يقولون فى الأمثال «لو اتفقت الأذواق لبارت السلع» ولهذا المثل وجه آخر يقول «لولا اختلاف الآراء لما كان التنوع» هذا المثل ومرادفه مقدمة فى نوع معين من الشعر وهو ما يطلق عليه «الشعر النثرى» ويمكن أن يكون سبب نقدى هذا النوع من الكتابة أننى نشأت فى مرحلة انتشار الشعر الحديث التى عبر فيها شعراء هذا الشكل عن العديد من قضايا الوطن فى سنوات حاولنا فيها إبراز كل المواهب فى كل الفنون الأدبية ويأتى فى مقدمته الشعر والرسم والنحت والموسيقى والرقص، فقدمنا العديد من الشعراء على سبيل المثال لا الحصر «أمل دنقل– أحمد عبدالمعطى حجازى– صلاح عبدالصبور– عبدالرحمن الأبنودى– صلاح جاهين» وغيرهم الكثير الذين قدموا لنا نماذج شعرية سوف تظل لعدد غير محدود من السنين، إلا أننا الآن يطل علينا نوع جديد يخلط فيه المقال والشعر لا يتقيد بأى نوع من أنواع القوالب الشعرية من الشعر العمودى حتى الشعر الحر، وهناك من يرى فيها شعراً، وآخرون لا يرون فيها ذلك، وهو لا يعنى رفضاً لها، ولكن كل وحد حر فيما يعتقد، مثل أغانى المهرجانات.
لم نقصد أحداً!!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين حلمى اغاني المهرجانات
إقرأ أيضاً:
عمرو الجزار: كنت انتظر جلسة التوقيع للأهلي.. ولكن الأمور توقفت
أكد عمرو الجزار مدافع فريق غزل المحلة، أنه لم يحصل سوى على بطاقة صفراء واحدة مع غزل المحلة في الموسم الماضي ولم يتم ايقافه سوى مباراة واحدة كانت في الموسم قبل الماضي عندما كان الفريق في دوري المحترفين.
عمرو الجزار: كنت انتظر جلسة التوقيع للأهلي.. ولكن الأمور توقفتوقال عبر برنامج بلس 90 الذي يبث على قناة النهار الفضائية: وكيلي قام بإبلاغي باهتمام كبير من جانب بعض الأندية، وتحدث معي أسامة هلال من لجنة الاسكاوتنج بأنني ضمن الخيارات المرشحة للانتقال للأهلي، ورحبت بذلك بكل تأكيد، وأي لاعب يتمنى اللعب في الفريق، ولكن كان وقتها كل تركيزي مع الغزل للخروج من الترتيب المتأخر.. أنا دائمًا ملتزم وعلاقتي جيدة مع وكلائي في الفترة الماضية.
وأضاف: سبق وتم إبلاغي بوجود جلسة لحسم الصفقة مع الأهلي، ولكن الأمور لم تتم في النهاية، وكنت أنتظر الحسم بعد ختام الموسم الماضي، لكن في النهاية لم تتم الصفقة.. ولم يصلني أي شئ من نادي الزمالك.
وأتم: أتمنى الانضمام لصفوف منتخب مصر، وأثق في الحصول على الفرصة قريبًا مع حسام حسن.