شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن عثماني لـ سبوتنيك نشكر بوتين على دعمه انضمام أفريقيا لمجموعة العشرين ومجلس الأمن بمقعد دائم، وقال عثماني، في حديث لوكالة سبوتنيك ، وردًا على سؤال بشأن سعي أفريقيا لتعزيز حضورها في المحافل الدولية مجموعة بريكس هيكل مهم جدًا يضم بلدانا .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عثماني لـ"سبوتنيك": نشكر بوتين على دعمه انضمام أفريقيا لمجموعة العشرين ومجلس الأمن بمقعد دائم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عثماني لـ"سبوتنيك": نشكر بوتين على دعمه انضمام...
وقال عثماني، في حديث لوكالة "سبوتنيك"، وردًا على سؤال بشأن سعي أفريقيا لتعزيز حضورها في المحافل الدولية: "مجموعة بريكس هيكل مهم جدًا يضم بلدانا متقدمة اقتصاديا وتسعى نحو الاندماج. نحن مهتمون بالتعاون مع مجموعة بريكس، ولدينا جنوب أفريقيا وهي عضو في بريكس، لذلك إذا تمكنت دول أخرى من الانضمام فسيكون ذلك أفضل بكثير".وأضاف: "بعدما أصبحتُ رئيس الاتحاد الأفريقي، دعمت محاولة انضمام أفريقيا إلى مجموعة العشرين، لأنها بالفعل قوة عظمى، لذلك يجب أن يكون لأفريقيا كلمتها في المؤسسات الدولية، فيما يعرف الآن بالتعددية".وتابع عثماني: "نشكر الرئيس بوتين لأنه يدعمنا في مجموعة العشرين، كما أنه يدعم أيضًا حصول أفريقيا على مقعد دائم في مجلس الأمن، حتى تكون لأفريقيا كلمتها في القرارات الدولية".وإجابة عن سؤال بشأن محدودية استجابة المجتمع الدولي للصراعات المتفاقمة في أفريقيا، قال عثماني: "هذا صحيح. هناك صراعات يتم تجاهلها مثل الصراعات في أفريقيا، لكن لنتحدث أيضًا عن مشكلة فلسطين وإسرائيل. هذا الصراع قائم منذ 50 عامًا ولا أحد يتحدث عنه. إنه يُناقش فقط في قمم الأمم المتحدة".وأضاف: "في بعض المراحل، كان على دول القارة الأفريقية إيجاد حلول فيما بينها، وأحيانًا أخرى كان هناك شركاء يساعدوننا في إيجاد الحلول، ولكن بمجرد نشوب أي صراع في أوروبا تتجه أنظار الجميع إلى أوروبا، وبالتالي تبتعد الأنظار عن أفريقيا".واستطرد رئيس جزر القمر: "عندما توليت منصبي كرئيس للاتحاد الأفريقي، كانت الأولوية هي منطقة الساحل والبحيرات الكبرى والسد (سد النهضة). لكن الآن طُرحت مشكلة السودان على الطاولة، التي يجب أن أجعلها أولوية بالنظر إلى الأحداث هناك. سيتعين علينا معالجة هذه المشكلات وإيجاد حلول. أنا على اتصال بالأطراف المتحاربة في السودان لمحاولة إيجاد الحل وأيضا الأطراف في الصراعات الأخرى".على صعيد آخر، وبخصوص طموحات القارة الأفريقية في مجال الفضاء، أوضح عثماني أن "الأمر يتعلق بتعزيز مكانة أفريقيا عالميا، نهتم أيضًا بتأثير هذا الطموح خاصة على الشباب الأفارقة، ما يمكن أن يحفزهم أيضا على المضي قدما، لأنه عندما يذهب أفريقي إلى الفضاء اليوم، سيشجع ذلك المزيد من الأفارقة على العمل في هذا المجال، بما يضمن حصولنا على الخبرة والعلم".وأكد: "المحرك الوحيد لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية هو التعليم والتكنولوجيا. يجب تشجيع الشباب على الاهتمام الحقيقي بالتعليم والتكنولوجيا. سنناقش مع شركائنا كيفية مشاركة النتائج في مجال الفضاء".وتنعقد القمة الروسية الأفريقية الثانية، والمنتدى الاقتصادي الروسي - الأفريقي، في الفترة من 27 إلى 28 تموز/ يوليو الجاري، في مدينة سان بطرسبورغ الروسية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عثماني لـ"سبوتنيك": نشكر بوتين على دعمه انضمام أفريقيا لمجموعة العشرين ومجلس الأمن بمقعد دائم وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بوتين يجدد دعمه لمادورو مع تصاعد التهديدات الأميركية لفنزويلا

جدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دعمه للرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو خلال اتصال هاتفي اليوم الخميس، في خضم التوتر بين كراكاس وواشنطن بعدما صادرت الولايات المتحدة ناقلة نفط قبالة سواحل البلاد وتستعد لمصادرة المزيد من السفن.

وأوضح الكرملين في بيان أن بوتين ومادورو ناقشا رغبتهما في السعي لإبرام اتفاقية للشراكة الإستراتيجية وتنفيذ مشاريع مشتركة متعددة تشمل الطاقة.

