محمد جادين: رحلتي من كسلا إلى أمدرمان “الشارع ارتكازات مرور و شرطه وجيش ومستنفرين وتعاملم محترم جدا”
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
من كسلا الي امدرمان تحركت من كسلا الساعة ٦ صباحا وصلت مدينة شندي الساعه ٦ مساء.الشارع طويل شديد والاغلبية بتاعت الطريق خلا . الشارع محتاج عربيه تكون جاهزه و باص سمح لانو مسافه طويله وما بتتحمل اي توقف وقابلتني للاسف في الطريق سيارات متعطله وباصات سياحية متعطله . حدود السرعه في مناطق بصل الي ١٣٠ وفي مناطق ب ٢٠ ما بتقدر تمشي اكرر الشارع داير عربات جاهزه لانو لو لا قدر الله حصل ليك عطل او لستك ضرب صعب وصول اسبير ليك سريعالشارع ارتكازات مرور و شرطه وجيش ومستنفرين وتعاملم محترم جدا وبقابلوك بالابتسامه ويحمدولو ليك السلامهوانت ماشي علي شندي بكون قبل المغرب بنصف ساعه كل ناس القري يكونو واقفين في الزلط ويصرو عليكم تنزلو تفطرو معاهم وانا كنت بعد تعب حتي يسمحو لي امشي النقطه البعديها افطر هناك عشان ضعف انوار عربتي كنت داير اصل قبل المغرب شندي وعند مدخل شندي الافطارات الجماعيه والمحلات المخصصه للسيدات والاكل والعصائر كثيره شديد كرم شديد يشهد ربنا .
وظاهر شغل حكومة ولاية الخرطوم في النظافة و التامين و اقسام شرطه و توفير الاحتياجات و المويه والكهرباء و افتتاح البنوك كل يوم بنك بفتح جديد و مستوصفات والمستشفيات والصيدليات فاتحه وفي ناس سايقين عربات صغيره شغالين شندي امدرمان مصدر رزق جميل جدا و بالنسبه الايجارات للبيوت اسعار قالو مناسبه شديد غير الالف من البيوت المفتوحه مجانا للاسر وبيوت محترمه جدا ونظيفه جدا ماشاء الله تبارك الله وامدر امان الحمدلله وعقبال الفرح الاكبر بالخرطوم و بحري وباقي الولايات ان شاء الله يارب
محمد جادين – إعلامي ومصور
يوم الاربعاء يوم ٢٠ الموافق ١٠ رمضان
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: من کسلا
إقرأ أيضاً:
رسام “ليمان” يثير الجدل: وجدت الرسم مبهجًا ومحببًا..
فتحت النيابة العامة في إسطنبول تحقيقًا رسميًا بحق مجلة ليمان الساخرة، على خلفية نشرها رسمًا كاريكاتوريًا يُسيء للنبي محمد صلى الله عليه وسلم في عددها الصادر بتاريخ 26 يونيو/حزيران. ويجري التحقيق بموجب المادة المتعلقة بـ”تحريض الجمهور على الكراهية والعداء أو الإذلال”، وسط موجة غضب شعبي وانتقادات حادة للمجلة.
رسام الكاريكاتير دوغان بهليفان: لم أقصد الإساءة
وفي أول تعليق له، قال دوغان بهليفان، صاحب الرسم الكاريكاتوري، في إفادته أمام النيابة:
“أول قاعدة نتعلمها كرسامي كاريكاتير هي عدم الخوض في القضايا الدينية وعدم السخرية من الدين. لقد وجدت الرسم مبهجًا ومحببًا للغاية، ولم أربطه بالأحداث الجارية إطلاقًا”.
وأضاف أن الرسم كان يتناول بشكل ساخر واقع المجتمعات التي تعاني من الحروب، من المذبحة الفلسطينية إلى الحرب الإيرانية، مشيرًا إلى أن اسم “محمد” يرمز للمسلمين و”موسى” لليهود، دون نية للإساءة لأي دين أو نبي.
“لو كنا نقصد النبي محمد، لوجب علينا أن نستخدم تعبير ‘حضرتي’ أو ‘صلى الله عليه وسلم'”، حسب تعبيره.
مصمم الجرافيك: لا علاقة لي بالمحتوى
من جهته، أوضح جبرائيل أوكجو، المصمم الغرافيكي في مجلة ليمان، والذي يعمل فيها منذ نحو 30 عامًا، أنه لا يتحمل أي مسؤولية عن مضمون الرسم.
قال في إفادته:
“لا أملك أي سلطة على النشر أو الطباعة. دوري يقتصر على تصميم الصفحات فقط. الرسومات والمقالات تُرسل إلي بعد موافقة رئيس التحرير، تونجاي أكغون، وأنا أضعها في أماكنها دون النظر إلى مضمونها”.
وأكد أوكجو أنه تلقى الرسم من رئيس التحرير نفسه بعد الموافقة عليه، مشددًا:
“لا أقرأ المحتوى ولا أقيّمه، بل أنفذ التعليمات الفنية فقط. لا أقبل التهمة الموجهة إليّ”.
اقرأ أيضاتصريحات مثيرة من رئيس تحرير “ليمان” بعد نشر رسم…