المناطق_متابعات

أجلت السُّلطات اليونانية مئات الأشخاص جراء الحرائق في جزيرة خيوس شرق اليونان.

وذكرت السُّلطات المحلية أن 11 طائرة ومروحية إطفاء نُشرت لاحتواء الحريق، فيما أجلي سكان 16 قرية بسبب الدخان الكثيف.

أخبار قد تهمك السلطات الجزائرية تعلن نجاحها في إخماد 80% من الحرائق 26 يوليو 2023 - 11:26 صباحًا

وذكرت وزارة الهجرة واللجوء اليونانية أن نحو 629 لاجئًا نُقلوا إلى بر الأمان وسيبقون في صالة رياضية طالما كان ذلك ضروريًّا.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: اطفاء الحرائق

إقرأ أيضاً:

6 قاذفات شبح أميركية من طراز B-2 تتجه نحو جزيرة غوام

أفادت وسائل إعلام أميركية، أن بيانات تتبع الملاحة الجوية ومحادثات مع مراقبي الحركة الجوية بأن 6 قاذفات شبح أميركية من طراز B-2 انطلقت من قاعدة وايتمان الجوية في ولاية ميزوري، وتتجه نحو قاعدة جوية تابعة لسلاح الجو الأميركي في جزيرة غوام بالمحيط الهادئ.
وحسب شبكة “فوكس نيوز” الأميريكة، فتستطيع قاذفات “B-2” أن تحمل قنبلة خارقة للتحصينات تزن طنين، وهي سلاح تمتلكه الولايات المتحدة حصريا.
ويعتقد أن هذا السلاح قادر على استهداف وتدمير المنشآت النووية الإيرانية الأكثر تحصينا من بينها منشأة “فوردو” النووية الواقعة جنوبي العاصمة الإيرانية طهران.
ويأتي هذا التطور في وقت يتصاعد فيه التوتر في الشرق الأوسط، وفي ظل ترقب لموقف واشنطن من تصاعد المواجهة بين إسرائيل وإيران.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أكد مؤخرا بأنه سيعلن موقفه من إمكانية تدخل الولايات المتحدة في هذا النزاع.
وحتى الآن، لم تصدر وزارة الدفاع الأميركية أي تعليق رسمي بشأن مهمة القاذفات أو ارتباطها المحتمل بالأحداث الجارية في المنطقة.
وقد تحولت منشأة “فوردو” النووية، الواقعة في عمق جبال إيران قرب مدينة قم، إلى واحدة من أبرز رموز التوتر المتصاعد بين طهران وتل أبيب، وأصبحت اليوم في صلب القرارات المصيرية التي تواجهها الولايات المتحدة وسط الحرب المتفجرة بين الجانبين.
وتأسست المنشأة في أواخر العقد الأول من القرن الحالي، على بعد 30 كيلو مترا شمال شرقي مدينة قم، وتم بناؤها داخل جبل بهدف حمايتها من أي ضربة عسكرية محتملة.
وبحسب تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، تضم “فوردو” أكثر من ألف جهاز طرد مركزي متطور، وتستخدم لتخصيب اليورانيوم بمستويات قريبة من تلك المطلوبة لصناعة سلاح نووي.
وبفضل العمق الجيولوجي والتحصينات الخرسانية التي تغلف المنشأة، فإنها باتت هدفا بالغ الصعوبة لأي هجوم عسكري تقليدي.
ولا تملك إسرائيل، التي شنت في الأيام الأخيرة سلسلة غارات على منشآت نووية إيرانية أخرى، القدرة العسكرية لضرب “فوردو” نظرا لافتقارها إلى نوع السلاح اللازم لاختراق هذا الموقع المحصّن.
ولهذا، أصبحت قنابل “GBU-57” الأميركية الخارقة للتحصينات، والتي تزن نحو 30 ألف رطل ولا يمكن حملها إلا بواسطة قاذفات “B-2” هي الخيار الوحيد الممكن لتدمير المنشأة بشكل فعّال.
ونظرا لأن إسرائيل لا تمتلك هذه القاذفات ولا هذه القنابل، فإن ذلك يجعل القرار النهائي في يد واشنطن.

مقالات مشابهة

  • صور| إجلاء المئات جراء الحرائق في جزيرة خيوس اليونانية
  • مجلس التخطيط الوطني يزور الأصابعة لدراسة ظاهرة الحرائق
  • السفارة المصرية بنيقوسيا تنظم معرضاً للصور احتفاءً بجذور الجالية «القبرصية-اليونانية» في مصر
  • تغير المناخ يطيل مدة تعافي الغابات من الحرائق الكارثية
  • الدفاع المدني: تدابير السلامة المنزلية ضرورة لتفادي الحرائق
  • تظاهرة لعمائم الخيانة ومنتسبي الحشد في بغداد رافعين العلم الإيراني لنصرة بلدهم إيران
  • 6 قاذفات شبح أميركية من طراز B-2 تتجه نحو جزيرة غوام
  • أمريكا تنقل قاذفات "بي-2" إلى جزيرة بالمحيط الهادي
  • تونس تخلي أكبر مخيم للمهاجرين في الجنوب وترحّل المئات منه