أشرف سنجر: التعاون المصري الأمريكي يخدم القضية الفلسطينية ويسعي لتحقيق استقرار حقيقي
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
اكد الدكتور أشرف سنجر خبير السياسيات الدولية بقطاع أخبار المتحدة ان سياسة الرئيس السيسي في تشكيل فريق للازمة الفلسطينية يسير الآن بشكل ممتاز للغاية بأعتبار ان الأمريكيين والأوروبيين والكنديين تبنوا وجه النظر المصرية للرئيس السيسي منذ قمة القاهرة والتي كانت تمثل نقطة فاصلة للتعامل مع أزمة ١٩٦٧ وثورة الاحتلال على الشعب الفلسطيني منذ ١٩٤٨.
وأوضح سنجر خلال مداخلة هاتفية لبرنامج هذا الصباح، المذاع على فضائية اكسترا نيوز، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أكد ان استخدام العنف بالعنف من أكبر السياسات الخاطئة، كما أن هناك استنكار دولي لما تفعله إسرائيل ولكن ما قامت به حماس كان رد فعل لما تقصفه دولة الاحتلال.
مصر دعمت القضية الفلسطينيةوأردف خبير السياسات الدولية أن دولة الاحتلال وحماس هما مستنكر في إدارة الأزمات فمصر تولت وقادت موقف كان العالم يراه ان عنف حماس مع المدنيين شيئا متفقا عليه، لافتا الى ان مصر دعمت القضية الفلسطينية و الشعب الفلسطيني ونادت بدعم الشعب الفلسطيني وشددت على عدم قتل المدنيين.
وتابع: حزرت مصر من المساس برفح وعدم الاقتراب منها، ومن هنا بدأ الأمريكيين بإيجاد حلول لدولة الاحتلال وهو التعاون المصري الأمريكي الذي يقوده مشهد لتحقيق استقرار حقيقي في المنطقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشعب الفلسطيني حماس رفح الرئيس السيسي الأمريكيين مصر قمة القاهرة القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
وصلوا صوتي للرئيس السيسي.. بطل العالم في كمال الأجسام يستغيث بعد تدهور حالته الصحية
وجه أشرف فولة بطل العالم في كمال الأجسام، رسالة استغاثة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، بعد تدهور حالته الصحية.
وكتب فولة عبر حسابه على موقع “فيس بوك”: “أنا أشرف فولة، بطل العالم في كمال الأجسام 5 مرات، ولاعب منتخب مصر، ومدرب المنتخب القومي، من حوالي سنتين، جالي فشل كلوي بسبب التكيّسات الوراثية، وتعبت جداً بسببها، ودخلت العناية المركزة في مستشفى الصفا بالمهندسين، وطبعاً حضرتكم عارفين يعني إيه مستشفى زي دي، صرفت فيها كل اللي معايا”.
وأضاف: “بعد كده دخلت مستشفى السلام الدولي، وعملت عملية استئصال للكليتين بسبب كمية التكيّسات اللي كانت ممكن تتحوّل لمرض خبيث والعياذ بالله، ومن وقتها، ظروفي المادية ساءت جداً، فاضطريت ألجأ للدولة، وبعت استغاثة للسيد رئيس الجمهورية، والحمد لله، سيادته استجاب مشكوراً، وأمر باستكمال علاجي، واتخاذ اللازم لإجراء عملية زرع الكُلى، الدكاترة وقتها قالولي إن العملية مينفعش تتعمل غير بعد سنتين، وكان محدد لها يوم 18-5-2025”.
وتابع: “لكن للأسف، كل الناس المسؤولة عن تنفيذ القرار بيتعاملوا ببطء شديد، ولحد النهاردة العملية ما اتعملتش، وحالتي الصحية بتتدهور بسبب جلسات الغسيل الكلوي المستمرة”.
وختم: “أنا مش بطلب أي مساعدة مادية، كل اللي بطلبه هو توصيل صوتي للسيد رئيس الجمهورية علشان يعرف إن القرار اللي أصدره ما اتنفذش لحد دلوقتي، وفيه تقصير كبير من المسؤولين”.