سبب استحضار شيماء سيف في الحلقة 14 مسلسل الكبير 8.. ما علاقتها بالكبير؟
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
ظهرت الفنانة شيماء سيف خلال الحلقة 14 من مسلسل الكبير أوي 8، بعد أن استحضرها نفادي بتعويذة من الإنترنت.
وكان سبب استدعاء العفريتة لوجي والتي جسدها شيماء سيف خلال أحداث الحقلة 14 من مسلسل الكبير أوي هو غلطة من نفادي، الذي قرأ بالصدفة تعويذة من الإنترنت؛ من أجل إقناع الكبير أنه عراف، لتتحول كلمات التعويذة إلى حقيقه وتظهر «العفريتة لوجي»، التي شكرت نفادي على إخراجها بعد اختفاء نحو 95 عاما.
وكشفت العفريتة لوجي للكبير أنها كانت متزوجة الكبير هبل شقيق والده عرفي رغم رفض أهلها أن تتزوج من إنس، وتطلب من الكبير أن يحضر لها العقد العرفي من غرفة الكبير هبل حتى تستطيع العودة لأهلها بعد 95عاما.
يذكر أن مسلسل الكبير أوي الجزء الثامن يشارك فيه أحمد مكي ومحمد سلام وحاتم صلاح ومصطفي غريب وغيرهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد مكي شيماء سيف مسلسل الكبير أوي محمد سلام مسلسل الکبیر
إقرأ أيضاً:
حلقة عمل تناقش تكامل الجهود في إعداد المعلم العُماني
"عُمان": نظمت وزارة التربية والتعليم بالتعاون مع وحدة متابعة تنفيذ رؤية "عمان 2040"، حلقة عمل وطنية بعنوان: "تكامل جهود المؤسسات الحكومية ذات العلاقة بإعداد المعلم العُماني"، بمشاركة نخبة من الأكاديميين والمختصين من مختلف الجهات الحكومية المعنية.
وشهدت الحلقة حضور ممثلين من وزارة التربية والتعليم، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، ووزارة العمل، وجهاز الرقابة المالية والإدارية للدولة، وجامعة السلطان قابوس، وجامعة التقنية والعلوم التطبيقية، في إطار تكاملي يهدف إلى توحيد الرؤى وتحقيق مؤشرات "رؤية عمان 2040"، خصوصًا فيما يتعلق بزيادة نسب التعمين في قطاع التعليم.
وخلال الحلقة، استعرض المشاركون أبرز المبادرات والسياسات المتعلقة باستقطاب وتأهيل المعلمين العُمانيين، حيث بلغ عدد المعلمين الذين تم توظيفهم خلال العقد الماضي نحو 25 ألف معلم ومعلمة، في مؤشر واضح على الجهود الحثيثة لرفع نسبة التعمين بالمدارس الحكومية.
وركّزت الحلقة على تعزيز استقطاب المعلمين الذكور في ظل الإقبال المتزايد من الإناث على المهنة، من خلال استشراف الفرص والمسارات الممكنة لتسريع التحاق الشباب العُماني بمهنة التعليم، وبما يُعزز التوازن النوعي في الحقل التربوي.
كما تضمنت الحلقة تقديم عروض نوعية ومبادرات تهدف إلى تمكين الكوادر الوطنية وتحفيز خريجي التخصصات التربوية على الانخراط في المجال التعليمي، من خلال تطوير آليات التوظيف والتأهيل، وربط مخرجات مؤسسات التعليم العالي باحتياجات قطاع التعليم.
ومن المنتظر أن تخرج الحلقة بعدد من التوصيات والمبادرات العملية التي تدعم استدامة التعمين في قطاع التعليم، وتُكرّس مكانة المعلم العُماني كدعامة أساسية في بناء أجيال المستقبل، بما يتماشى مع التطلعات الوطنية ورؤية عمان 2040.