#سواليف

نشر موقع “بي بي سي” تقريرا لمراسلة الشؤون الدولية أورلا غيرين، قالت فيه إن المستوطنين اليهود يوجهون اهتمامهم نحو عودة الاستيطان في غزة.

وقالت الصحيفة إن دانييلا ويز (78 عاما) التي تعتبر أم الحركة الاستيطانية في إسرائيل كما تقول، أعدت قائمة بـ500 عائلة مستعدة حالا للانتقال إلى غزة. وتقول: “لدي أصدقاء في تل أبيب يقولون لا تنسي أن تحتفظي لنا بقطعة قرب الساحل في غزة، لأنه ساحل جميل جدا جدا وبرمال ذهبية”.

وتقول لهم إن المناطق على الساحل كلها محجوزة. وتدير ويز، منظمة متطرفة اسمها “ناتشالا” أو “الوطن” والتي تقوم منذ عقود بدعم الاستيطان اليهودي في الضفة الغربية والقدس الشرقية وفي الأراضي الفلسطينية التي احتلتها إسرائيل عام 1967.

مقالات ذات صلة إعلام إسرائيلي: إطلاق صاروخين باتجاه غلاف غزة 2024/03/25

وتعلق غيرين أن الكثير من المستوطنين احتفظوا بحلم عزيز أو الحلم بعيد المنال للعودة إلى غزة التي انسحبت منها إسرائيل من طرف واحد في عام 2005، حيث فككت المستوطنات وأجلى الجيش حوالي 9,000 مستوطن من هناك. وقد شهدت غيرين عملية الإجلاء في حينه، حيث شعر الكثير من المستوطنين بأن الدولة الإسرائيلية خانتهم.

وتقول غيرين إن استطلاعات الرأي تظهر أن معظم الإسرائيليين يعارضون عودة الاستيطان في غزة، وهي ليست سياسة الحكومة، لكن منذ هجوم حماس في 7 تشرين الأول/ أكتوبر، فالحديث عن مستوطنات في غزة ارتفع، ومن ضمنها أصوات في الحكومة الإسرائيلية.

وقدمت ويز لغيرين خارطة للضفة الغربية عليها نقاط زهرية. وهي نقاط منتشرة على كل الخريطة وتبتلع أراضي الفلسطينيين وحلمهم ببناء دولتهم. وهناك حوالي 700,000 مستوطن يعيشون في الضفة والعدد في زيادة. وتعتبر غالبية المجتمع الدولي الاستيطان على الأراضي الفلسطينية مخالفا للقانون الدولي، وهو ما ترفضه إسرائيل.

ولا تنكر ويز التي تعيش في مستوطنة كدوميم بالضفة الغربية اتهامات التطهير العرقي. وهي في حركة دائمة رغم ذراعها المكسور والمجبر بالجبس. وتقوم رؤيتها لغزة الآن التي يعيش فيها 2.3 مليون نسمة يعانون من الجوع بسبب الحصار الإسرائيلي على أن تكون يهودية. وقالت إن “العرب الغزيين لن يبقوا في قطاع غزة… من سيبقى؟ اليهود”.

وتزعم أن الفلسطينيين في غزة يريدون مغادرتها ويجب على بقية الدول استقبالهم، مع أنها في المقابلة الطويلة لم تشر إلا نادرا لاسم الفلسطينيين. وقالت إن “العالم واسع.. أفريقيا كبيرة، كندا كبيرة وسيستوعب العالم سكان غزة. وكيف سنفعل هذا؟ سنشجع الفلسطينيين في غزة.. سنساعد الناس الطيبين منهم، ولا أقول إجبارهم، بل نريد مساعدتهم لأنهم يريدون الخروج”.

وتعلق غيرين أنه لا توجد أدلة عن رغبة الفلسطينيين لمغادرة وطنهم مع أن هناك البعض يريد الخروج مؤقتا هربا من الحرب.

وتتحكم إسرائيل ومصر بالحدود والمعابر، ولم تعرض ولا أي دولة اللجوء على أهل غزة. وعندما سألت الكاتبة الزعيمة الاستيطانية إن كان ما تتحدث عنه هو تطهير عرقي، لم تنكر، وقالت: “تطلقين عليه تطهيرا عرقيا ولكنني أكرر: العرب لا يريدون، العرب العاديون لا يريدون العيش في غزة. ولو أردت تسميته بالتطهير العرقي، ولو أردت تسميته بالفصل العنصري، فاختاري تعريفك، وأنا أختار الطريقة لحماية إسرائيل”.

