الحوثي يرتكب أكبر جريمة بحق الطفولة في اليمن أفصح عنها تقرير أممي
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الحوثي يرتكب أكبر جريمة بحق الطفولة في اليمن أفصح عنها تقرير أممي، كشف تقرير أممي صادر عن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن أوتشا أن آلاف الأطفال قد أصيبوا وتوفوا جراء تفشي مرض الحصبة خلال النصف الأول من العام .،بحسب ما نشر مأرب برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحوثي يرتكب أكبر جريمة بحق الطفولة في اليمن أفصح عنها تقرير أممي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف تقرير أممي صادر عن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن (أوتشا) أن آلاف الأطفال قد أصيبوا وتوفوا جراء تفشي مرض الحصبة خلال النصف الأول من العام الجاري في مختلف المحافظات، وخاصة تلك التي تخضع لسيطرة مليشيات الحوثي. ووفقًا للتقرير، تم تسجيل 25935 حالة مشتبه في إصابتها بالحصبة، بينها 1406 حالة تم تأكيدها مخبريًا، و259 حالة وفاة في مختلف المحافظات منذ بداية العام وحتى 22 يونيو الماضي. ورصد التق
45.32.68.208
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الحوثي يرتكب أكبر جريمة بحق الطفولة في اليمن أفصح عنها تقرير أممي وتم نقلها من مأرب برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جائحة الشهرة.. مشاهير لم يبلغوا الحلم
تبدلت الحكاية، وأُوجزت مشاوير الأحلام التي كانت ألف ميلها تبدأ بخطوة، العزيمة والصمود. تيبَّست أبدانهم الباردة على الطريق وهم لم يزالوا يلوحون بانتظار أنجالهم ، لعل أبناءهم يسلكوا دروب أبائهم ذات يوم ، ليغلقوا أعينهم بطمأنينة وسلام عندما يقفوا بهم على عبق أطلالهم، و يسلكوا مسالك الأبطال من قبلهم ، ويحيوا سنة الكفاح بالاحتماء في ظل النجاح الحقيقي الذي يحمي الجباه الذي لايكون بلوغه إلا بشق الأنفس، والتغلب على الصعاب، لابمعانقة الأحلام المؤقتة و الزائفة، وباختصار الطريق ليكونوا في مقدمة طوابير الجهل المتنافسة على المركز الأول الذي يسبق الصفر.
ففي سالف الزمان كان رواد هذا الطريق أحلامهم محمودة، و طموحاتهم عالية، لو وزع قدرها على الأجيال من بعدهم لارتقت بهم ، لم يرتضوا بالسهل لأنهم مدركون جيداً بأن ماجاء بالهين يسهل ضياعه، ارتضوا بالمحدودية و اكتنزوا أنفسهم، كي لا يُنتقصوا في دفاتر الأزمان، وسُجلوا شرفاء اختارهم المولى لخدمة دينه، وجنوداً أوفياء لخدمة وطنهم.
أما عن هذا العصر الذي غصَّت الدهشة من عجائبه، وأحلام أطفاله التي لم تعد تغريهم قطعة الحلوى، وأصبحوا غير مقتنعين بمرحلة الطفولة، وقفزوا من فوق أسوارها، طمعاً بالأموال التي يضخَّها صمام الشهرة في اعتقادهم بلا عناء وتعب، وأفوآهم تندِّد بالحلم المستقبلي على حد سواء، ففي كل يوم يُزف طفل مجند ليعتلي تلك المنصات، ويبدأ مسيرته وجهاده في الانتشار مهما كانت السبل، والذي على الأرجح يكون في ظهره أهل، هم الداعم الأول، والمحفِّز لتلك الرغبة الشرسة، وهم من قاموا بتهيئته ودفعه في أواسط التيارات المتلاطمه والجامحة ، وتطريف عقله الصغير، لشفرة مساويء الشهرة المنتظرة التي تضطهد الطفولة وتشوِّه معالمها، وتغتال براءتها التي من المفترض أن تنجلي عنهم رويداً رويداً .
مايجب أدراكه: أن هذه الجائحة فتكت بالبيوت، و كشفت عوراتها، واكتسحت عقول الكثير: الصغار قبل الكبار، واستأصل عدوانها على أفكارهم، والتي قد تقودهم، وأجيال من بعدهم، إلى منفى الوعي، بأن الشهرة ليست مهنة وصفة أو ميزة اجتماعية، أو معياراً للنجاح، وأن مهنة المعلم والدكتور والمهندس والطيار، و جميع المهن خرافة .
Wjn_alm@