إعلاميو الإخوان اعتبروا وفاة مرسى مصلحة عشان يقبضوا من وديعته| تفاصيل
تاريخ النشر: 28th, June 2025 GMT
كشف الإعلامي حسام الغمرى أحد الشهود على تآمر جماعة الإخوان الإرهابية ضد مصر رد فعل قيادات جماعة الإخوان الإرهابية والإعلامين التابعين لها أمثال معتز مطر ومحمد ناصر على وفاة محمد مرسى العياط.
وأضاف حسام الغمري خلال حواره مع برنامج على "مسئوليتي" المذاع عبر قناة "صدى البلد" تقديم الإعلامى أحمد موسي، قائلا:" والله ما فيه واحد فيهم زعل بسبب وفاة محمد مرسى ولا حد حتى عيط ونزل دمعة واحده".
وتابع حسام الغمري قائلا:" إعلاميين جماعة الإخوان الإرهابية وقيادتها بعد وفاة مرسى وضعوا صورته على حسابات الواتس والفيس وكانوا بيكذبوا على الناس وعاملين نفسهم زعلانين لكن فى الحقيقة اعتبروا أن وفاة مرسى كانت مصلحة ليهم أنهم يقبضوا من الوديعة الخاصة به فى بريطانيا".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد مرسى معتز مطر اخبار التوك شو صدى البلد جماعة الإخوان حسام الغمری أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
النمنم: الإخوان الإرهابية تُريد إسقاط الدولة المصرية .. وكل شيء انكشف
شن الكاتب الصحفي حلمي النمنم، وزير الثقافة الأسبق، هجوما حادا على جماعة الإخوان الإرهابية، مشيرا الى ان جماعة الإخوان الإرهابية تُريد إسقاط الدولة المصرية، وكل شيء انكشف ورصيدهم من الستر نفد، والجماعة على علاقة وثيقة وتاريخية مع إسرائيل، ومشكلة الإخوان مع مصر قائمة قبل إعلان الدولة الإسرائيلية.
وقال خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، إن المواطن المصري أصبح لديه وعي بخيانة جماعة الإخوان الإرهابية، مشيرًا إلى أن هذه الجماعة تسعى لإشاعة الفوضى في مصر.
وأضاف أن بعض دول المنطقة تتعاون عسكريًا مع إسرائيل ولم تقف بجانب غزة، مؤكدًا أن معبر رفح مفتوح من الجانب المصري، وردًا على من يقلل من حجم المساعدات المصرية قال: "كل ما يُقال نقطة من بحر، فكم تبلغ الكلفة الاقتصادية على مصر؟".
وأشار إلى أن التاريخ يعيد نفسه، ففي عام 1948 عُرض تقسيم غزة وتهجير الفلسطينيين لكن مصر رفضت وما زالت متمسكة بالقضية، مشبهًا الأمر بما حدث في الأندلس حين تم تهجير شعبها، وبعد مئة عام لم يعد هناك أندلس.
وتابع: "في أيام الملكية قيل إنه سيتم توطين الفلسطينيين في كوم أمبو، لكن مصر رفضت"، مشددًا على أن المقاومة الحقيقية منذ 7 أكتوبر تتمثل في موقف مصر التي أفشلت مخطط التهجير.
وأوضح أن مصر تحافظ على الشعب الفلسطيني قبل أن يُباد، بينما الإسلاميون هدفهم الوصول إلى السلطة وليس الدفاع عن المقدسات، ولم يذكر أحدهم المسجد الأقصى في مظاهراته.