وبعد أيام سوقت دانييلا ويز فكرة الاستيطان في حفلة نظمها مستوطن آخر في غرفة المعيشة بمنزلها وقدم الكعك والبشار. واستعرضت عبر جهاز عرض الخريطة الجديدة لغزة ووزعت في المناسبة ملصقات “عودوا إلى غزة”.

وتقول: “يسألني الناس عن فرصة حدوث هذا؟” وتجيب: “ماذا كانت الفرص عندما جئت إلى هذه الجبال السوداء وحولتها إلى جنة؟” كما تزعم. وبدا العدد القليل من الحاضرين مقتنعا، وقالت سارة مانيلا: “أريد الذهاب حالا.. وعندما يتصلون بي فسأذهب إلى غوش قطيف”، المستوطنة السابقة في غزة.

وماذا عن الناس الذين يسكنون هناك؟ أجابت: “المنطقة فارغة الآن” و”لا تحتاج للتفكير في أي مكان ستقيم فيه المستوطنة وكل ما تحتاجه هو العودة وبناء مستوطنة جديدة”.

وتعلق غيرين أن غزة ليست فارغة من سكانها، لكن تم تدمير معظم مبانيها في الحرب التي مضى عليها ستة أشهر، ووصفها منسق الشؤون الإنسانية في الاتحاد الأوروبي جوزيف بوريل بأنها “أكبر مقبرة مفتوحة” في العالم.

وبالنسبة للكثير من وزراء حكومة اليمين المتطرف، فغزة ناضجة الآن لعودة الاستيطان، ومنهم وزير الأمن القومي المتطرف، إيتمار بن غفير، وهو نفسه مستوطن. وفي كانون الثاني/ يناير، دخل بن غفير قاعة مؤتمرات حيث سلّم وعانق الحاضرين في المناسبة التي حضرها حوالي 1,000 داعية للاستيطان في غزة، وأطلق عليها “الاستيطان يحقق الأمن”. وكان بن غفير الذي “يشجع الهجرة” واحدا من وزراء في الحكومة حضروا المؤتمر. وقال: “حان الوقت للعودة” وسط التصفيق، وتابع: “إذا لا نريد 7 أكتوبر جديدة، فعلينا العودة إلى الوطن والسيطرة على الأرض”.

وقابلت غيرين يهودا شيمون، الذي يقيم في كتلة استيطانية اسمها هافات جيلعاد قرب مدينة نابلس في الضفة الغربية. وتحيط بالمستوطنة قرى فلسطينية ولا اتصال معها كما يقول.

وعاش شيمون في غزة سابقا، وزعم أن العودة إليها أمر رباني، و”يجب علينا العودة، هي جزء من منطقة إسرائيل… هذه الأرض التي أعطانا إياها الرب، ولا يمكنك العودة إلى الرب وتقول له: حسنا أعطيتني وأعط للآخرين، لا، أعتقد أننا سنعود في النهاية إلى غزة”.

وعندما سألته الكاتبة عما يعني كلامه للفلسطينيين، قال: “لديهم 52 دولة أخرى في العالم للذهاب إليها”، وحدد “52 دولة إسلامية” وقال إن “غزة الجديدة ستكون تل أبيب أخرى”. وتعلق غيرين أن كتلا استيطانية مثل جيلعاد تتزايد وتأكل المناطق الفلسطينية وتفاقم التوتر.

وزادت هجمات المستوطنين ضد الفلسطينيين منذ 7 أكتوبر. وتساءلت غيرين إن كان هناك منظور لعودة المستوطنين إلى غزة وشاطئها؟ وأجاب عنها صحافي إسرائيلي: “الدعوات للاستيطان مجددا في غزة لن تترجم إلى سياسة”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف إلى غزة

إقرأ أيضاً:

تقرير استرالي: مع اقتراب الموعد .. هل سينجو لبنان من حرب إسرائيلية جديدة؟

ذكر موقع "The Conversation" الأسترالي أن "لبنان يواجه مأزقاً خطيراً. فإسرائيل تريد نزع سلاح حزب الله المُتمركز في البلاد، فيما الأخير يرفض التخلي عن سلاحه طالما تُهدد إسرائيل لبنان. أما الحكومة اللبنانية فليست قوية بما يكفي لإخضاع الحزب بمفردها. ما سبق يشير إلى إمكانية تجدد الصراع الداخلي في لبنان، كما ولجولةٍ أخرى من الحرب بين حزب الله وإسرائيل. وفي الحقيقة، قد تكون التكلفةُ وخيمةً على الاستقرار اللبناني والإقليمي".

