أكد الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة أن ستاد مصر في العاصمة الإدارية الجديدة هو مولود جديد لمنشآت مصر الرياضية الرائعة. 

أشرف صبحي: ستاد مصر مولود جديد لمنشآت مصر الرائعة.. ومصر دائمًا جاهزة لاستضافة الأحداث الرياضة


وقال أشرف صبحي في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "مصر دائمًا جاهزة لاستضافة الأحداث الرياضة في أي وقت، وقررنا تجريب ستاد مصر باستضافة بطولة كأس عاصمة مصر، واطمئنينا اليوم على جميع التجهيزات".

 

أشرف صبحي: افتتاح ستاد مصر كان تجريبيًا.. ولدينا جيش رياضي في دورة الألعاب الإفريقية زمالك 2009 يفوز على القناة برباعية في بطولة الجمهورية للناشئين


وأضاف: "منشآت مصر الرياضية بخير، واليوم كان هناك مولود جديد هو ستاد مصر، وندعو الجماهير لحضور مباريات كأس عاصمة مصر في ستاد القاهرة واستاد مصر".


وتابع: "كل الشكر والتقدير لكامل الوزير، وزير النقل، على قيامه بتوفير حافلات تقوم بنقل الجماهير إلى استاد مصر من مختلف المناطق".


وأكمل: "كما أشكر الهيئة الهندسية على مساهمتها الكبيرة في إنشاء تلك المنشآت الرياضية، وجميع الشركات التي تشارك في هذه الإنشاءات".


وأتم أشرف صبحي تصريحاته قائلًا: "أدعو رموز الكرة المصرية لحضور مباراة نهائي كأس عاصمة، وإن شاء الله نتوج باللقب في تلك المواجهة".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وزير الشباب والرياضة الرياضية وزير الشباب الهيئة الهندسية ستاد القاهرة العاصمة الادارية

إقرأ أيضاً:

المكسيك تستعد لاستضافة كأس العالم الثالثة التاريخية

قبل عام من دخول المكسيك التاريخ كأول دولة تستضيف كأس العالم ثلاث مرات، يصطدم حلم تنظيم بطولة مبهرة بالتحديات العملية لتحديث ملعب أزتيكا الشهير لاستضافة الحدث الكروي الأبرز عالميًا.

تحت قبة ملعب أزتيكا المهيبة - حيث أبهر بيليه البرازيل عام 1970، وقاد مارادونا الأرجنتين إلى المجد عام 1986 - تتولى فرق البناء مهمة جسيمة تتمثل في نقل أحد أعرق الملاعب الرياضية إلى القرن الحادي والعشرين.

كأس العالم للأندية.. ريبييرو: الأهلي يستعد بشكل قوي لمباراة إنتر مياميبينهم منتخب عربي.. تعرف على المنتخبات المتأهلة إلى كأس العالم 2026

تزداد التحديات مع استضافة "عملاق سانتا أورسولا" المباراة الافتتاحية للبطولة، في مشهد عالمي سيُسلط الضوء على المكسيك منذ اليوم الأول.

ستزيد عمليات التجديد سعة الملعب من 87,000 إلى 90,000 متفرج، مع تركيز التحسينات على تلبية معايير الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) من خلال غرف تغيير ملابس جديدة، ومناطق ضيافة مُحسّنة، ومناطق مُجددة لكبار الشخصيات، ومقاعد إضافية في المساحات التي كانت تشغلها سابقًا كبائن وصالات.

في حين اعتبر المسؤولون الحكوميون ومسؤولو كرة القدم المشروع رمزًا للفخر الوطني، إلا أن عملية التجديد قوضت الثقة بين المطورين والسكان المحليين وأصحاب المصلحة الآخرين.

أعلن مسؤولو الملعب في فبراير أنهم حصلوا على خط ائتمان بقيمة 2.1 مليار بيزو (110.19 مليون دولار) من المجموعة المالية المحلية بانورتي - إلى جانب اسم جديد مثير للجدل: ملعب بانورتي.

تنص لوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) على أن يُشار إلى الملعب باسم "ملعب سيوداد دي مكسيكو" خلال كأس العالم، إلا أن تغيير العلامة التجارية أثار رد فعل عنيفًا من بعض المشجعين، الذين يرون في ذلك تضحيةً بتراث كرة القدم من أجل مصالح تجارية.