وجاء في بيان الكرملين بعد الاتصال "عبّر فلاديمير بوتين عن تضامنه مع الشعب الفنزويلي، وأكد دعمه لسياسة حكومة مادورو الهادفة إلى حماية المصالح الوطنية والسيادة في مواجهة الضغوط الخارجية المتزايدة". وفي مايو/أيار الماضي، أعلن مادورو مزيدا من التقارب بين موسكو وكراكاس عبر توقيع معاهدة تعاون.

مصادرة المزيد من السفن

يأتي ذلك في وقت قالت فيه ستة مصادر مطلعة اليوم الخميس إن الولايات المتحدة تستعد لاعتراض المزيد من السفن التي تنقل النفط الفنزويلي عقب احتجاز ناقلة نفط هذا الأسبوع، في إطار زيادة الضغوط على الرئيس الفنزويلي.

وذكرت المصادر المطلعة أن من المتوقع تنفيذ الولايات المتحدة مزيدا من التدخلات المباشرة في الأسابيع المقبلة مستهدفةً السفن التي تحمل النفط الفنزويلي والتي ربما تكون نقلت أيضا نفطا من دول أخرى مستهدفة بعقوبات أميركية مثل إيران.

وكان ترامب قد أعلن أمس الأربعاء مصادرة بلاده ناقلة نفط "كبيرة جدا" قبالة سواحل فنزويلا. ولم يقدم تفاصيل عن الحادث، لكنه صرح سابقا بأن بلاده ستزيد الضغط الاقتصادي على الحكومة الفنزويلية.

وبحسب تقارير، معظم الناقلات التي تغادر فنزويلا تحمل النفط إلى الصين.

وقد أدانت وزارة الخارجية الفنزويلية مصادرة ناقلة النفط، ووصفت العملية بأنها "سرقة صريحة وعمل من أعمال القرصنة الدولية".

وقالت وزارة الخارجية الفنزويلية "في ظل هذه الظروف باتت الأسباب الحقيقية وراء العدوان المستمر على فنزويلا واضحة أخيرا، فالأمر لا يتعلق بالهجرة ولا بتهريب المخدرات ولا بالديمقراطية ولا بحقوق الإنسان".

إعلان

وأضافت "الأمر يتعلق دوما بمواردنا الطبيعية، نفطنا، طاقتنا، ومواردنا التي تعود حصرا لشعب فنزويلا".

ومنذ أشهر صعدت الإدارة الأميركية من إجراءاتها الاقتصادية والعسكرية لزيادة الضغط على الرئيس الفنزويلي. وزعم الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مقابلة قبل أيام مع موقع بوليتيكو بأن أيام مادورو باتت "معدودة".

وتصاعدت التوترات مؤخرا بين الولايات المتحدة وفنزويلا، حيث أصدر ترامب في أغسطس/آب الماضي أمرا تنفيذيا يقضي بزيادة استخدام الجيش بدعوى "مكافحة عصابات المخدرات"، واتمهت مادورو بتزعم كارتيل للمخدرات.

وفي هذا السياق، أعلنت واشنطن إرسال سفن حربية وغواصة إلى قبالة سواحل فنزويلا، في حين قال وزير الحرب الأميركي بيت هيغسيث إن الجيش جاهز للعمليات بما فيها تغيير النظام في فنزويلا.

وكان الرئيس مادورو قد طالب أمس الأربعاء بـ"إنهاء التدخل غير القانوني والعنيف" للولايات المتحدة التي تنشر منذ أغسطس/آب الماضي قوة عسكرية كبيرة في الكاريبي قبالة السواحل الفنزيلية وقصفت عدة قوارب زعمت أنها لتهريب المخذرات.

وتنفي كراكاس ذلك، وتتهم واشنطن بالسعي إلى تغيير النظام في فنزويلا والسيطرة على احتياطاتها النفطية.

وقال مادورو خلال تظاهرة أمس الأربعاء "من فنزويلا، نطالب ونُصرّ على إنهاء التدخل غير القانوني والعنيف لحكومة الولايات المتحدة في فنزويلا وأميركا اللاتينية"، وأضاف "لا للنزعة التدخلية، لا لخطط زعزعة الاستقرار بهدف تغيير الأنظمة. لتركّز الحكومة الأميركية على حكم بلدها".

كما أعلن مادورو حشد قوات يبلغ قوامها 4.5 ملايين شخص في البلاد، والاستعداد لصد لأي هجوم محتمل.

مقالات مشابهة

  • بوتين يؤكد على استمرار دعمه لحكومة السوداني
  • روسيا وجنوب إفريقيا تؤكدان أهمية التعاون في مجموعة العشرين
  • موعد انضمام عمر مرموش لمعسكر منتخب مصر استعدادا لكأس أمم أفريقيا
  • الجيش الروسي يشن ضربات حاسمة ويحرر مناطق بأوكرانيا
  • بوتين يدعم مادورو أمام الضغوط الأمريكية.. هل يتصاعد التوتر؟
  • بوتين يجدد دعمه لمادورو مع تصاعد التهديدات الأميركية لفنزويلا
  • الكرملين: بوتين جدد دعمه لفنزويلا
  • عاجلl بوتين يعلن دعمه لرئيس وحكومة فنزويلا
  • الكرملين: بوتين يؤكد دعمه لنهج حكومة مادورو
  • أميركا تستضيف اجتماعا لمجموعة الـ20 بدون جنوب أفريقيا