نزار الفارس: الإعلام رسالة جميلة وراقية.. والخناقات مع الضيف بتحصل في أي برنامج
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
قال الإعلامي نزار الفارس، إنّ فكرته عن الإعلام أنه رسالة جميلة وراقية حيث يهتم بسم البسمة على الوجوه، موضحًا: "بمعنى أنه من يرى نزار الفارس يجب أن يرى أسئلة حلوة وجميلة ومغايرة".
وأضاف الفارس في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: "أهتم بأن يستمتع المشاهد بما يقدمه، أما بالنسبة للخناقات مع الضيوف، إن الخناقات موجودة في كل البرامج".
وتابع الإعلامي العراقي: "هدفي أن أمتع المشاهد، فقد صورت 200 حلقة تلفزيونية ولا يوجد خلاف لديّ مع الضيوف، ولكن حدث سوء تفاهم مع البعض وهذا أمر طبيعي".
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
أزمة فيلم "التاروت" بين رانيا يوسف وسمية الخشاب تستمر مع الرقابة
ما زالت أزمة وقف عرض فيلم "التاروت" الذي تشارك في بطولته كل من رانيا يوسف وسمية الخشاب مستمرة، حيث واجه العمل العديد من الأزمات منذ بداية تصويره.
نرصد في التقرير التالي تفاصيل أزمة الفيلم مع الرقابة على المصنفات الفنية وأسباب منعه من العرض حتى الآن.
مشهد الكلب يثير الجدل
أثار أحد مشاهد الفيلم جدلًا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تصدرت رانيا يوسف المشهد مع كلبها في لقطة وُصفت بأنها السبب الرئيسي وراء وقف عرض الفيلم. المشهد يظهر رانيا يوسف، وهي إحدى بطلات العمل، تخون حبيبها في موقف غير متوقع مع كلبها، مما أثار استياء الرقابة على المصنفات الفنية.
مشاهد مثيرة للجدل حول العلاقات بين النساء
لم يقتصر الأمر على مشهد الكلب، بل يحتوي الفيلم أيضًا على مشاهد أخرى تبرز نوعًا مختلفًا من العلاقات بين النساء، مما أدى إلى مزيد من الجدل بين الرقابة وصناع الفيلم.
هذه المشاهد أثارت مخاوف من تجاوزات أخلاقية في المحتوى المقدم للجمهور.
الرقابة ترفض عرض الفيلم وتطلب حذف المشاهد
اعتبرت الرقابة على المصنفات الفنية أن الفيلم يحتوي على مشاهد جريئة وغير لائقة للجمهور، مما دفعها إلى منع عرضه. وألزمت الرقابة صناع الفيلم بضرورة تعديل تلك المشاهد وحذفها تمامًا من العمل. وعلى الرغم من محاولات فريق العمل الاستجابة لتلك التعديلات، لم يحصل الفيلم حتى الآن على تصريح عرض من الرقابة.
مصير الفيلم معلق حتى إشعار آخر
بالرغم من محاولات صناع "التاروت" تلبية طلبات الرقابة، إلا أن الفيلم لا يزال عالقًا دون تصريح عرض، ما يترك مصيره مجهولًا حتى الآن، في انتظار قرار نهائي من الجهات المختصة.