واقع قاسٍ


لا يُمثل رد الفعل العنيف على الاسم الجديد للملعب سوى جانب واحد من التوترات المتصاعدة. هدد أصحاب المقاعد والأجنحة - بعضهم تربطه علاقات تمتد لعقود - باتخاذ إجراءات قانونية بعد أن أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) أنه سيصادر مقاعدهم خلال البطولة، متجاوزًا بذلك العقود المبرمة.

وقد رفع أحد أعضاء الرابطة المكسيكية لأصحاب المقاعد دعوى قضائية للدفاع عن حقوق الدخول.

وخارج أسوار الملعب، يتعمق الإحباط بنفس القدر. إذ يخشى سكان سانتا أورسولا والأحياء المحيطة بها من أن تحسينات البنية التحتية الموعودة، مثل جسور المشاة وخطوط النقل، لن تعالج مشاكل جوهرية، بما في ذلك ضعف الإضاءة ونقص المياه والازدحام المروري المستمر.

وقال أحد السكان المحليين لموقع "إكسبانشن بوليتيكا": "لسنا الفناء الخلفي للملعب، لكننا دائمًا ما نُعامل بهذه الطريقة".

في المقابل، تواجه غوادالاخارا ومونتيري، المدينتان المضيفتان الأخريان في المكسيك، عقبات أقل. استضاف ملعب غوادالاخارا، الذي يتسع لـ 48,000 متفرج، والذي افتُتح عام 2010، فعاليات كبرى، بما في ذلك دورة الألعاب الأمريكية لعام 2011، بينما لا يحتاج ملعب مونتيري، الذي يتسع لـ 53,500 متفرج، والذي افتُتح عام 2015، إلا إلى تحسينات طفيفة - تتمثل في تركيب عشب جديد ونظام تهوية للملعب.

وقال أليخاندرو هوت، مدير مدينة مونتيري المضيفة: "سنركّب نظامًا لتهوية الملعب وتزويده بالأكسجين قبل استبدال العشب". وأضاف: "سيكون هذا إرثًا هامًا من كأس العالم وما بعدها".

مع استمرار أعمال البناء، يستعد فريق المكسيك بقيادة خافيير أغيري لصيف حاسم، حيث يخوض حملة الدفاع عن لقب الكأس الذهبية ومباريات ودية ضد تركيا هذا الأسبوع، تليها اليابان وكوريا الجنوبية في سبتمبر.

بعد فشلهم في تجاوز دور المجموعات في قطر 2022 - وهو أسوأ أداء لهم في كأس العالم منذ عام 1978 - يتوق المشجعون المكسيكيون إلى أكثر من مجرد بطولة منظمة جيدًا. إنهم يريدون أن يروا المكسيك تكسر لعنة "المباراة الخامسة" وتبلغ ربع النهائي لأول مرة منذ عام ١٩٨٦، آخر مرة استضافت فيها كأس العالم.

بالنسبة لأمة شغوفة بكرة القدم، لن ينبع الفخر من الاستضافة فحسب، بل من الإنجازات على جميع الأصعدة.

طباعة شارك المكسيك كأس العالم ملعب أزتيكا

مقالات مشابهة

  • أخبار التوك شو| بنحارب من سنة 48 وبندفع التمن غالي.. أحمد موسى: مصر أشرف دولة لها موقف لصالح القضية الفلسطينية.. مصطفى بكري: الرئيس السيسي قالها مبكرًا لا للتهجير.. ومصر تدافع بشرف
  • أحدث 5 صور لمحطة ستاد القاهرة بمونوريل شرق النيل
  • قزيط: صبراتة الرائعة يشوهها قرصان يلقب بـ«العمو»
  • وزير الرياضة: الدولة تهتم بتطوير مراكز الشباب في القرى والمناطق النائية
  • أشرف صبحي ومحافظ دمياط يفتتحان منشآت شبابية ورياضية بمركز فارسكور
  • من المجد الإفريقي إلى قفص الاتهام.. رمضان صبحي بين التتويج والمصير المجهول
  • وزارة الرياضة والشباب: إعفاء الأندية الرياضية من كل الالتزامات المالية
  • المكسيك تستعد لاستضافة كأس العالم الثالثة التاريخية
  • كلية علوم الرياضة بنين الهرم: ريادة أكاديمية في مجالات التدريب والإدارة الرياضية
  • إرث كرة القدم.. كيف ستغير بطولة 2026 وجه الرياضة في أمريكا