مي عمر: لما حصلنا أزمة الناس طلعت تهاجمنا عشان يطلعوا تريند|فيديو
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
علقت الفنانة مي عمر على أزمة فيلم هارلي قائلة: "مزعلتش من استاذ محمود حميدة وبحبه جداً، ومبسوطة اني اشتغلت معاه واتعرفت عليه، وأنا ماضية الفيلم من زمان ومتفقة على اسمي يتحط فين، لكن مشكلته مش معايا، والشغل معاه يكبر، واتفاقه كان حاجة تانية خالص مع جهة الإنتاج".
وقالت مي عمر، خلال استضافتها ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: "فيلم هارلي بتاع محمد رمضان وطبيعي اسمه يتحط الأول، وكان للزم يحصل اتفاق ويوصلو لحل يرضي كل الاطراف، بحس يغضب لما أحس بظلم، ولما اتصدم في ناس كنت فاكره انهم كويسين والاقي العكس، وفي فترة من الفترات كان في حياتنا أزمة معروفة، لكن عرفتنا الناس من حوالينا، وناس طلعت تهاجم عشان تطلع تريند، ومنهم كانوا صحابنا لكن اتصدمت فيهم".
برنامج "أسرار" تقدمه الإعلامية أميرة بدر على شاشة النهار يومياً خلال شهر رمضان، في تمام الساعة التاسعة والنصف مساءً، تستضيف من خلاله عدد من نجوم الفن والرياضة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مي عمر فيلم هارلي محمود حميدة شهر رمضان الإعلامية أميرة بدر
إقرأ أيضاً:
حل أزمة مازوت البقاع في لبنان وعودة مهرجانات بيت الدين.. تفاصيل
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من بيروت، إن منطقة البقاع شرقي لبنان شهدت خلال الفترة الماضية أزمة حادة في توافر مادة المازوت، مشيرًا إلى أن هذه المادة تُعد أساسية في حياة المواطنين، خصوصًا في المناطق الزراعية مثل البقاع، حيث يعتمد عليها المزارعون في تشغيل مضخات المياه والآلات الزراعية وتوليد الكهرباء.
وأضاف سنجاب، في مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الأزمة تفاقمت بسبب التوترات الإقليمية الأخيرة، ما دفع بعض الجهات إلى تخزين المادة أو احتكارها خوفًا من انقطاعها أو بهدف رفع أسعارها، وهو ما زاد من معاناة المزارعين في المنطقة.
وأوضح أن إعلان وقف إطلاق النار وعودة الاستقرار النسبي ساهما في التخفيف من حدة الأزمة، مع بدء تحركات من الجهات المعنية لضبط عمليات التخزين والاحتكار، لا سيّما أن البقاع يُعتبر من أهم المناطق المنتجة للغذاء في لبنان، ويشكل سلة غذائية رئيسية للبلاد.
وفي سياق متصل، تناول سنجاب خبرًا مبهجًا آخر للبنانيين، وهو عودة مهرجانات بيت الدين هذا الصيف بعد أن كانت قد أُلغيت سابقًا بسبب الأوضاع الأمنية في المنطقة.
وأشار إلى أن مهرجانات بيت الدين تُعد من أبرز الفعاليات الفنية والثقافية في لبنان، وقد تأسست عام 1984 خلال فترة الحرب الأهلية، واستمرت بشكل منتظم على مدار سنوات، حتى توقفت مؤخرًا بسبب الأزمة الاقتصادية والتوترات الإقليمية.
وأكد أنه تم الإعلان رسميًا عن عودة المهرجان هذا العام بجدول فعاليات مُعدل، تنطلق أولى عروضه في 10 يوليو المقبل، وتتضمن عروضًا مسرحية وموسيقية بمشاركة فنانين من لبنان ومصر وعدة دول عربية، إلى جانب أنشطة ثقافية متنوعة تمتد لعدة أسابيع.
واختتم سنجاب بالقول إن عودة المهرجانات تمثل مؤشرًا إيجابيًا على استعادة لبنان بعضًا من استقراره، مشيرًا إلى أن مثل هذه الفعاليات كانت دائمًا رمزًا للوحدة الوطنية والتعايش خلال أحلك الفترات التي مرت بها البلاد.