وبحسب الموقع، "هناك خلاف بين حزب الله وإسرائيل منذ أن تأسس الحزب، بمساعدة من الجمهورية الإسلامية الإيرانية، في أوائل الثمانينيات. وسعى القادة الإسرائيليون المتعاقبون إلى كبح تطور حزب الله كقوة شبه عسكرية هائلة في الساحة السياسية اللبنانية وكتهديد للأمن القومي الإسرائيلي. وغزت إسرائيل لبنان عامي 1982 و2006 في محاولة للقضاء على الحزب، دون جدوى تُذكر. ولكن حرب إسرائيل ضد حماس في غزة أعطتها فرصة أخرى لمواجهة حزب الله عندما انضم الأخير إلى الصراع تضامناً مع حماس. وبعد مرور ما يقرب من عام على هجمات حزب الله الصاروخية على شمال إسرائيل والرد الإسرائيلي، افتتح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو "مرحلة جديدة" من حرب غزة في أيلول 2024".

وتابع الموقع، "باستخدام وسائل غير مسبوقة، مثل تفجير أجهزة البيجر الخاصة بالحزب عن بُعد والقنابل "الخارقة للتحصينات" الأميركية الصنع والتي تزن 900 كيلوغرام، اخترق الجيش الإسرائيلي دفاعات حزب الله بسرعة، وتمكن من اغتيال الأمين العام للحزب حسن نصرالله وخلفه هاشم صفي الدين".

وأضاف الموقع، "عندما رُسِم وقف إطلاق النار بعد قرابة شهرين من القتال، استشهد 3800 شخص في لبنان، كثير منهم مدنيون، وخسرت إسرائيل أكثر من 80 جنديًا و47 مدنيًا، كما ونزح نحو 1.2 مليون لبناني، بالإضافة إلى نحو 46 ألف إسرائيلي. وزعمت إسرائيل أنها قضت على العديد من مخابئ الحزب وأصوله، بما في ذلك مستودعات ذخيرة وبنى تحتية، لا سيما في بيروت وجنوب لبنان، كما دفع الجيش الإسرائيلي معظم عناصر حزب الله إلى التراجع إلى نهر الليطاني، أي 29 كيلومترًا شمال الحدود الإسرائيلية. وفي شباط من هذا العام، سحبت إسرائيل قواتها من معظم أنحاء جنوب لبنان، لكنها احتفظت بالسيطرة على خمس نقاط استراتيجية داخل لبنان بعد الموعد النهائي لسحب قواتها. ثم في آب، قالت إسرائيل إنها لن تسحب بقية قواتها إلا عندما يتمكن الجيش اللبناني من السيطرة على المواقع التي يسيطر عليها حزب الله حاليا، وعندما يتم نزع سلاح الحزب بشكل كامل". 

وبحسب الموقع، "بموجب بنود وقف إطلاق النار، الذي توسطت فيه الولايات المتحدة وفرنسا في تشرين الثاني 2024، يتولى الجيش اللبناني مسؤولية نزع سلاح حزب الله، وقد حددت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب 31 كانون الأول موعدًا نهائيًا لنزع سلاح الحزب. لكن مهمة رئيس الوزراء الإصلاحي نواف سلام أصبحت صعبة للغاية، حيث تقصف إسرائيل بانتظام ما تسميه أهدافاً لحزب الله لضمان عدم استعادة الأخير لقوته التي كان يتمتع بها قبل الحرب. وأسفرت الغارات الإسرائيلية عن استشهاد 127 مدنيا لبنانيا على الأقل وإصابة العشرات منذ بدء وقف إطلاق النار. كما وتعهد حزب الله بعدم نزع سلاحه، وحذّر أمينه العام الجديد، الشيخ نعيم قاسم، الحكومة اللبنانية من الرضوخ للمطالب الإسرائيلية والأميركية، وأضاف أنه إذا وسعت إسرائيل هجماتها إلى حرب أخرى فإن صواريخ حزب الله "ستسقط" على إسرائيل".

