مغربي يبتكر تقنية متطورة للإشعار بتخطي الكرة لخط التماس بدون الرجوع للفار
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
زنقة 20 | متابعة
دعا النجم النرويجي إيرلينغ هالاند، هداف فريق مانشستر سيتي الإنجليزي، إلى إجراء بعض التغييرات الأساسية في اللعبة، منها بعض القواعد التي يعتقد أنها “غير مهمة” على حد قوله.
وحث هالاند سلطات كرة القدم على تطبيق تقنية خط المرمى في جميع أنحاء الملعب، بما فيها رميات التماس، كما أشار لاعب كرة القدم النرويجي إلى مخاوف بشأن التكتيكات المخادعة والحاجة إلى اللعب النظيف في كرة القدم الحديثة.
مبتكر مغربي و يدعى يونس فرحان قال أن دعوة هالاند استبقها باقتراحه نظام ذكي يمكّن من الإشعار بتخطي الكرة لخط التماس مع تحديد المكان الذي خرجت منه الكرة و تحديد أيضا الفريق الذي يجب ان يمتلك الكرة و المكان الذي يجب ان تلعب منه الكرة مجددا، مع اعادة كرة أخرى لهذا المكان.
و قال فرحان في منشور له على فايسبوك أن “هذا الإختراع سيُلبّي رغبة هالاند و غيره من النجوم”.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
مسؤول مغربي يدعو إلى الانخراط الدائم في محاربة الفساد بأفريقيا
دعا مسؤول مغربي، اليوم الخميس، إلى الانخراط الدائم في محاربة الفساد بأفريقيا، وبناء نموذج تنموي عادل يرتكز على النزاهة وسيادة القانون.
أفاد بذلك رئيس الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها (رسمية) محمد بنعليلو -في بيان- بمناسبة اليوم الأفريقي لمكافحة الفساد الموافق 11 يوليو/تموز من كل عام.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2السجن 10 سنوات لوزيرة المالية السابقة في مالي بتهم فسادlist 2 of 2الحكم بالسجن لمدة عام على المدرب الإيطالي أنشيلوتيend of listواختار مجلس الاتحاد الأفريقي الاستشاري لمكافحة الفساد الاحتفال بهذا اليوم تحت شعار "تعزيز الكرامة الإنسانية في مكافحة الفساد".
وجدد بنعليلو الدعوة إلى "الانخراط الثابت والدائم في معركة الكرامة والتحرر ضد آفة الفساد بأفريقيا، وبناء نموذج تنموي عادل يرتكز على النزاهة وسيادة القانون".
ولفت إلى أن "الفساد لا يقوض المؤسسات فقط، بل يهدر الحقوق، ويجهز على كرامة الأفراد، ويجعل من الضعفاء أولى ضحاياه".
وتابع "يفرض ذلك الانخراط الجماعي لرفع تحدي الانتقال في مكافحة الفساد بأفريقيا، من التعامل مع الموضوع باعتباره مسألة قانونية تقنية، إلى اعتباره معركة وجودية من أجل الحفاظ على القيم الإنسانية التي تعلي من شأن الكرامة وتدعم حقوق الإنسان".
وأبرز المسؤول المغربي ضرورة اعتبار محاربة الفساد بالقارة معركة من أجل حماية الأمل في عدالة منصفة، وتنمية عادلة، وحقوق مضمونة تجسّد نقلة نوعية في مفهوم للالتزام ضد الفساد.
وتعاني القارة السمراء ظواهر فساد مثل الرشوة وغسل الأموال، ما يسبب لها خسائر كبيرة، إلى جانب تأثيرها على الاستقرار السياسي وتهديدها الأمن، كما تجد الصراعات الطائفية موردا لها من عائدات هذه الظواهر.
وقال البنك الأفريقي للتنمية، في بيان سابق، إن خسائر القارة من التدفقات المالية غير المشروعة بلغت 90 مليار دولار في 2020، ما يمثل 3.7% من الناتج الاقتصادي الإجمالي لها.