ماذا قالت أحلام عن مسلسل نعمة الأفوكاتو؟ ومى عمر ترد
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
نشرت الفنانة أحلام تعليقا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى “إكس”، تشيد فيه بمسلسل “نعمة الأفوكاتو” الذى تقوم ببطولته مى عمر.
وقالت أحلام: “نعمة الأفوكاتو شكرا لكم، عمل رائع متكامل والنهاية عظيمة، شكرا الممثلة العظيمة مي عمر، شكرا للكاتب مهاب طارق، وشكرا للمخرج الكبير محمد سامى، وشكرا لكل طاقم العمل والمنتجة مها سليم، وتحياتي للممثل العظيم كمال أبو رية بشكل شخصي، بالنسبة لي من أعظم الممثلين في مصر العظيمة، وكل أبطال المسلسل الرائع، وننتظر المزيد مع مي عمر”.
تعليق أحلام دفع مى عمر للرد عليها قائلة: “شكرا النجمة الكبيرة أحلام على رأيك وكلامك، مبسوطة إن المسلسل عجبك”.
زعرضت قناة mbc مصر الفضائية، الحلقة السادسة عشرة من مسلسل “نعمة الأفوكاتو”، والأخيرة، للفنانة مي عمر ضمن سباق الماراثون الدرامي الرمضاني، المتزامن مع عام 2024.
خلال الحلقة الأخيرة من مسلسل نعمة الأفوكاتو، تعلم نعمة (مي عمر) بخبر حملها من زوجها صلاح (أحمد زاهر) من طبيبها المعالج، ولكنها تستكمل خطة الانتقام بالقانون من صلاح.
تقوم نعمة بالاتصال بـ صلاح وتخبره أن زوجته الثانية سارة (أروى جودة) باتت في سرير ياسين الألفي (عماد زيادة) وينفعل صلاح ويذهب إلى فيلا ياسين الألفي، ويجد سارة خارجة منها بسيارتها فيتتبعها بتاكسي.
تذهب سارة وتودع الأموال التي حصلت عليها من ياسين الألفي في البنك، فيظن صلاح أنها أمواله التي سُرقت منه، فيذهب إلى سارة في الشقة ويحدها تتحدث مع ياسين.
يتشاجر صلاح مع سارة، بينما المكالمة التي بين الأخيرة وياسين لا تزال سارية، فيتجسس ياسين ونعمة على مشاجرة سارة وصلاح.
يقوم صلاح بقتل سارة بعدما رفضت أن تعطي له الأموال، وعلى الفور تُبلغ نعمة قسم شرطة مصر الجديدة بالواقعة، بينما تذهب والدة محمد (سلوى عثمان) إلى قسم شرطة المعادي لتبلغ عن صلاح الذي قتل ابنها محمد.
يقوم صلاح بوضع جثة سارة في السيارة ويسرق كاميرا المراقبة من الشارع، في الوقت الذي تصل فيه الشرطة وتضبطه متلبسا بالجريمة وينهار صلاح.
تذهب نعمة إلى صلاح في النيابة وتعده بأن يحصل على حكم الإعدام، وتخبره أنها أقامت دعوى خلع ضده، بينما تخبر ياسين الألفي بأنها حامل ولن تستطع إجهاض حملها، فيساندها ياسين ويخبرها أنه سيتزوجها وأن ابنها سيصبح مثل ابنه.
وتختتم أحداث مسلسل “نعمة الأفوكاتو”، بالحكم على صلاح بالإعدام، وزواج نعمة من ياسين الألفي بعد ولادتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة احلام عماد زيادة مسلسل نعمة الافوكاتو محمد سامى مي عمر نعمة الأفوکاتو یاسین الألفی
إقرأ أيضاً:
سمية الألفي: أؤمن بالأقدار.. وبدايتي كانت مع عمالقة الفن
تحدثت الفنانة الشابة سمية الألفي عن دخولها عالم الفن وتجاربها المتنوعة، كاشفة عن كواليس بداياتها وبعض المحطات التي شكّلت شخصيتها الفنية والإنسانية، وذلك خلال استضافتها في برنامج “الستات” عبر قناة النهار.
كشفت الألفي أنها بدأت مشوارها الفني بدور بطولة في فيلم وردة، وقررت حينها تغيير اسمها من “سمية” إلى “ندى” حتى لا يُقال إن دخولها المجال جاء بالواسطة، وذلك بناءً على نصيحة الكاتب الكبير وحيد حامد. كما أعربت عن فخرها بإشادة الإعلامي الكبير محمود سعد بأدائها في الفيلم، خاصة وأنه جاء في بداية مشوارها الفني، مؤكدًا تميزها بظهورها الطبيعي من دون أي مساحيق تجميل.
وأشادت بتجربتها في وردة مع المخرج هادي الباجوري، واصفة إياه بأنه من المخرجين الواثقين بأنفسهم والهادئين في مواقع التصوير، مشيرة إلى أنها لم تره يومًا في حالة توتر أو عصبية، سواء خلال التصوير أو خارجه، مما جعل التجربة معه مريحة ومميزة.
كما عبّرت عن سعادتها الكبيرة بالتعاون مع المنتج والكاتب محمد حفظي، ووصفت نفسها بأنها محظوظة لأن بدايتها كانت مع عمالقة في عالم الفن، وهو ما منحها دفعة قوية منذ خطواتها الأولى.
وفي حديثها عن تجربتها الدرامية، تحدثت الألفي عن مسلسل أحلام سعيدة، مؤكدة أن العمل مع المخرج الكبير عمرو عرفة كان مصدر فخر لها، حيث سمح لها بإضافة لمستها الخاصة إلى الشخصية التي جسدت فيها دور والدة النجمة يسرا، ومنحها مساحة كبيرة للتعبير الفني.
كما عبّرت عن سعادتها بالتعاون مع العدل جروب، التي وصفتهابأنالعمل معهم آمن وأنهم أحد أعمدة الإنتاج الدرامي في العالم العربي، مشيرة إلى أنها تشرفت بالعمل معهم في مسلسلين هما أحلام سعيدة ولدينا أقوال أخرى، وهما من التجارب المهمة في مسيرتها.
وخلال اللقاء، أوضحت الألفي أنها اختفت لفترة عن الأضواء من أجل استكمال دراستها في الجامعة الأمريكية كما حصلت على الماچستير في جامعة Calgary’s، مؤكدة إيمانها العميق بأن كل شيء في الحياة يحدث بقدر، وأنها تعيش حياتها برضا وتسليم لما هو مكتوب.
وفي ختام حديثها، قالت إن النساء يتمتعن بقدرة تحمل استثنائية تفوق الرجال، مشيدة بقوة المرأة وصبرها في مواجهة تحديات الحياة.