زلازل تهز مناطق في أنحاء العالم الًيَوُمًِ .. أين اهتزت الأرض خلال الساعات الماضية
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
وقعت صباح اليوم الأربعاء 27 مارس عدة زلازل متفاوتة القوة في مناطق مختلفة من العالم.
وقد أعلنت يلينا سيميونوفا مديرة محطة يوجنوسخالين لرصد الزلازل عن رصد زلزال قوته 4.7 قبالة سواحل جزر الكوريل الروسية.
وقالت: "وقع في الساعة 5.03 بتوقيت موسكو يوم 27 مارس زلزال قوته 4.7 درجة قبالة سواحل جزر الكوريل".
مشيرة إلى أن مركز الزلزال يقع في المحيط الهادئ على عمق 40 كيلومترا وعلى يبعد 187 كيلومترا جنوب شرق جزيرة سيموشير.
وقبل ذلك أعلن مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي (EMSC) عن وقوع زلزال أقوى قبالة سواحل فيجي قوته 6.7 درجة.
وأن مركز الزلزال على عمق 18 كلم ويقع على بعد 588 كيلومترا جنوب غربي مدينة سوفا، التي يعيش فيها أكثر من 77 ألف شخص. ولم يعلن عن أضرار أو ضحايا.
كما لم يعلن عن احتمال حدوث تسونامي. ويشير مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي إلى وقوع زلزال آخر يوم 27 مارس الجاري قبالة سواحل جزيرة فانواتو في المحيط الهادئ قوته 6.7 درجة ومركزه على عمق 18 كلم ويبعد 496 كيلومترا عن مدينة إيسانجيل التي يسكنها 1.4 ألف شخص.
ولم ترد أي معلومات عن حدوث تسونامي أو سقوط ضحايا. يذكر أن زلزالا قوته 5.7 وقع يوم 24 مارس قبالة السواحل الإندونيسية، وفي يوم 25 منه وقع زلزال في كامتشاتكا قوته أيضا 5.7 درجة
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
تصاعد جرائم اختطاف وتهريب المهاجرين الأفارقة في شبوة
ومنذ مطلع العام 2024م، نشطت عصابات الاختطاف للافارقة واحتجازهم في أماكن سرية مستفيدة من الفوضى الأمنية التي تشهدها شبوة الخاضعة لسيطرة مرتزقة العدوان الإماراتي لابتزاز ذويهم مقابل فديات مالية كبيرة تدفع بالعملة الأجنبية للإفراج عنهم.
وفي تطور مقلق تم مؤخرا إطلاق سراح 25 مختطفا بينهم 4 نساء إثيوبيات في مدينة عتق مركز شبوة، بعد دفع فديات ضخمة ما يؤكد استمرار هذه الحلقة الإجرامية دون رادع.
وتشكل سواحل شبوة بيئة خصبة لعمليات تهريب الأفارقة عبر العشرات من القوارب المحملة إلى سواحل رضوم بتواطؤ وتسهيل من قيادات المرتزقة التابعين للإمارات التي تشير المعلومات إلى أنها تتقاضى مبالغ مالية كبيرة من عصابات التهريب.
وما يزيد من خطورة تهريب الأفارقة إلى سواحل شبوة مع تواجد قيادات الجماعات الإرهابية في عدد من المناطق لا سيما في المصينعة بمديرية الصعيد لاستقطاب المئات من المهاجرين إلى صفوفها مع تصاعد عملياتها الإرهابية خلال الأشهر الماضية.
ووفق مراقبين فإن استقطاب المهاجرين الأفارقة من قبل الجماعات الإرهابية في أبين وشبوة وتجنديهم وتدريبهم بمثابة القنبلة الموقوتة خلال المرحلة القادمة، مع استمرار عملية التهريب للآلاف منهم، وهو ما يتطلب تحركا جادا لقطع الطريق على تلك الشبكات الإجرامية قبل فوات الأوان.
استئناف المحادثات الأميركية الصينية لنزع فتيل الحرب التجارية