محمد بن زايد: الإمارات فقدت برحيل سعيد بن زايد رجلاً محباً لوطنه متفانياً في خدمته
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن محمد بن زايد الإمارات فقدت برحيل سعيد بن زايد رجلاً محباً لوطنه متفانياً في خدمته، قال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله رحم الله أخي سعيد بن زايد فقدت الإمارات برحيله رجلاً محباً لوطنه، متفانياً .،بحسب ما نشر صحيفة الخليج، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محمد بن زايد: الإمارات فقدت برحيل سعيد بن زايد رجلاً محباً لوطنه متفانياً في خدمته، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»: «رحم الله أخي سعيد بن زايد.. فقدت الإمارات برحيله رجلاً محباً لوطنه، متفانياً في خدمته.. نهل من مدرسة «زايد» الإخلاص والوفاء.. نسأل الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته، ويجعل ما قدمه لوطنه في ميزان حسناته، ويلهمنا جميل الصبر والسلوان».
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل محمد بن زايد: الإمارات فقدت برحيل سعيد بن زايد رجلاً محباً لوطنه متفانياً في خدمته وتم نقلها من صحيفة الخليج نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محمد بن زاید
إقرأ أيضاً:
مسئوليات بلا امتيازات.. علي ناصر محمد: لم أكن سعيدًا بتولّي برئاسة اليمن الديمقراطية
تحدث علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن مرحلة تولّي عبدالفتاح إسماعيل رئاسة الدولة والأمانة العامة للحزب، فيما بقي هو نائبًا للرئيس ورئيسًا للوزراء، قائلا إن عبدالفتاح كان "رجلًا مثقفًا ومهذّبًا ومؤدّبًا"، مشيرًا إلى وجود بعض الملاحظات على أسلوب أدائه، لكنه رغم ذلك وقف إلى جانبه ودعمه.
وأضاف خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن عبدالفتاح جاء بعد مرحلة سالم ربيع علي، الذي كان يحظى بشعبية واسعة، في حين كان البعض ينتقد أداء عبدالفتاح، لكنه شدد على أنه كان سندًا له.
وتابع: "واجه عبدالفتاح ضغوطًا كبيرة وقدّم استقالته، ولم أوافق على ذلك لأننا لا نريد تغييرات مستمرة؛ فكل تغيير يجرّ تغييرات أخرى".
وأوضح علي ناصر أنه لم يكن سعيدًا عندما أصبح رئيسًا للجمهورية، قائلاً: "كان عبدالفتاح يتقاسم معي الهم، بل كان يحمل العبء الأكبر، ولم تكن هناك أي امتيازات في المنصب: لا مصالح، ولا ثروات، ولا ودائع أو أموال في الخارج، كنت أعمل 18 ساعة يوميًّا".