بنك القاسمي يختتم فعالياته بنجاح في أسبوع المال العالمي بالعاصمة عدن
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
شمسان بوست / عدن:
اختتم بنك القاسمي للتمويل الأصغر الإسلامي”بنجاح فعاليات #اسبوع_المال_العالمي الذي عقد خلال الفترة من ١٨ الى ٢٤ مارس الجاري بالعاصمة عدن، برعاية من البنك المركزي.
وكان جناح بنك القاسمي للتمويل الأصغر الإسلامي في معرض المنتجات المصرفية والمالية الذي اقيم على ساحة مجمع عدن مول قد شهد إقبالاً كبيراً خلال ايام فعاليات المعرض وخصوصا في اليوم الاخير نظراً لممواكبته لاحدث الانظمة المصرفية و تقديم الخدمات المصرفية المتميزة.
وكان محافظ البنك المركزي ومعالي وزير الدولة محافظ العاصمة عدن ، قد قاما بزيارة جناح بنك القاسمي ، وأشادا بالخدمات المتميزة التي يقدمها البنك.
واوضح الأستاذ غسان ابو غانم المدير التنفيذي لبنك القاسمي أن البنك نظم العديد من الفعاليات والأنشطة في العاصمة عدن والتي تسهم في تحقيق التوعية المالية والشمول المالي.
و شهد جناح البنك في اليوم الاخير للمعرض ازدحاما واقبالا مكثفا من قبل العملاء لفتح الحسابات البنكية، كما قام فريق البنك المشارك في المعرض بعرض خدمات البنك للزائرين و فتح الحسابات بدقة وسرعة عالية، وتوزيع الهدايا لهم.
وهو ما انعكس ايجابا في تحقيق هدف فعاليات اسبوع المال العالمي في تحقيق التوعية المالية والشمول المالي.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: بنک القاسمی
إقرأ أيضاً:
جناح الحرف اليدوية يستحضر الذاكرة في معرض جدة للكتاب 2025
شارك جناح الحرف اليدوية التابع لوزارة الثقافة في معرض جدة للكتاب 2025، ضمن برامج تفعيل الثقافة المصاحبة للمعرض، مقدمًا تجربة ثقافية حيّة تربط بين الأدب بوصفه سردًا مكتوبًا، والحرفة بوصفها سردًا بصريًا ويدويًا، وذلك انسجامًا مع شعار المعرض «جدة تقرأ».
واستعرض الجناح عددًا من الحرف التقليدية التي شكّلت جزءًا أصيلًا من الهوية الثقافية للمجتمع السعودي، من بينها الخرز التراثي المستخدم في الزينة التقليدية بما يحمله من دلالات جمالية واجتماعية متوارثة، والتطريز التراثي الذي يحفظ الرموز المحلية في أنماطه وألوانه، باعتباره لغة صامتة تحكي تاريخ المناطق وتفاصيلها، إلى جانب صناعة السبح بوصفها حرفة دقيقة تجمع بين البعد الروحي والمهارة اليدوية، إضافةً إلى فن الخزف الذي يحوّل الطين إلى أوانٍ تحمل روح المكان وذاكرة الاستخدام اليومي عبر الزمن.
وشهد الجناح إقبالًا لافتًا من زوار المعرض والمهتمين بالثقافة والتراث، في مشهد يعكس تلاقي الكتاب مع الحرفة، حيث تُقرأ القصص أحيانًا في صفحات مكتوبة، وأحيانًا أخرى في نقش، أو غرزة، أو خرزة صُقلت بعناية, وجاءت هذه المشاركة لتؤكد أن الثقافة لا تُختزل في النص المكتوب فحسب، بل تمتد إلى كل ما يصنعه الإنسان بيده ويترك فيه أثرًا من هويته.
ويعكس جناح الحرف اليدوية في معرض جدة للكتاب توجه وزارة الثقافة نحو تعزيز الوعي بالتراث الثقافي غير المادي وربطه بالمشهد الثقافي العام، بما يسهم في تقديم تجربة ثقافية متكاملة تُعيد تعريف القراءة بوصفها فعل معرفة شاملًا يتجاوز الحروف ليشمل الذاكرة، والمهارة، والجمال.
معرض جدة للكتابالحرف اليدويةقد يعجبك أيضاًNo stories found.
عروض وطنية وثقافية.. مدينة الزينية تحتفل بالعيد القومي للأقصر