للقاء فى رائعة "رق الحبيب وواعدنى – وكان له مدة غايب عنى" – ماشاء الله على كل تلك المشاعر وذلك الطرب العظيم الذى يشجى القلوب فى كل العصور ودون مقدمات أو ترتيبات أو حتى تسميات نسمع عنها اليوم = فذلك يغنى للحمار والأخر يغنى للعنب وذلك يرتدى ملابسه الداخلية فى إعلانات عن أغنيات جديدة له – ولا أعلم ما هى العلاقة بين ( الفالنة الداخلية) التى يظهر بها مطرب الشباب أو "طرزان" المدينة والأغانى التى يقدمها.
وأخر يفتح عن صدره النسانيسى أو شبه (القرود) لكى يبرز أن الفنان مُشْعِرْ – وكأنه سيغنى بشنباته وشعر صدره – وبنطلونه النازل عن (كلسونه) حاجة بجانب أنها تكسف إلا أنها شديدة (القرف)!!
والشيىء المخجل جدًا أن هناك مطربين – عايشوا تلك الفترات الرائعة فى وجود العمالقة مثل رامى والسنباطى وعبد الوهاب والأطرش والقصبجى قبلهم وكذلك الشيخ زكريا أحمد وإستمعوا لألحانهم وما زالوا على ما أعتقد يستمعون ويتعلمون من – أداء مطربين عظماء منهم من رحل ومنهم من ينتظر ولكن الباقى لنا تلك الثروات الغنائية العربية.
شيىء مخجل أن أجد من هؤلاء بعضهم مما يسمى بأمير الغناء "العربى" وملك الغناء "الشرقى" ورئيس جمهورية الغناء "البدوى" وأشياء ليس عليها من سلطان؟
وكل هؤلاء لا قيمة لعمل نستطيع أن نحتفظ به فى الذاكرة وكأنهم قد ماتوا أو أنهم فى نعوشهم ينتظرون – لا حركة – لا شيىء جديد – لا إحساس – والشيىء بالشيىء يذكر أستمع لبعضهم فقط حينما يتغنوا بأغانى الكبار وهذا ليس بعيب – وياليتهم يحتفظون بذلك أكرم لهم وأحسن لنا !!