مواقيت الصلاة وموعد اذان الفجر في المغرب اليوم الثلاثاء 26-3-2024
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية المغربية، مواقيت الصلاة وموعد أذان الفجر في المغرب اليوم الثلاثاء 26-3-2024، وذلك في اليوم الـ16 من شهر رمضان المبارك، ليتمكن المسلمون من تنظيم أوقاتهم وتجهيز مائدة الإفطار.
مواقيت الصلاة وموعد أذان الفجر في المغرب اليوم الثلاثاء 26-3-2024سنستعرض مواقيت الصلاة وموعد أذان الفجر في المغرب اليوم الثلاثاء 26-3-2024، ليتمكن الناس من تنظيم وقتهم لأداء الطاعات وقراءة القرآن، والمحافظة على الدوام وساعات العمل المحددة.
تختلف مواقيت الصلاة وموعد أذان الفجر في المغرب اليوم الثلاثاء 26-3-2024 حسب المدن المختلفة، وتُرفع الصلوات الخمس في العاصمة الرباط كما يلي:-
صلاة الفجر: 4:59 صباحًا الشروق: 6:23 صباحًا صلاة الظهر: 12:34 مساءً صلاة العصر: 4:04 مساءً صلاة المغرب: 6:44 مساءً صلاة العشاء: 8:03 مساءً مواقيت الصلاة وموعد أذان المغرب في محافظة أغاديروأما عن مواقيت الصلاة وموعد أذان الفجر في محافظة أغادير، فقد جاءت كالتالي:
صلاة الفجر: 5:15 صباحًا الشروق: 6:35 صباحًا صلاة الظهر: 12:45 مساءً صلاة العصر: 4:14 مساءً صلاة المغرب: 6:54 مساءً صلاة العشاء: 8:10 مساءً مواقيت الصلاة في محافظ مراكش بالمغربوتأتي مواقيت الصلاة وموعد أذان الفجر في محافظة مراكش، كما يلي:
صلاة الفجر: 5:07 صباحًا الشروق: 6:28 صباحًا صلاة الظهر: 12:38 مساءً صلاة العصر: 4:08 مساءً صلاة المغرب: 6:43 مساءً صلاة العشاء: 8:02 مساءً عدد ساعات الصيام في المغرب 23-3-2024وخلال شهر رمضان في المغرب، في مدينة الرباط، سيكون متوسط عدد ساعات الصيام 14:23 ساعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: موعد أذان الفجر المغرب الرباط أغادير موعد أذان الفجر في المغرب مواقيت الصلاة في المغرب صباح ا
إقرأ أيضاً:
كيف أستيقظ لصلاة الفجر ؟.. نصائح من الإفتاء
قال الشيخ إبراهيم عبد السلام، أمين الفتوى بـ دار الإفتاء المصرية، إن أداء صلاة الفجر بانتظام من أعظم علامات الإيمان، وأحد الأعمال التي يحظى بها المؤمنون بفضل عظيم، مشيرًا إلى أن هذه الصلاة ليست كغيرها، بل هي عبادة عظيمة تشهدها الملائكة ويشهدها الله سبحانه وتعالى.
وأضاف، خلال تصريحات تلفزيونية، أن الله تعالى أقسم بالفجر في مطلع سورة تحمل اسمه، قال تعالى: "والفجر، وليالٍ عشر"، وهو ما يدل على عظَمة هذا الوقت وأهميته في ميزان العبادة.
وتابع الشيخ إبراهيم عبد السلام موضحًا أن نهاية سورة الفجر التي يقول فيها الحق تعالى: "يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي"، تعد بشارة عظيمة لأهل الفجر، حيث تربط الآية بين النفس المطمئنة وأداء العبادات في أوقاتها، وعلى رأسها صلاة الفجر، فهي صلاة أهل الطمأنينة والثقة بالله، وأحد مفاتيح الجنة.
وأشار إلى أن النبي ﷺ أعطى بشارة عظيمة لمن يواظب على هذه الصلاة، حيث جاء في الحديث الشريف: "بشر المشائين في الظلم بالنور التام يوم القيامة".
وأوضح أن المقصود بـ"الظلم" هو ظلمة الليل، وتحديدًا صلاتي الفجر والعشاء، حين يخرج المؤمن في ظلام الليل إلى بيت الله، مخلصًا لله قلبه ووجهه.
ولفت إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم أشار في حديث آخر إلى أن المحافظة على صلاتي الفجر والعصر - ويُطلق عليهما البردين - سبب في دخول الجنة، فقد قال: "من صلى البردين دخل الجنة"،مشيرًا إلى أن هذه الصلاة ليست مجرد أداء، بل مجاهدة نفسية وروحية، تتطلب صدقًا في التوجه إلى الله، والتزامًا بالعهد معه.
خطوات عملية للاستيقاظوأكد الشيخ إبراهيم عبد السلام أن من أراد بصدق أن يحافظ على صلاة الفجر، فإن الله سيعينه، مستشهدًا بقوله: "من صدق مع الله ودعاه بإخلاص أن يوقظه للفجر، أيقظه الله ولو بدعوة واحدة".
ووجه عدة نصائح عملية لمن يواجه صعوبة في الاستيقاظ، منها:
النوم مبكرًا
ضبط منبّه أو أكثر
طلب المساعدة من شخص مقرب
الوضوء قبل النوم
قيام الليل بركعتين مع الدعاء بأن يعينه الله على الفجر
وختم بأن صلاة الفجر ليست فقط عبادة تؤدى، بل هي علامة صدق، ومفتاح للقبول، ونور في الدنيا والآخرة، داعيًا الجميع إلى مجاهدة النفس عليها، فهي باب من أبواب الطمأنينة والرضا الإلهي.