صحافة العرب:
2025-07-12@14:26:42 GMT

قطار دمج النازحين يسير,,,

تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT

قطار دمج النازحين يسير,,,

شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن قطار دمج النازحين يسير,,,، بعض ما جاء في مانشيت الديار التوجه الأممي بدمج النازحين السوريين تتبناه الولايات المتحدة، والتنفيذ للدول الاوروبية، والا تعرض لبنان .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات قطار دمج النازحين يسير,,,، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

قطار دمج النازحين يسير,,,

بعض ما جاء في مانشيت الديار:

التوجه الأممي بدمج النازحين السوريين تتبناه الولايات المتحدة، والتنفيذ للدول الاوروبية، والا تعرض لبنان للعقوبات الاقتصادية والمالية، على ان تتولى الجمعيات التابعة للاتحاد الأوروبي والامم المتحدة الإشراف على توزيع المساعدات على النازحين بشكل مباشر، ومنع الوزارات المختصة التدخل في هذا الملف آذا أصر لبنان على رفض الدمج وتمنع عن اصدار التشريعات التي تسمح للسوريين العمل في جميع القطاعات بإستثناء وظائف الدولة مع إدخالهم في الضمان الاجتماعي والصحي وإلغاء القوانين التي تعتبرها الأمم المتحدة «عنصرية» بحق العمال السوريين.

 

وفي المعلومات ايضا، ان وزارة التربية تبلغت من المسؤولين في الأمم المتحدة بضرورة اعداد برامج الوزارة للسنة الجديدة بشكل يراعي عمليات الدمج بين الطلاب اللبنانيين والسوريين وإصدار كتب جديدة تراعي الطلاب السوريين ومناهجهم والغاء دوامات بعد الظهر مع إمكانية الاستعانة بمدرسين سوريين، وفي المعلومات ان وزارة التربية رفضت القرار الأوروبي مما يهدد بوقف المساعدات المالية للمدارس وعدم انطلاق العام الدراسي الجديد.

 

 فيما التقارير الأمنية اليومية تتحدث عن عشرات الاشكالات بين اللبنانيين والنازحين السوريين، وشهدت بعض القرى الجبلية حوادث خطيرة الاسبوع الماضي، وتم حرق الدراجات السورية مع اعتقالات بالجملة استدعت اتصالات لمسؤولين في الأمم المتحدة مع الأجهزة اللبنانية التي تحركت واوقفت المشاكل ونفذت عدة مداهمات، وعلم ان بعض النازحين بادروا إلى التواصل مع بعض الجمعيات الأممية الذين نقلوا ما يحصل للقوى الأمنية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل قطار دمج النازحين يسير,,, وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

المرأة التي زلزلت إسرائيل وأميركا

#سواليف

فرض #العقوبات من قبل إدارة #ترامب على #فرانشيسكا_ألبانيزي، المقرّرة الخاصة للأمم المتحدة، يُعدّ نذير شؤم لنهاية حكم القانون الدولي.

عندما يُكتب تاريخ الإبادة الجماعية في #غزة، ستكون فرانشيسكا ألبانيزي – المقرّرة الخاصة للأمم المتحدة – واحدة من أكثر الأصوات شجاعة ووضوحًا في الدفاع عن العدالة والتمسّك بالقانون الدولي، وهي الآن تتعرض لعقوبات من إدارة #ترامب على خلفية قيامها بدورها في رئاسة المكتب الأممي المكلّف برصد وتوثيق #انتهاكات حقوق الإنسان التي ترتكبها #إسرائيل بحق #الفلسطينيين.

تتلقى ألبانيزي تهديدات بالقتل بشكل منتظم، وتتعرض لحملات تشويه مُحكمة تقودها إسرائيل وحلفاؤها، ومع ذلك فهي تسعى بشجاعة لمحاسبة كل من يدعم ويشارك في استمرار الإبادة الجماعية.

مقالات ذات صلة القسام تفجر ميركافا وسرايا القدس تقصف بالصواريخ مقرا عسكريا 2025/07/11

وهي تنتقد ما تسميه “الفساد الأخلاقي والسياسي للعالم” الذي يسمح باستمرار هذه الإبادة. وقد أصدر مكتبها تقارير مفصّلة توثّق جرائم الحرب في غزة والضفة الغربية، من بينها تقرير بعنوان “الإبادة كوسيلة للإزالة الاستعمارية”، أُعيد نشره كمُلحق في كتابي الأخير إبادة متوقعة.

أبلغت ألبانيزي منظمات خاصة بأنها قد تكون “مسؤولة جنائيًا” لمساعدتها إسرائيل في تنفيذ الإبادة في غزة. وأعلنت أنه إذا صحّ ما نُقل عن رئيس الوزراء البريطاني ووزير الخارجية السابق ديفيد كاميرون بأنه هدّد بقطع التمويل وسحب بريطانيا من المحكمة الجنائية الدولية بعد إصدارها مذكرات اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع السابق يوآف غالانت، فإن ذلك قد يُعرّض كاميرون ورئيس الوزراء البريطاني السابق ريشي سوناك للملاحقة الجنائية بموجب نظام روما الأساسي، الذي يجرّم محاولات منع محاكمة مرتكبي جرائم الحرب.

