25 ألف جنيه ربح سنوي من بنك ناصر الاجتماعي في هذه الحالة
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
قرر بنك ناصر الاجتماعي، التابع لوزارة التضامن، رفع عوائد الشهادات الاستثمارية كافة، ويترتب على ذلك حصول العميل على 25 ألف جنيه ربح سنوي، في حالة شراء بضع الشهادات، موضحا أنه يقدّم باقةً مميزة من الأوعية الادخارية لكل العملاء، خاصة بعد اجتماع لجنة الأصول والخصوم التي بحثت أسعار العائد على الشهادات والودائع.
ووفق مصادر في البنك، لـ«الوطن»، فإنّه في حالة شراء شهادة ادخار لمدة 3 سنوات بمعدل عائد 24% سنويًا، فإنّ العائد السنوي يكون 24 ألف جنيه، من خلال ضرب قيمة الشهادة في العائد، كما يطرح البنك شهاد بعائد تراكمي 25% لمدة 3 سنوات، وبعائد تراكمي 24% لمدة 18 شهرا، وفي هذه الحالة يكون العائد 25 ألف جنيه عند شراء الشهادة ذات العائد التراكمي 25% بـ 100 ألف جنيه.
المساعدات والإعانات النقديةوأشار بنك ناصر الاجتماعي، إلى أنّه يقدم الكثير من المساعدات والإعانات النقدية، في إطار تحقيق مبدأ التكافل الاجتماعي ولتحقيق العدل والمساواة وتوفير الحماية الاجتماعية للفئات الأولى بالرعاية، موضحا أن الفئات المستحقة للمساعدات هي أسرة المريض والأسرة التي تعولها امرأة «الأرملة - المطلقة – أسرة المسجون– مهجورة العائل».
وضمن الفئات أيضا الأيتام، وأسرة المعاق، والأسرة التي لديها فرد يحتاج إلى إجراء العمليات الجراحية الكبرى، فضلا عن الأسرة التي لديها طالب جامعي وغير قادر على سداد المصروفات الدراسية الجامعية ومشروعات التخرج النهائية، والأسر التي تعرضت للحوادث والنكبات.
اقرأ أيضاً: 7900 جنيه ربح شهري من بنك ناصر بعد رفع عائد الحساب الاستثماري
اقرأ أيضاً: 2000 جنيه شهريا لكبار السن من بنك ناصر بعد رفع عائد الشهادات
اقرأ أيضاً: بعد رفع العائد لـ25%.. شرائح الربح الشهري لشهادات بنك ناصر 2024
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنك ناصر شهادات الإدخار الشهادات الاستثمارية المساعدات النقدية بنک ناصر ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
محافظ أسيوط يستقبل الوفد الطلابي العائد من زيارة تعليمية لوكالة الفضاء المصرية
استقبل اللواء هشام أبوالنصر، محافظ أسيوط، اليوم الأحد الوفد الطلابي العائد من زيارة تعليمية إلى وكالة الفضاء المصرية، والتي نُظمت في إطار جهود المحافظة لتعزيز الثقافة العلمية لدى النشء، وتماشيًا مع رؤية الدولة المصرية لبناء الإنسان وتأهيله لمتطلبات العصر الحديث.
وحضر اللقاء الدكتور مينا عماد، نائب المحافظ، وخالد عبدالرؤوف، السكرتير العام المساعد، ومحمد إبراهيم دسوقي، وكيل وزارة التربية والتعليم، وطارق الدسوقي، مدير إدارة أسيوط التعليمية، إيهاب عبد الحميد، رئيس فرع جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر ورئيس مجلس أمناء وآباء ومعلمين بإدارة أسيوط التعليمية، وداليا تادرس، رئيس فرع هيئة تنمية الصعيد بأسيوط والمراقب المالي لمجلس أمناء وآباء ومعلمين إدارة أسيوط التعليمية والدكتورة أسماء جابر أستاذ مساعد بكلية الآداب جامعة أسيوط وعضو مجلس أمناء وآباء ومعلمين إدارة أسيوط التعليمية وعدد من القيادات التعليمية والتنموية.
وخلال اللقاء، استمع المحافظ إلى الطلاب المشاركين في الزيارة، وناقش معهم ما استفادوه من هذه التجربة المتميزة، التي أتاحت لهم التعرف عن قرب على علوم الفضاء والتقنيات الحديثة المستخدمة في هذا المجال الحيوي. وقد أبدى الطلاب حماسهم لما شاهدوه، مؤكدين أن الزيارة فتحت أمامهم آفاقًا جديدة للعلم والمعرفة، وأسهمت في رفع وعيهم العلمي كما أشاد المشرفين بالدور الفعال لمثل هذه الزيارات في ترسيخ مفاهيم العلم الحديث لدى الطلاب، وتحفيزهم على خوض مجالات البحث العلمي.
وأكد المحافظ أهمية مثل هذه الزيارات في تنمية الفكر العلمي لدى الطلاب، مشيرًا إلى أن الاستثمار في العقول هو السبيل الحقيقي لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة. كما طالب بوضع خريطة متكاملة للرحلات المدرسية إلى المشروعات القومية الكبرى، والأنفاق، والطرق الجديدة، لتعريف الطلاب بحجم الإنجازات التي تحققت على أرض الواقع.
ووجه المحافظ مديرية التربية والتعليم بتفعيل جماعة "رواد الثقافة والاطلاع" في المدارس بمختلف مراحلها، على أن تكون على تواصل دائم مع مديرية الشباب والرياضة، والجمعيات الأهلية، بهدف تنظيم فعاليات توعوية لتعريف الطلاب بإنجازات الدولة والرئيس في مختلف المجالات، وبخاصة في العلوم والتكنولوجيا.
كما حث الطلاب على تطوير أنفسهم باستمرار، والتحلي بروح البحث والاكتشاف، والاطلاع على مجالات الفضاء والطاقة النووية، والاهتمام بإعداد الأبحاث العلمية حول هذه الموضوعات المهمة التي ستعود بالنفع على الوطن وتساهم في بناء جيل واعٍ ومؤهل لخدمة مصر.
وأكد اللواء هشام أبوالنصر في ختام اللقاء أن محافظة أسيوط لن تدّخر جهدًا في دعم الأنشطة التعليمية والثقافية التي تهدف إلى بناء الإنسان المصري وتوسيع مداركه، مشيدًا بجهود القائمين على تنظيم الزيارة، ومؤكدًا استمرار التعاون مع المؤسسات العلمية الكبرى لتوفير مزيد من الفرص التعليمية للطلاب.