وتابع الموقع، "إن حزب الله، الذي يُعتبر من أهم ركائز النفوذ الإيراني في الشرق الأوسط، ضعف، لكنه لا يزال يتمتع بعتاد وتجهيزات جيدة، كما أنه لا يزال يحظى بشعبية بين الشيعة، الذين يشكلون الشريحة الأكبر من سكان لبنان المنقسمين دينيًا وسياسيًا. أما بالنسبة لسلام، فهو من جهة، يترأس نظام حكم "توافقي"، تتقاسم فيه مختلف الطوائف الدينية والطائفية السلطة بما يتناسب مع حجم طوائفها، برئاسة العماد جوزاف عون، وهذا لا يبشر بالخير لوحدة وطنية على المدى الطويل. ومن ناحية أخرى، يتعين على سلام أن يتعامل مع اقتصاد منهار، والأهم من ذلك، المطلب الإسرائيلي بنزع سلاح حزب الله. فإذا نشر سلام القوات المسلحة اللبنانية، التي يبلغ عددها نحو 60 ألف جندي نشط، لإجبار حزب الله على نزع سلاحه، فقد يؤدي هذا إلى إشعال حرب أهلية مدمرة، مماثلة لتلك التي عصفت بلبنان من عام 1975 إلى عام 1990. وإذا لم يفعل ذلك، فإنه يخاطر بإغضاب إسرائيل وإشعال جولة أخرى من الحرب". 