ودعت ألبانيزي كبار مسؤولي الاتحاد الأوروبي إلى مواجهة تهم التواطؤ في جرائم الحرب بسبب دعمهم للإبادة الجماعية، مؤكّدة أن أفعالهم لا يمكن أن تمرّ دون عقاب. وكانت من أبرز الداعمين لأسطول “مادلين” الذي سعى لكسر الحصار عن غزة وتوصيل المساعدات الإنسانية، وكتبت أن القارب الذي اعترضته إسرائيل كان يحمل، إلى جانب الإمدادات، رسالة إنسانية للعالم.

في أحدث تقاريرها، أدرجت ألبانيزي أسماء 48 شركة ومؤسسة، منهاPalantir Technologies Inc.، Lockheed Martin، Alphabet Inc. (Google)، Amazon، IBM، Caterpillar Inc.، Microsoft، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، إضافةً إلى بنوك وشركات تأمين وعقارات وجمعيات خيرية، كلّها – بحسب التقرير – تنتهك القانون الدولي وتحقّق أرباحًا بمليارات الدولارات من الاحتلال والإبادة الجماعية للفلسطينيين.

وزير الخارجية ماركو روبيو أدان دعم ألبانيزي للمحكمة الجنائية الدولية، والتي فُرضت عليها وعلى أربعة من قضاتها عقوبات أميركية العام الماضي لإصدارهم مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت.

وانتقد روبيو ألبانيزي لمحاولاتها محاكمة مواطنين أميركيين أو إسرائيليين يدعمون الإبادة الجماعية، واعتبر أنها غير صالحة لمنصبها كمقرّرة خاصة، متّهمًا إياها بأنها “تروّج لمعاداة السامية بلا خجل، وتدعم الإرهاب، وتُبدي احتقارًا صريحًا للولايات المتحدة وإسرائيل والغرب”. ومن المتوقع أن تؤدي العقوبات إلى منع ألبانيزي من دخول الولايات المتحدة، وتجميد أي أصول تمتلكها هناك.

الهجوم على ألبانيزي يُنذر بعالم بلا قواعد، عالم يُسمح فيه لدول مثل الولايات المتحدة وإسرائيل بارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية دون أي مساءلة أو رادع.

هذا الهجوم يكشف عن الخدع التي نمارسها لخداع أنفسنا والآخرين. إنّه يعرّي نفاقنا وقسوتنا وعنصريتنا. ومن الآن فصاعدًا، لن يأخذ أحد على محمل الجد تعهّداتنا المعلنة بالديمقراطية وحرية التعبير وسيادة القانون وحقوق الإنسان. ومن يستطيع لومهم؟ فنحن لا نتحدث إلا بلغة القوة، بلغة الهمج، بلغة المذابح الجماعية، بلغة الإبادة.

قالت ألبانيزي في مقابلة أجريتها معها أثناء مناقشة تقريرها “الإبادة كإزالة استعمارية”:

“أعمال القتل، القتل الجماعي، التعذيب النفسي والجسدي، الدمار، خلق ظروف حياة لا تسمح لأهل غزة بالبقاء – من تدمير المستشفيات، والتهجير القسري الجماعي، والتشريد الجماعي، بينما يتعرّض الناس للقصف اليومي، ويُجَوّعون- كيف يمكننا أن نقرأ هذه الأفعال بمعزل عن بعضها؟”

الطائرات المُسيّرة المسلحة، الطائرات المروحية، الجدران والحواجز، نقاط التفتيش، الأسلاك الشائكة، أبراج المراقبة، مراكز الاحتجاز، الترحيل، الوحشية والتعذيب، رفض منح تأشيرات الدخول، الحياة الشبيهة بالفصل العنصري التي يعيشها المهاجرون غير النظاميين، فقدان الحقوق الفردية، والمراقبة الإلكترونية – كلّ ذلك مألوف للمهاجرين اليائسين على الحدود المكسيكية أو الساعين لدخول أوروبا، بقدر ما هو مألوف للفلسطينيين.

هذا ما ينتظر من سمّاهم فرانز فانون بـ”معذّبي الأرض”.
أمّا من يدافعون عن المظلومين، كألبانيزي، فسيُعاملون كالمظلومين أنفسهم.

مقالات مشابهة

  • ملفّ السجناء السوريين يربك لبنان وحلّه يحتاج أطراً قانونية
  • بين النفي والإثبات.. ملامح توتر بين دمشق وبيروت بسبب ملف المعتقلين السوريين في لبنان
  • المرأة التي زلزلت إسرائيل وأميركا
  • ملف الموقوفين السوريين.. مصادر تتحدث عن تلويح الشرع بالتصعيد ضد لبنان ووزارة الإعلام تنفي
  • عون: عودة النازحين واستقرار سوريا يخدمان مصلحة لبنان مباشرة
  • المنتشري: الهلال يسير على خطى الأندية العالمية .. فيديو
  • بدء عودة السوريين من لبنان
  • رويترز: بدء عودة السوريين من لبنان في إطار خطة أممية
  • ‏ 400 دولار لكل عائلة.. حوافز مادية للنازحين السوريين العائدين إلى بلادهم
  • بدء عودة السوريين من لبنان في إطار خطة تدعمها الأمم المتحدة