العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف تكشف حقيقة اتصالها بملوك وعشائر الجن (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
كشفت العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف حقيقة اتصالها بملوك وعشائر الجن لمعرفة الغيب.
وقالت ليلى عبد اللطيف خلال لقائها ببرنامج "العرافة" على قناة "النهار" يوم الخميس: "أنا إنسانة مثقفة وتلك الأشياء ليست مضبوطة".
إقرأ المزيدوأضافت العرافة اللبنانية "أنا إنسانة مؤمنة وأصوم رمضان وأصلي وأبويا مصري من الزقازيق وشيخ أزهري وكان عنده الإحساس بحاجات بتحصل بعد كده وده اللي ماما قالت لي عليه".
وأردفت قائلة "لما صار عمري 12 سنة بدأت أتوقع وأول توقع إني جدي هيسافر ومش هنشوفه تاني فأمي قالت لي أسبوع أو 10 أيام وهيرجع وفعلا جدي توفى في الحج".
وصرحت بأن والدتها قالت يمكن ليلى مثل والدها لديها رؤى وتوقعات.
وأردفت ليلى عبد اللطيف قائلة: "لما صارت قصة الجيران وخطيبي وإني مش هتجوز خطيبي، فعلا مرض بالسرطان وتوفى قبل الزواج بعد خطوبة سنتين".
وأشارت إلى أنه كان لديها إحساس ولا تفهم بالتوقعات ولا بالتنبؤات ولا بالجن، مؤكدة أنها بعيدة وبريئة من التوقعات والاتصال بالجن.
وذكرت أنها التقت بالشيخ فاروق ومصطفى الرفاعي وكانت تريد الوصول للشيخ الشعراوي لتفهم قصة الإلهام القوي الذي تملكه.
وروت ليلى عبد اللطيف خلال استضافتها بالبرنامج، ردة فعل الفنان ربيع الخولي عندما توقعت وفاة شخص عزيز عليه وصلاته من أجله بالكنيسة وكان ذلك عام 1995.
المصدر: "فيتو"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: القاهرة بيروت وسائل الاعلام لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
محمود سعد يسترجع ذكريات العيد: “ماحسّناش بالحرمان.. وكان عندنا خروف وهدوم العيد وكل حاجة”
استعاد الإعلامي محمود سعد ذكريات طفولته في عيد الأضحى، مستحضرًا أجواء البهجة التي كانت تملأ منزله البسيط رغم الإمكانيات المحدودة، مؤكدًا أن والدته كانت السبب في إحساسهم الدائم بالفرحة والاكتفاء.
وقال سعد، في مقطع نشره عبر حسابه الرسمي، إن شقتهم لم تكن تتجاوز 120 مترًا، وكانوا يضعون خروف العيد في حمام صغير داخل المنزل، قبل ذبحه في “الطرقة” أمام باب الشقة، مضيفًا: “كانوا ياخدوا حلويات الخروف ولحمة ويعملوا فتة، ونقعد ناكل طول أيام العيد”.
وتابع: “ماحسّيناش بلحظة حرمان واحدة.. عندنا خروف وهدوم العيد وكل حاجة”، مشيرًا إلى أن والدته حرصت على الحفاظ على هذه الطقوس والفرحة العائلية حتى بعد أن تزوج وأصبح له بيت مستقل.
حديث محمود سعد حمل الكثير من الحنين والامتنان لوالدته، التي وصفها بأنها كانت مصدر السعادة و”الوفرة” رغم بساطة الحياة، في مشهد يعبّر عن دفء الأسر المصرية في المناسبات الدينية.