صبري فواز: الفن ممتع ويجب أن يكون جيد الصنع
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
أكد الفنان صبري فواز، أن كل شروط الفن أن يكون جيد الصنع وممتع ويكون لدينا القدرة على تحميله رسالة أو لا يجب تحميله، موضحا أن الفن يجب أن يكون فن فقط، ولا يجب أن يكون بيت يربي أو مدرسة لكي يعلم أو مسجد وكنيسة كي يوعظ.
أشار خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن هناك العديد من الأعمال التي تغير قوانين ولكن لا يجب أن يلزم الفن أن يحمل رسالة، مشددًا على أن هناك الكثير من الأعمال التي لا تحمل رسالة وجيده الصنع وتكون ممتعة وشيقة للجمهور.
أوضح صبري فواز، أن تحميل الفن لرسالة هو شئ جيد ولكن يحوله إلى شئ آخر وليس فن، منوهًا بأن الفن لا يجب أن يحمل رسالة فقط.
▶️ شاهد هذا الفيديو https://www.facebook.com/share/v/PfQoyMG76xCLYrZ7/?mibextid=ox5AEW
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية أسما ابراهيم برنامج حبر سري أسما إبراهيم صبرى فواز أن یکون یجب أن لا یجب
إقرأ أيضاً:
أمين الإفتاء: يجوز الصلاة مع الأذان ولكن يفضل الاقتداء بسنة النبي
أكّد الشيخ محمود الطحان، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، أن الأصل والأكمل عند سماع الأذان أن ينتظر المسلم حتى يتم المؤذن أذانه، اقتداءً بسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي أرشدنا إلى عملٍ عظيم أثناء الأذان، حيث قال: "إذا أذَّن المؤذِّن فقولوا مثل ما يقول".
وأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الجمعة، أن وقت الأذان ليس مجرد تنبيه لدخول وقت الصلاة، بل هو وقت ذكر مخصوص، يُستحب فيه أن يردد المسلم كلمات الأذان خلف المؤذن، حتى يصل إلى "حي على الصلاة، حي على الفلاح"، وهنا يُستحب أن يقول:"لا حول ولا قوة إلا بالله".
من أبواب البر.. أمين الإفتاء يكشف فضل الصلاة على النبي يوم الجمعة
أمين الإفتاء يكشف أفضل طريقة لاغتنام ساعة الاستجابة يوم الجمعة
هل غسل يوم الجمعة واجب أم مستحب ؟.. دار الإفتاء توضح بالدليل
حكم ترك خطبة الجمعة وأداء الركعتين فقط.. الإفتاء تجيب
وبيّن أمين الإفتاء أن هذا الذكر يحمل معاني الاستعانة بالله على ترك ما يشغل الإنسان، وعلى التوجه إلى الصلاة، قائلاً:"المؤذن يدعونا للصلاة، وأنا أحتاج همة لأترك ما أنا منشغل به، فأقول: لا حول ولا قوة إلا بالله. لا حول عن مشاغلي، ولا قوة على الطاعة إلا بالله" .
وأشار أمين الإفتاء إلى أن من كان في عجلة من أمره، أو لديه ظرف يستدعيه للصلاة في بداية الأذان، فلا مانع من ذلك شرعًا، مؤكداً: "يجوز الصلاة أثناء الأذان، ولا حرج في ذلك، خاصة إذا دعت الحاجة، لكن الأفضل والأكمل أن نردِّد خلف المؤذن حتى ننال الأجر الذي أعده الله لمن يفعل، ثم نصلي بعد تمام الأذان".