وأضاف الموقع، "ليس هناك مخرج سهل من هذا الوضع المتفجر، لكن مفتاح الحل يكمن إلى حد كبير في يد إدارة ترامب. فالأخيرة عليها أن تمنع إسرائيل من الاستمرار في خرق وقف إطلاق النار لإتاحة الوقت لحكومة سلام لإيجاد حل غير تصادمي لتهدئة الوضع. لقد شهد لبنان العديد من الأحداث المأسوية في تاريخه المضطرب، وهو قادر على النجاة من محنته الحالية أيضاً".
  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة هل اقتربت "حرب لبنان"؟ صحيفة إسرائيلية تعلن Lebanon 24 هل اقتربت "حرب لبنان"؟ صحيفة إسرائيلية تعلن 10/12/2025 10:30:35 10/12/2025 10:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 التصعيد المتواصل في الجنوب.. هل يقترب لبنان من جولة حرب جديدة؟ Lebanon 24 التصعيد المتواصل في الجنوب.. هل يقترب لبنان من جولة حرب جديدة؟ 10/12/2025 10:30:35 10/12/2025 10:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 مع اقتراب الشتاء… مخاوف جديدة من ارتفاع أسعار المحروقات في لبنان Lebanon 24 مع اقتراب الشتاء… مخاوف جديدة من ارتفاع أسعار المحروقات في لبنان 10/12/2025 10:30:35 10/12/2025 10:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 مخاوف لبنانية من حرب اسرائيلية جديدة او تصعيد حرب الاستنزاف Lebanon 24 مخاوف لبنانية من حرب اسرائيلية جديدة او تصعيد حرب الاستنزاف 10/12/2025 10:30:35 10/12/2025 10:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية الولايات المتحدة دونالد ترامب الشرق الأوسط الإسرائيلية الإسرائيلي اللبنانية حزب الله الجمهوري تابع قد يعجبك أيضاً "إتهام باطل" ورد من "لبنان 24" Lebanon 24 "إتهام باطل" ورد من "لبنان 24" 02:17 | 2025-12-10 10/12/2025 02:17:52 Lebanon 24 Lebanon 24 الحجار عقد اجتماعا ثنائيا مع نظيره العُماني في مسقط.. وتنويه بدور سلطنة عُمان في المنطقة Lebanon 24 الحجار عقد اجتماعا ثنائيا مع نظيره العُماني في مسقط.. وتنويه بدور سلطنة عُمان في المنطقة 03:21 | 2025-12-10 10/12/2025 03:21:40 Lebanon 24 Lebanon 24 لم تتحمل: توفيت بعد أسبوع فقط على رحيل شقيقها.. مأساة تهز المنية (صور) Lebanon 24 لم تتحمل: توفيت بعد أسبوع فقط على رحيل شقيقها.. مأساة تهز المنية (صور) 03:10 | 2025-12-10 10/12/2025 03:10:01 Lebanon 24 Lebanon 24 الرابطة المارونية: لاستكمال خطة الجيش جنوب الليطاني وشماله Lebanon 24 الرابطة المارونية: لاستكمال خطة الجيش جنوب الليطاني وشماله 03:01 | 2025-12-10 10/12/2025 03:01:17 Lebanon 24 Lebanon 24 تعقيدات شمال الليطاني واحتمالات الحرب Lebanon 24 تعقيدات شمال الليطاني واحتمالات الحرب 03:00 | 2025-12-10 10/12/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة منخفض "دوار" يضرب لبنان: كانون الأول يعد بالخيرات.. استعدوا لسلسلة من المنخفضات Lebanon 24 منخفض "دوار" يضرب لبنان: كانون الأول يعد بالخيرات.. استعدوا لسلسلة من المنخفضات 09:30 | 2025-12-09 09/12/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأرصاد تحذر المواطنين: رياح قوية وأمطار غزيرة حتى هذا التاريخ! Lebanon 24 الأرصاد تحذر المواطنين: رياح قوية وأمطار غزيرة حتى هذا التاريخ! 05:06 | 2025-12-09 09/12/2025 05:06:50 Lebanon 24 Lebanon 24 إليكم هوية الجثة التي عثر عليها في عمشيت Lebanon 24 إليكم هوية الجثة التي عثر عليها في عمشيت 12:57 | 2025-12-09 09/12/2025 12:57:47 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد انتهاء الأعياد... ماذا تُحضّر إسرائيل للبنان؟ Lebanon 24 بعد انتهاء الأعياد... ماذا تُحضّر إسرائيل للبنان؟ 05:08 | 2025-12-09 09/12/2025 05:08:45 Lebanon 24 Lebanon 24 "جبار"... دولة عربيّة تكشف عن سلاحها الجديد المُدمّر Lebanon 24 "جبار"... دولة عربيّة تكشف عن سلاحها الجديد المُدمّر 09:00 | 2025-12-09 09/12/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة رنا قرعة قربان - Rana Karaa Korban أيضاً في لبنان 02:17 | 2025-12-10 "إتهام باطل" ورد من "لبنان 24" 03:21 | 2025-12-10 الحجار عقد اجتماعا ثنائيا مع نظيره العُماني في مسقط.. وتنويه بدور سلطنة عُمان في المنطقة 03:10 | 2025-12-10 لم تتحمل: توفيت بعد أسبوع فقط على رحيل شقيقها.. مأساة تهز المنية (صور) 03:01 | 2025-12-10 الرابطة المارونية: لاستكمال خطة الجيش جنوب الليطاني وشماله 03:00 | 2025-12-10 تعقيدات شمال الليطاني واحتمالات الحرب 02:36 | 2025-12-10 عن أنفاق "الحزب".. تقرير اسرائيلي يكشف المزيد من التفاصيل فيديو محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 10/12/2025 10:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) 04:00 | 2025-12-06 10/12/2025 10:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء 09:14 | 2025-12-01 10/12/2025 10:30:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة تطالب إسرائيل بالتعاون مع الأونروا..وتل أبيب ترد بحدة
  • باراك يتحدث عن علاقة إسرائيل بجيرانها ويرجح قرب الاتفاق مع سوريا
  • انتحار شاب في أحد فنادق بغداد وآخر يقتل ابن عمه في كركوك
  • تصعيد شامل.. تل أبيب تشرعن 19 بؤرة استيطانية وتعلن اكتمال العودة لشمال الضفة
  • صحيفة إسرائيلية: تل أبيب قد تقبل بدخول قوات تركية إلى غزة
  • انتقادات إسرائيلية لمشروع قانون الإعدام ضد الأسرى الفلسطينيين
  • بالفيديو.. ياسر مدخلي لـ"ياهلا بالعرفج": مسرح الخشبة هو الحياة الموازية التي نتمناها ونبحث عنها ونصلح فيها ما نعجز عن إصلاحه في الحياة!
  • اتساع الهوة بين إسرائيل وسوريا.. خلاف نادر بين تل أبيب وواشنطن حول مسار الاتفاق الأمني
  • مشاريع نووية فضائية لتأمين استيطان القمر والمريخ
  • تقرير استرالي: مع اقتراب الموعد .. هل سينجو لبنان من حرب إسرائيلية جديدة؟